أكد استشاري الأمراض المعدية بالمستشفى العسكري عضو الفريق الوطني للتصدي لفيروس الكورونا (كوفيد 19)، المقدم طبيب مناف القحطاني، أن العلاج بالبلازما أثبت فاعليته حيث يتم ببلازما الدم التي تحتوي على أجسام مضادة، ويتم نقل البلازما إلى حالة قائمة بفيروس كورونا مما يسهم في إزالة الفيروس من جسم الحالات القائمة.
وأكد خطورة التجمعات العائلية الكبيرة ودورها في انتقال العدوى وهي من الحالات التي تم رصدها في مملكة البحرين
وقال إنه سيتم تكثيف الإجراءات الاحترازية لعمليات الفحص حيث تم استحداث حملة الفحص العشوائي للمواطنين والمقيمين، بما يسهم في الحد من انتشار الفيروس ويحفظ صحة وسلامة الجميع.
وتابع: زيادة عدد الفحوصات مؤشر على مدى مضاعفة الطاقة الاستيعابية في إجراء الفحوصات المختبرية بما يسهم في الحد من انتشار الفيروس
وأكد بأن خطة فتح وغلق المحال التجارية كل أسبوعين في هذه المرحلة تهدف للحد من انتشار الفيروس، وتقليل معدل العدوى، وتقليل عدد الحالات الحرجة، وتقليل عدد الحالات القائمة
وقال: "كل عام نستعد لاستقبال شهر رمضان، ورمضان هذا العام هو "رمضان الأسرة" ويجب علينا تطبيق قرارات الجهات المختصة، فرمضان هذا العام يأتي ونحن نواجه جائحة كورونا ويجب تغير عاداتنا لتتوافق مع ما نمر به".
وتابع: "المجتمع البحريني "مجتمع واعي" ويجب أن يتم تغيير أنماط السلوكيات الاجتماعية خلال شهر رمضان نظراً للتحدي الذي يمر به العالم".
وأكد أن شهر رمضان شهر كريم يحمل معه روح الطمأنينة ويجب أن نتذكر بأننا أمام تحدي فيروس كورونا.
وقال: "نشكر المتبرعين المتعافين من الفيروس وتجاوبهم مع الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا".
وأكد خطورة التجمعات العائلية الكبيرة ودورها في انتقال العدوى وهي من الحالات التي تم رصدها في مملكة البحرين
وقال إنه سيتم تكثيف الإجراءات الاحترازية لعمليات الفحص حيث تم استحداث حملة الفحص العشوائي للمواطنين والمقيمين، بما يسهم في الحد من انتشار الفيروس ويحفظ صحة وسلامة الجميع.
وتابع: زيادة عدد الفحوصات مؤشر على مدى مضاعفة الطاقة الاستيعابية في إجراء الفحوصات المختبرية بما يسهم في الحد من انتشار الفيروس
وأكد بأن خطة فتح وغلق المحال التجارية كل أسبوعين في هذه المرحلة تهدف للحد من انتشار الفيروس، وتقليل معدل العدوى، وتقليل عدد الحالات الحرجة، وتقليل عدد الحالات القائمة
وقال: "كل عام نستعد لاستقبال شهر رمضان، ورمضان هذا العام هو "رمضان الأسرة" ويجب علينا تطبيق قرارات الجهات المختصة، فرمضان هذا العام يأتي ونحن نواجه جائحة كورونا ويجب تغير عاداتنا لتتوافق مع ما نمر به".
وتابع: "المجتمع البحريني "مجتمع واعي" ويجب أن يتم تغيير أنماط السلوكيات الاجتماعية خلال شهر رمضان نظراً للتحدي الذي يمر به العالم".
وأكد أن شهر رمضان شهر كريم يحمل معه روح الطمأنينة ويجب أن نتذكر بأننا أمام تحدي فيروس كورونا.
وقال: "نشكر المتبرعين المتعافين من الفيروس وتجاوبهم مع الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا".