إبراهيم الرقيمي
يشهد السوق المركزي في منطقة المحرق ازدحاماً مستمراً طيلة فترة النهار، بما يزيد من خطر انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) بين المستهلكين، فيما تواصلت "الوطن" مع عضو المجلس البلدي للمنطقة التي يوجد فيها السوق حول ما إن كان المجلس سيقوم باتخاذ خطوات لمعالجة الازدحام لتفادي خطر الإصابة بالفيروس لكن دون رد حتى اللحظة.
وعلى الرغم من الإجراءات المحدودة على أبواب السوق بإجراء الفحص للقادمين وإلزامهم بلبس واقي الوجه الكمامات، إلا أن الازدحام داخل السوق يلغي جميع الاحتياطات الوقائية المتخذة.
من جانبه قال المواطن خالد علي، إن زحمة السوق المركزي لا زالت موجودة، ولم تتأثر بفيروس كورونا وإجراءات فريق البحرين بالتباعد الاجتماعي للوقاية من خطر الإصابة.
وأشار إلى أن السوق المركزي أصبح خانقاً، ولم يعد مجالاً للتسوق بأمان في ظل عدم وجود إجراءات سليمة لتفادي الاختلاط بالآخرين ومنع انتقال العدوى.
ولفت خالد إلى ضرورة تمديد ساعات السوق المركزي وتحديد أوقات معينة لفئات من المجتمع لتفادي الإصابة قدر الإمكان.
وقال المواطن محمد يوسف، إن الإجراءات الوقائية التي وضعها فريق البحرين، من أجل مصلحة الجميع، ويجب اتخاذ جميع التدابير لتنفيذ تلك الإجراءات لمنع انتشار فيروس كورونا.
وبين أن التكتلات العددية لرواد السوق المركزي سيولد نتائج سلبية لا نحمد عقباها، مشيراً إلى أن وجود أكثر من 100 شخص داخل السوق بمثابة الفرصة العظمى للفيروس ليعزز انتشاره بين أوساط المجتمع.
يشهد السوق المركزي في منطقة المحرق ازدحاماً مستمراً طيلة فترة النهار، بما يزيد من خطر انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) بين المستهلكين، فيما تواصلت "الوطن" مع عضو المجلس البلدي للمنطقة التي يوجد فيها السوق حول ما إن كان المجلس سيقوم باتخاذ خطوات لمعالجة الازدحام لتفادي خطر الإصابة بالفيروس لكن دون رد حتى اللحظة.
وعلى الرغم من الإجراءات المحدودة على أبواب السوق بإجراء الفحص للقادمين وإلزامهم بلبس واقي الوجه الكمامات، إلا أن الازدحام داخل السوق يلغي جميع الاحتياطات الوقائية المتخذة.
من جانبه قال المواطن خالد علي، إن زحمة السوق المركزي لا زالت موجودة، ولم تتأثر بفيروس كورونا وإجراءات فريق البحرين بالتباعد الاجتماعي للوقاية من خطر الإصابة.
وأشار إلى أن السوق المركزي أصبح خانقاً، ولم يعد مجالاً للتسوق بأمان في ظل عدم وجود إجراءات سليمة لتفادي الاختلاط بالآخرين ومنع انتقال العدوى.
ولفت خالد إلى ضرورة تمديد ساعات السوق المركزي وتحديد أوقات معينة لفئات من المجتمع لتفادي الإصابة قدر الإمكان.
وقال المواطن محمد يوسف، إن الإجراءات الوقائية التي وضعها فريق البحرين، من أجل مصلحة الجميع، ويجب اتخاذ جميع التدابير لتنفيذ تلك الإجراءات لمنع انتشار فيروس كورونا.
وبين أن التكتلات العددية لرواد السوق المركزي سيولد نتائج سلبية لا نحمد عقباها، مشيراً إلى أن وجود أكثر من 100 شخص داخل السوق بمثابة الفرصة العظمى للفيروس ليعزز انتشاره بين أوساط المجتمع.