أشاد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، بمبادرة "فينا خير" التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، والتي تجسد إنسانية سموه في دعم الجهود الإنسانية والوطنية للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد19) تعزز من الجهود الكبيرة للمملكة في التصدي للوباء العالمي.
وقال الشاعر إن مبادرة "فينا خير" هي نموذج إنساني متفرد يعكس حرص سمو الأمير ناصر بن حمد على دعم كافة الجهود الإنسانية التى تبذلها المملكة برعاية القيادة الرشيدة من أجل تعزيز الجهود الرامية للتصدي لفيروس كورونا المستجد.
وأضاف أن سمو الشيخ ناصر بن حمد صاحب الأيادى البيضاء وقدوة الشباب البحريني في دعم العمل الإنساني وهو فخر شباب البحرين وملهم كل أبناء البحرين في التحدي والعزيمة والإصرار وله من المبادرات والإنجازات ما يؤهلة لأن يكون رمزاً تاريخياً في مجال العمل الإنساني والخيري بجانب جهوده المتميزة التي ساهمت في تصدر المملكة في الأنشطة الرياضية والشبابية عالمياً.
وأوضح الشاعر أن المبادرات الخيرية والإنسانية التي ترعاها قيادة جلالة الملك المفدى من أجل التصدي لفيروس كورونا ودعم الحالات الإنسانية والأسر المتعففة وذوي الاحتياجات الخاصة وأصحاب الهمم تحقق نجاحاً كبيراً في الأهداف المرجوة منها حيث لا توجد أية شكاوى على كافة تلك المستويات إلا ويكون حلها متحققاً في غضون ساعات أو أيام برعاية شخصية من قيادة جلالة الملك المفدى.
وقال الشاعر إن مبادرة "فينا خير" هي نموذج إنساني متفرد يعكس حرص سمو الأمير ناصر بن حمد على دعم كافة الجهود الإنسانية التى تبذلها المملكة برعاية القيادة الرشيدة من أجل تعزيز الجهود الرامية للتصدي لفيروس كورونا المستجد.
وأضاف أن سمو الشيخ ناصر بن حمد صاحب الأيادى البيضاء وقدوة الشباب البحريني في دعم العمل الإنساني وهو فخر شباب البحرين وملهم كل أبناء البحرين في التحدي والعزيمة والإصرار وله من المبادرات والإنجازات ما يؤهلة لأن يكون رمزاً تاريخياً في مجال العمل الإنساني والخيري بجانب جهوده المتميزة التي ساهمت في تصدر المملكة في الأنشطة الرياضية والشبابية عالمياً.
وأوضح الشاعر أن المبادرات الخيرية والإنسانية التي ترعاها قيادة جلالة الملك المفدى من أجل التصدي لفيروس كورونا ودعم الحالات الإنسانية والأسر المتعففة وذوي الاحتياجات الخاصة وأصحاب الهمم تحقق نجاحاً كبيراً في الأهداف المرجوة منها حيث لا توجد أية شكاوى على كافة تلك المستويات إلا ويكون حلها متحققاً في غضون ساعات أو أيام برعاية شخصية من قيادة جلالة الملك المفدى.
