أكد وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، أهمية تبادل الخبرات والتجارب بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي بشأن مكافحة فيروس كورونا (كوفيد19).
وشارك وزير الداخلية، في الاجتماع الطارئ الذي عقده أصحاب السمو وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون الخليجي، مساء أمس، عبر تقنية الاتصال المرئي، برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بدولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس الدورة الحالية سمو الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، وبمشاركة الأمين العام لمجلس التعاون د.نايف الحجرف، للاطلاع على آخر التطورات والمستجدات في دول المجلس بشأن مكافحة الفيروس ومناقشة الإجراءات الأمنية المتبعة في إطار الجهود للحد من انتشاره.
وأعرب وزير الداخلية عن شكره وتقديره لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، على ما قامت به في الإعداد والترتيب للاجتماع، وعقده عن بعد في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، والمتمثلة في انتشار فيروس كورونا.
كما أعرب وزير الداخلية، عن تهانيه إلى الأمين العام الجديد لمجلس التعاون، متمنيا له التوفيق والنجاح في أداء مهام عمله خلال الفترة المقبلة.
وخلال استعراض وزير الداخلية، جهود البحرين وتجربتها بشأن مكافحة الفيروس، أشاد بتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، ومتابعة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، ودعم ومؤازرة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بما يسهم في تعزيز الإجراءات الاحترازية، ضمن الجهود الوطنية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وعبر وزير الداخلية، عن تقديره للمقترحات التي تقدمت بها المملكة العربية السعودية الشقيقة بشأن مكافحة فيروس كورونا.
وخلال الاجتماع الطارئ، بحث أصحاب السمو وزراء الداخلية، عدداً من الموضوعات الأمنية المهمة المتعلقة بهذه الجائحة وسبل مواجهتها والحد من انتشارها.
وفي هذا الشأن اتفق الوزراء على أن تتولى الأمانة العامة لمجلس التعاون التنسيق لعقد اجتماع لممثلي وزارات الداخلية بالدول الأعضاء متى ما دعت الحاجة - عبر تقنية الاتصال المرئي - لتنسيق الجهود الأمنية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
كما تم الاتفاق على، أن تتولى الأمانة تزويد كافة وزارات الداخلية للدول الأعضاء بالمعلومات التي ترد إليها من وزارة الداخلية في أي دولة عضو حول الاجراءات الاحترازية الأمنية التي تم اتخاذها للحد من انتشار الفيروس.
وتم الاتفاق على الاستفادة من التجارب الدولية الناجحة في تطبيق الإجراءات الاحترازية الأمنية وآليات التحكم والسيطرة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأكد الوزراء على ما سبق الاتفاق عليه من عدم السماح بخروج أي مواطن الى أي دولة أخرى إلا بنفس الوثيقة التي دخل بها إلى أي دولة مع دول المجلس (وتحديداً جواز السفر) عند استئناف الرحلات.
وثمن وزراء الداخلية، الجهود التي تقوم بها دول المجلس في إطار التعامل مع فيروس كورونا، من خلال الإجراءات الاحترازية المتوازية مع الإجراءات الوقائية الصحية عبر المنافذ البرية والجوية، حفاظا على سلامة المواطنين والمقيمين والمتنقلين بين دول المجلس.
وأبدى وزراء الداخلية، شكرهم وتقديرهم إلى الكوادر الطبية والفنية في دول المجلس وجميع دول العالم لما يبذلونه من جهود كبيرة في مواجهة فيروس كورونا المستجد والسعي لإنقاذ الأرواح بإذن الله تعالى.
وأشادوا بالجهود الحثيثة التي يقوم بها منتسبو القطاعات الأمنية والعسكرية في دول المجلس ومساهمتهم الملموسة في الحد من انتشار الفيروس.
كما أشادوا بتعاون المواطنين والمقيمين مع الإجراءات الاحترازية الوقائية للحد من انتشار الفيروس، مع الدعوة لمزيد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية لتحقيق أعلى درجات الوقاية والحد من انتشار الفيروس.
وأعرب أصحاب السمو الوزراء عن شكرهم لأمانة مجلس التعاون على ما تقوم به في إطار التعاون والتنسيق بين الأجهزة الأمنية في دول المجلس في مجال مكافحة الفيروس.
وشارك وزير الداخلية، في الاجتماع الطارئ الذي عقده أصحاب السمو وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون الخليجي، مساء أمس، عبر تقنية الاتصال المرئي، برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بدولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس الدورة الحالية سمو الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، وبمشاركة الأمين العام لمجلس التعاون د.نايف الحجرف، للاطلاع على آخر التطورات والمستجدات في دول المجلس بشأن مكافحة الفيروس ومناقشة الإجراءات الأمنية المتبعة في إطار الجهود للحد من انتشاره.
وأعرب وزير الداخلية عن شكره وتقديره لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، على ما قامت به في الإعداد والترتيب للاجتماع، وعقده عن بعد في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، والمتمثلة في انتشار فيروس كورونا.
كما أعرب وزير الداخلية، عن تهانيه إلى الأمين العام الجديد لمجلس التعاون، متمنيا له التوفيق والنجاح في أداء مهام عمله خلال الفترة المقبلة.
وخلال استعراض وزير الداخلية، جهود البحرين وتجربتها بشأن مكافحة الفيروس، أشاد بتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، ومتابعة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، ودعم ومؤازرة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بما يسهم في تعزيز الإجراءات الاحترازية، ضمن الجهود الوطنية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وعبر وزير الداخلية، عن تقديره للمقترحات التي تقدمت بها المملكة العربية السعودية الشقيقة بشأن مكافحة فيروس كورونا.
وخلال الاجتماع الطارئ، بحث أصحاب السمو وزراء الداخلية، عدداً من الموضوعات الأمنية المهمة المتعلقة بهذه الجائحة وسبل مواجهتها والحد من انتشارها.
وفي هذا الشأن اتفق الوزراء على أن تتولى الأمانة العامة لمجلس التعاون التنسيق لعقد اجتماع لممثلي وزارات الداخلية بالدول الأعضاء متى ما دعت الحاجة - عبر تقنية الاتصال المرئي - لتنسيق الجهود الأمنية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
كما تم الاتفاق على، أن تتولى الأمانة تزويد كافة وزارات الداخلية للدول الأعضاء بالمعلومات التي ترد إليها من وزارة الداخلية في أي دولة عضو حول الاجراءات الاحترازية الأمنية التي تم اتخاذها للحد من انتشار الفيروس.
وتم الاتفاق على الاستفادة من التجارب الدولية الناجحة في تطبيق الإجراءات الاحترازية الأمنية وآليات التحكم والسيطرة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأكد الوزراء على ما سبق الاتفاق عليه من عدم السماح بخروج أي مواطن الى أي دولة أخرى إلا بنفس الوثيقة التي دخل بها إلى أي دولة مع دول المجلس (وتحديداً جواز السفر) عند استئناف الرحلات.
وثمن وزراء الداخلية، الجهود التي تقوم بها دول المجلس في إطار التعامل مع فيروس كورونا، من خلال الإجراءات الاحترازية المتوازية مع الإجراءات الوقائية الصحية عبر المنافذ البرية والجوية، حفاظا على سلامة المواطنين والمقيمين والمتنقلين بين دول المجلس.
وأبدى وزراء الداخلية، شكرهم وتقديرهم إلى الكوادر الطبية والفنية في دول المجلس وجميع دول العالم لما يبذلونه من جهود كبيرة في مواجهة فيروس كورونا المستجد والسعي لإنقاذ الأرواح بإذن الله تعالى.
وأشادوا بالجهود الحثيثة التي يقوم بها منتسبو القطاعات الأمنية والعسكرية في دول المجلس ومساهمتهم الملموسة في الحد من انتشار الفيروس.
كما أشادوا بتعاون المواطنين والمقيمين مع الإجراءات الاحترازية الوقائية للحد من انتشار الفيروس، مع الدعوة لمزيد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية لتحقيق أعلى درجات الوقاية والحد من انتشار الفيروس.
وأعرب أصحاب السمو الوزراء عن شكرهم لأمانة مجلس التعاون على ما تقوم به في إطار التعاون والتنسيق بين الأجهزة الأمنية في دول المجلس في مجال مكافحة الفيروس.