أكدت رئيسة جمعية الصحفيين البحرينية عهدية السيد، أن الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى التي وجهها لأبنائه وبناته الطلبة والطالبات، عبر برنامج مجتمع واعي، جاءت كعادة جلالته أبوية شاملة مطمئنة، وتؤكد مدى حرص جلالته على مصلحة أبناءه ومتابعته الدقيقة لكل شؤون حياتهم.
وأضافت أن كلمة جلالته، بعثت رسائل مطمئنة، وتشجيعاً كبيراً للمضي قدماً في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد19) لكل القطاعات، دون الإغفال عن المستقبل المشرق والزاهر للبحرين.
وقالت السيد إن حرص جلالة الملك المفدى، على تقدير الإعلاميين ظهر جلياً من خلال بدءه كلمته السامية بالشكر والتقدير للقائمين على برنامج مجتمع واعي، وظهوره في البرنامج عبر الاتصال المرئي، وهو ما يؤكد متابعته لكافة الجهود الإعلامية الهامة في هذه المرحلة الاستثنائية التي تمر بها البلاد والعالم.
وأشارت إلى أن الكلمة السامية، حملت شكراً وتقديراً لكافة العاملين في الصفوف الأمامية في مواجهة الفيروس، والذين يبذلون الغالي والنفيس في مواجهة هذه الجائحة العالمية، وحماية المواطنين والمقيمين على أرضها، وهو نهج دأب عليه جلالته في شكر وتقدير كل الجهود الوطنية التي تبذل على أرض الوطن.
وشددت على أن جلالة الملك المفدى، وبكلمة أبوية عبر الاتصال المرئي، الذي تستخدمه حالياً معظم المدارس والجامعات في التعليم الإلكتروني، والجهات الحكومية في عملها، يؤكد أن جلالته متابع لكل تفاصيل العمل وما يجري في البحرين في ظل الظروف الاستنثائية الحالية.
وأكدت أن جلالته لم يغفل عن المستقبل، وبكلمته التحفيزية والتشجيعية، أكد أن هذا الجيل هو من سيحمل راية التطوير في المملكة، ضمن فريق البحرين، وتخصيص جلالته الكلمة للطلبة والطالبات، إنما هو أكبر دافع لهم.
وشددت على أن جلالته وبكلماته الأبوية، دائما ما يحفز الجميع على العمل والتقدم نحو المستقبل، ومواجهة كافة الظروف والتحديات الراهنة، وأن جلالته لا يغفل أبداً عن تكريم وذكر كل إنجاز في المملكة، وهو ما يشكل لفتة أبوية ونهجاً سليماً تسير عليه المملكة، فضلاً عن كون جلالته يلامس احتياجات المواطنين والمقيمين، وبتوجيهاته السديدة يرفع عن كاهلهم الأحمال والصعوبات.
وأضافت أن كلمة جلالته، بعثت رسائل مطمئنة، وتشجيعاً كبيراً للمضي قدماً في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد19) لكل القطاعات، دون الإغفال عن المستقبل المشرق والزاهر للبحرين.
وقالت السيد إن حرص جلالة الملك المفدى، على تقدير الإعلاميين ظهر جلياً من خلال بدءه كلمته السامية بالشكر والتقدير للقائمين على برنامج مجتمع واعي، وظهوره في البرنامج عبر الاتصال المرئي، وهو ما يؤكد متابعته لكافة الجهود الإعلامية الهامة في هذه المرحلة الاستثنائية التي تمر بها البلاد والعالم.
وأشارت إلى أن الكلمة السامية، حملت شكراً وتقديراً لكافة العاملين في الصفوف الأمامية في مواجهة الفيروس، والذين يبذلون الغالي والنفيس في مواجهة هذه الجائحة العالمية، وحماية المواطنين والمقيمين على أرضها، وهو نهج دأب عليه جلالته في شكر وتقدير كل الجهود الوطنية التي تبذل على أرض الوطن.
وشددت على أن جلالة الملك المفدى، وبكلمة أبوية عبر الاتصال المرئي، الذي تستخدمه حالياً معظم المدارس والجامعات في التعليم الإلكتروني، والجهات الحكومية في عملها، يؤكد أن جلالته متابع لكل تفاصيل العمل وما يجري في البحرين في ظل الظروف الاستنثائية الحالية.
وأكدت أن جلالته لم يغفل عن المستقبل، وبكلمته التحفيزية والتشجيعية، أكد أن هذا الجيل هو من سيحمل راية التطوير في المملكة، ضمن فريق البحرين، وتخصيص جلالته الكلمة للطلبة والطالبات، إنما هو أكبر دافع لهم.
وشددت على أن جلالته وبكلماته الأبوية، دائما ما يحفز الجميع على العمل والتقدم نحو المستقبل، ومواجهة كافة الظروف والتحديات الراهنة، وأن جلالته لا يغفل أبداً عن تكريم وذكر كل إنجاز في المملكة، وهو ما يشكل لفتة أبوية ونهجاً سليماً تسير عليه المملكة، فضلاً عن كون جلالته يلامس احتياجات المواطنين والمقيمين، وبتوجيهاته السديدة يرفع عن كاهلهم الأحمال والصعوبات.