سماهر سيف اليزل
ناشد طلبة «الجامعة العربية المفتوحة» بإلغاء الإمتحانات النهائية واعتماد وتوحيد قرار الجامعة بخصوص تقديم الواجب والواجب القصير الذي اعتمدتة الفروع في السعودية والكويت وعمان، كبديل ناجح وميسر لمصلحة طلاب الجامعة في ظل الظروف الراهنة، والذي يسهم في تيسير وتخفيف العبء الدراسي والنفسي على الطلبة خصوصاً أن المحيط «الخليج العربي» واحد والجانحة (كوفيد19) «كورونا» واحدة.
وأكدوا أنهم تقدموا بعدة رسائل ومناشدات لإدارة الجامعة بأن تحذو حذو المركز الرئيس والفروع المحيطة، حيث إن جميع القرارات والاختبارات تتخذ من قبل المركز الرئيس في الكويت وأنه ليس من الإنصاف أن يتخذ فرع البحرين قراراً مخالفاً لباقي الفروع، إلا أنه لم يكن هناك أي استجابة ولم يتم الرد علينا، وتم تجاهل هذه المناشدات ما جعل الأمر غامضاً وتسبب بخيبة أمل كبيرة للطلبة.
وأشاروا إلى أن عدداً من الطلبة قاموا بعمل استبيان منفصل عن الجامعة لمعرفة رأي الطلبة بالقرار للتاكيد بان الطلبة معارضين لهذا القرار إلا أن الجامعة لم تعره أي اهتمام. وتؤكد س.ح إحدى طالبات الجامعة العربية المفتوحة والتي تدرس أدب إنجليزي في سنتها الثالثة، أن الجامعة بينت أنها غير قادرة على التعامل مع الأزمة بالشكل الصحيح، حيث إنها لم تقم بتقليل المناهج على الطلبة، ولم تتساعد في موضوع امتحان منتصف الفصل أو النهائي، ولم تقم بتطبيق القرار الذي طبق في باقي الفروع. ومن جهتها تقول ن.ع، التي تدرس إدارة أعمال بجامعة الخليج العربي، نحن نحتاج أن تتساعد الجامعة مع الطلبة، وأن تراعي ظروف الضغط النفسي التي يمرون بها، بدل أن تضع علينا أعباءً أكثر، وهناك عدد من الطلبة والطالبات بعملون ويدرسون وأرباب منازل، ومع هذه الأزمة زادت الضغوطات في العمل، وكذلك في المنزل، كما إن المشغولية تزيد في شهر رمضان، وعلى قرار الجامعة وما وضعتة من خطة فإن الأمر سيكون منهكاً وسيجعلنا نعيش في ضغط وتوتر مستمرين، لذلك نتمنى أن تتساهل الجامعة وتضع القرارت التي تتناسب وترضي الطلبة. ويقول ع. ح، طالب إدارة أعمال أن الفرع الرئيس أقر توزيع الدرجات بنسبة 50% على الواجبات المنزلية والأعمال و 50 % اختبار منزلي ينوب عن المنتصف والنهائي، وكذلك فرعي عمان والمللكة العربية السعودية، ونحن كطلبة لنفس الجامعة بفرع مملكة البحرين نطالب أنصافنا وتطبيق القرار علينا كذلك.
ناشد طلبة «الجامعة العربية المفتوحة» بإلغاء الإمتحانات النهائية واعتماد وتوحيد قرار الجامعة بخصوص تقديم الواجب والواجب القصير الذي اعتمدتة الفروع في السعودية والكويت وعمان، كبديل ناجح وميسر لمصلحة طلاب الجامعة في ظل الظروف الراهنة، والذي يسهم في تيسير وتخفيف العبء الدراسي والنفسي على الطلبة خصوصاً أن المحيط «الخليج العربي» واحد والجانحة (كوفيد19) «كورونا» واحدة.
وأكدوا أنهم تقدموا بعدة رسائل ومناشدات لإدارة الجامعة بأن تحذو حذو المركز الرئيس والفروع المحيطة، حيث إن جميع القرارات والاختبارات تتخذ من قبل المركز الرئيس في الكويت وأنه ليس من الإنصاف أن يتخذ فرع البحرين قراراً مخالفاً لباقي الفروع، إلا أنه لم يكن هناك أي استجابة ولم يتم الرد علينا، وتم تجاهل هذه المناشدات ما جعل الأمر غامضاً وتسبب بخيبة أمل كبيرة للطلبة.
وأشاروا إلى أن عدداً من الطلبة قاموا بعمل استبيان منفصل عن الجامعة لمعرفة رأي الطلبة بالقرار للتاكيد بان الطلبة معارضين لهذا القرار إلا أن الجامعة لم تعره أي اهتمام. وتؤكد س.ح إحدى طالبات الجامعة العربية المفتوحة والتي تدرس أدب إنجليزي في سنتها الثالثة، أن الجامعة بينت أنها غير قادرة على التعامل مع الأزمة بالشكل الصحيح، حيث إنها لم تقم بتقليل المناهج على الطلبة، ولم تتساعد في موضوع امتحان منتصف الفصل أو النهائي، ولم تقم بتطبيق القرار الذي طبق في باقي الفروع. ومن جهتها تقول ن.ع، التي تدرس إدارة أعمال بجامعة الخليج العربي، نحن نحتاج أن تتساعد الجامعة مع الطلبة، وأن تراعي ظروف الضغط النفسي التي يمرون بها، بدل أن تضع علينا أعباءً أكثر، وهناك عدد من الطلبة والطالبات بعملون ويدرسون وأرباب منازل، ومع هذه الأزمة زادت الضغوطات في العمل، وكذلك في المنزل، كما إن المشغولية تزيد في شهر رمضان، وعلى قرار الجامعة وما وضعتة من خطة فإن الأمر سيكون منهكاً وسيجعلنا نعيش في ضغط وتوتر مستمرين، لذلك نتمنى أن تتساهل الجامعة وتضع القرارت التي تتناسب وترضي الطلبة. ويقول ع. ح، طالب إدارة أعمال أن الفرع الرئيس أقر توزيع الدرجات بنسبة 50% على الواجبات المنزلية والأعمال و 50 % اختبار منزلي ينوب عن المنتصف والنهائي، وكذلك فرعي عمان والمللكة العربية السعودية، ونحن كطلبة لنفس الجامعة بفرع مملكة البحرين نطالب أنصافنا وتطبيق القرار علينا كذلك.