عبرت البرتغالية جوانا فلاڤيا بيريرا والتي تعمل مدرسة في أحدى رياض الأطفال عن سعادتها بالانضمام للمتطوعين في مملكة البحرين مبدية استعدادها لأداء أية مهام تطلب منها، ضمن الفريق التطوعي.
وقالت جوانا لوكالة أنباء البحرين: " تطوعت كوني اعتبرت البحرين بيتي الذي أعيش فيه منذ ما يقرب من 20 عاما وأريد أن أقوم بما أقدر عليه للإسهام في خدمة هذا البلد."
وأشارت جوانا بيريرا، أنها تستعد لمهمتها الأولى لدعم الجهود الوطنية الواسعة لمكافحة فيروس كورونا حيث تلقت التدريب اللازم في الدفاع المدني على كيفية حماية نفسها أولاً من خلال ارتداء اللباس ومعدات الحماية وكيفية تطهير الشارع وكيفية إزالة الملابس لتجنب أي تلوث. مضيفة أنها تلقت دعوة للانضمام إلى المهمة التطوعية التي تعتقد أنها مخصصة لتطهير مناطق محددة.
وأضافت جوانا أنه مع إغلاق المدارس ورياض الأطفال فقد سنحت لها الفرصة للانخراط في العمل التطوعي للمساعدة في أية مهام تطلب منها، سواء العناية بالمرضى، أو تقديم الدعم النفسي أو تنظيف الشوارع.
وقالت جوانا لوكالة أنباء البحرين: " تطوعت كوني اعتبرت البحرين بيتي الذي أعيش فيه منذ ما يقرب من 20 عاما وأريد أن أقوم بما أقدر عليه للإسهام في خدمة هذا البلد."
وأشارت جوانا بيريرا، أنها تستعد لمهمتها الأولى لدعم الجهود الوطنية الواسعة لمكافحة فيروس كورونا حيث تلقت التدريب اللازم في الدفاع المدني على كيفية حماية نفسها أولاً من خلال ارتداء اللباس ومعدات الحماية وكيفية تطهير الشارع وكيفية إزالة الملابس لتجنب أي تلوث. مضيفة أنها تلقت دعوة للانضمام إلى المهمة التطوعية التي تعتقد أنها مخصصة لتطهير مناطق محددة.
وأضافت جوانا أنه مع إغلاق المدارس ورياض الأطفال فقد سنحت لها الفرصة للانخراط في العمل التطوعي للمساعدة في أية مهام تطلب منها، سواء العناية بالمرضى، أو تقديم الدعم النفسي أو تنظيف الشوارع.