تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، برقية شكر من وزير التربية والتعليم د. ماجد بن علي النعيمي، على ما تفضل به جلالته في كلمته الملكية السامية إلى أبنائه الطلبة في هذه الفترة الاستثنائية، وما تضمنته من معاني التشجيع والثقة الكبيرة في المستقبل الزاهر لهؤلاء الأبناء، ليواصلوا مسيرة الخير والنماء في ظل قيادة جلالته الحكيمة، وليكونوا ضمن فريق بحرين المستقبل.
وأشاد وزير التربية والتعليم في برقيته، بما تضمنته كلمة جلالته التاريخية من التقدير للجهود التي يبذلها القائمون على تعليم الأبناء الطلبة، والعاملون في الميدان التربوي، وخصوصا المعلمين والمعلمات منهم، لضمان استدامة التعليم، مستفيدين من المنظومات الإلكترونية المتوفرة من خلال مشروع جلالته لمدارس المستقبل، الذي تطور ليشمل التمكين الرقمي في التعليم، بفضل رعاية ودعم جلالته للمسيرة التعليمية المباركة.
وقال إن كلمة جلالته أثلجت صدور الجميع، مسؤولين ومعلمين وطلبة وأولياء أمور، بما عكسته من اهتمام جلالته الكريم بالتعليم في المملكة، والتقدير المستمر للمسيرة التعليمية المباركة، حيث نستمد الطاقة والثقة والعزم من التوجيهات الملكية السامية، للمضي قدما نحو تحقيق المزيد من الانجازات المتميزة، واضعين تصب أعيننا توجيهات جلالته السديدة، في سبيل تطوير المسيرة التعليمية، سائلا الله العلي القدير أن يحفظ جلالته ذخرا وسنداً لشعبه الوفي.
وأشاد وزير التربية والتعليم في برقيته، بما تضمنته كلمة جلالته التاريخية من التقدير للجهود التي يبذلها القائمون على تعليم الأبناء الطلبة، والعاملون في الميدان التربوي، وخصوصا المعلمين والمعلمات منهم، لضمان استدامة التعليم، مستفيدين من المنظومات الإلكترونية المتوفرة من خلال مشروع جلالته لمدارس المستقبل، الذي تطور ليشمل التمكين الرقمي في التعليم، بفضل رعاية ودعم جلالته للمسيرة التعليمية المباركة.
وقال إن كلمة جلالته أثلجت صدور الجميع، مسؤولين ومعلمين وطلبة وأولياء أمور، بما عكسته من اهتمام جلالته الكريم بالتعليم في المملكة، والتقدير المستمر للمسيرة التعليمية المباركة، حيث نستمد الطاقة والثقة والعزم من التوجيهات الملكية السامية، للمضي قدما نحو تحقيق المزيد من الانجازات المتميزة، واضعين تصب أعيننا توجيهات جلالته السديدة، في سبيل تطوير المسيرة التعليمية، سائلا الله العلي القدير أن يحفظ جلالته ذخرا وسنداً لشعبه الوفي.