خصصت جمعية المهندسين البحرينية 20 ألف دينار مساهمة منها للحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19)، تأكيداً على التزامها المجتمعي تجاه مجتمع البحرين.
وأكد رئيس الجمعية د.ضياء توفيقي أن مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص مطالبون ولا سيما في هذا الوقت بالذات بالوقوف صفاً واحداً مع توجهات قيادتنا للتصدي لهذه الجائحة بما يستطيع القطاعان تقديمه من مساهمات ومبادرات من شأنها أن تخفف العبء الملقى على كاهل الحكومة جراء هذه الأزمة الصحية التي تمر ببلدان العالم.
ومن هذا المنطلق وافق مجلس إدارة الجمعية على تخصيص 20 ألف دينار على هيئة أجهزة ومعدات طبية حديثة لمكافحة الفيروس بقيمة 10 آلاف دينار، و 10 آلاف دينار في شكل تبرع نقدي للحملة ليصل إجمالي مشاركة الجمعية 20 ألف دينار.
ونوه توفيقي بأن مبادرات الجمعية تعكس تكاتف الجمعية وحرصها على مد يد التعاون للجهات الرسمية المعنية للتصدي للأزمات باختلاف أنواعها وحدتها، الأمر الذي يعكس الدور الريادي الذي تشغله المهندسين البحرينية في المجتمع البحريني.
وأكد أن الجمعية ستستمر بمد أواصر التعاون والتكاتف لدعم الجهود المبذولة في التصدي للفيروس باعتبارها منصة مهنية عريقة قائمة على أرض البحرين، ولن تألو جهداً بإطلاق المبادرات والحملات التوعوية أو التبرعات المالية المناسبة التي من شأنها أن تمكننا جميعاً من تجاوز هذه الأزمة الصحية والعبور لبر الأمان.
{{ article.visit_count }}
وأكد رئيس الجمعية د.ضياء توفيقي أن مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص مطالبون ولا سيما في هذا الوقت بالذات بالوقوف صفاً واحداً مع توجهات قيادتنا للتصدي لهذه الجائحة بما يستطيع القطاعان تقديمه من مساهمات ومبادرات من شأنها أن تخفف العبء الملقى على كاهل الحكومة جراء هذه الأزمة الصحية التي تمر ببلدان العالم.
ومن هذا المنطلق وافق مجلس إدارة الجمعية على تخصيص 20 ألف دينار على هيئة أجهزة ومعدات طبية حديثة لمكافحة الفيروس بقيمة 10 آلاف دينار، و 10 آلاف دينار في شكل تبرع نقدي للحملة ليصل إجمالي مشاركة الجمعية 20 ألف دينار.
ونوه توفيقي بأن مبادرات الجمعية تعكس تكاتف الجمعية وحرصها على مد يد التعاون للجهات الرسمية المعنية للتصدي للأزمات باختلاف أنواعها وحدتها، الأمر الذي يعكس الدور الريادي الذي تشغله المهندسين البحرينية في المجتمع البحريني.
وأكد أن الجمعية ستستمر بمد أواصر التعاون والتكاتف لدعم الجهود المبذولة في التصدي للفيروس باعتبارها منصة مهنية عريقة قائمة على أرض البحرين، ولن تألو جهداً بإطلاق المبادرات والحملات التوعوية أو التبرعات المالية المناسبة التي من شأنها أن تمكننا جميعاً من تجاوز هذه الأزمة الصحية والعبور لبر الأمان.