أكد مدير مركز الأميرة الجوهرة للطب الجزئي وعلوم المورثات الخبير في أمراض المخ والأعصاب البروفيسور معز عمر بخيت أن البحرين اتخذت أنجع الإجراءات للوقاية ولمكافحة فيروس كورونا، وقد فعلت ذلك في الوقت المناسب وبتوازن احترافي كبير جمع بين صحة المجتمع والوقاية من العدوى والعلاج الفعال، كما أنها رسمت سياسة الاطمئنان المجتمعي القائم على النصح والمعلومة الدقيقة والصحيحة بأبسط الطرق وهي سياسة ذات أثر فعال على الصحة النفسية وبالتالي مناعة الإنسان القوية، ولم تستخدم أسلوب الهلع والترهيب في الحد من انتشار الفيروس وساعدها على ذلك وعي المجتمع البحريني.
وتابع بخيت، في تصريح لوكالة أنباء البحرين "بنا"، بقوله "كما أن البحرين اتبعت أحدث بروتوكولات العلاجات مما جعلها في قمة الدول (الثانية عالمياً والأولى عربياً) في حالات الشفاء لذلك أصبح منهجها محل إشادة دولية على أعلى المستويات، وأنا على يقين بأنها ستكون من أوائل دول العالم التي ستقضي على الفيروس وتصبح خالية منه تماماً قريباً بإذن الله".
وأوضح مدير مركز الأميرة الجوهرة التابع لجامعة الخليج العربي "أن المركز يسعى بشكل حثيث إلى إيجاد دواء أو منتج لتقوية جهاز المناعة والذي بدوره يقاوم هذا الفيروس وغيره من الأمراض بالتعاون مع أحد المراكز بهولندا واسم المنتج (إسراء) وهو مركب بروتيني - دواء بيولوجي.
وبين "أن المركز يتعامل مع الجينات البشرية وليس المكروبات أو الفيروسات، والمنتج الذي سيأخذ مكانه في الأبحاث والإنتاج، بعد ذلك يتعامل مع الخلايا وتقوية المناعة ومقاومة الجسم للأمراض، مؤكدا "أن أزمة كورونا قد ساهمت في تسريع العمل به وإجراء تجارب فورية وسريعة للوصول إلى الهدف المنشود".
{{ article.visit_count }}
وتابع بخيت، في تصريح لوكالة أنباء البحرين "بنا"، بقوله "كما أن البحرين اتبعت أحدث بروتوكولات العلاجات مما جعلها في قمة الدول (الثانية عالمياً والأولى عربياً) في حالات الشفاء لذلك أصبح منهجها محل إشادة دولية على أعلى المستويات، وأنا على يقين بأنها ستكون من أوائل دول العالم التي ستقضي على الفيروس وتصبح خالية منه تماماً قريباً بإذن الله".
وأوضح مدير مركز الأميرة الجوهرة التابع لجامعة الخليج العربي "أن المركز يسعى بشكل حثيث إلى إيجاد دواء أو منتج لتقوية جهاز المناعة والذي بدوره يقاوم هذا الفيروس وغيره من الأمراض بالتعاون مع أحد المراكز بهولندا واسم المنتج (إسراء) وهو مركب بروتيني - دواء بيولوجي.
وبين "أن المركز يتعامل مع الجينات البشرية وليس المكروبات أو الفيروسات، والمنتج الذي سيأخذ مكانه في الأبحاث والإنتاج، بعد ذلك يتعامل مع الخلايا وتقوية المناعة ومقاومة الجسم للأمراض، مؤكدا "أن أزمة كورونا قد ساهمت في تسريع العمل به وإجراء تجارب فورية وسريعة للوصول إلى الهدف المنشود".
