إبراهيم الرقيمي
لم يستطع وباء «كورونا»، أن يقف في وجه العطاء من أصحاب الأيادي البيضاء ومحبين الخير أينما أتاحت لهم الفرصة خصوصاً في شهر رمضان الفضيل.
وأكد عدد من المواطنين لـ «الوطن» أن الوباء لن يمنعهم من تقديم المساعدات والوجبات الرمضانية لكسب الأجر والثواب، وأن الحاجة تزداد في ظل الوباء وفي رمضان يكون الأجر مضاعفاً ولا بد من مضاعفة العطاء، مع ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية لضمان عدم نقل الفيروس بين الآخرين.
وتقول أم ماجد أنها تسعى في كل رمضان على تقديم المعونات من الأكل والشرب والإفطار والسحور للجيران والعمال في المناطق المحيطة بمنطقتها، كما أنها دائماً ما تسعى إلى توسعة الدائرة المحيطة بها لتشمل أكبر عدد من المواطنين والمقيمين والعمال.
وتؤكد أن وباء كورونا لن يجعلها مكتوفة الأيدي، دون تقديم المعونات المعتاد عليها سنوياً، ولكنها ستزيد منها وستكثف من ذلك، كون الحاجة ستكون أكبر مما هي عليه في السنوات السابقة، بسبب توقف العمل لدى كثيرون مما تتولد عليهم الحاجة.
بدوره يرى جمال يوسف أن وباء كورونا لن يمنعه من توزيع المياه والتمر والألبان وبعض المأكولات على المنازل المحيطة به، كونه يبتغي الأجر مع الحرص على الوقاية عبر التعقيم ولبس الكمام والقفاز لضمان أن لا يتأثر العطاء ويصبح هلاك.
وأما محمد أحمد الذي اعتاد على توزيع الفطور في وقت الأذان عند الطريق، فأكد أنه الآخر سيستمر بتوزيع الماء والتمر واللبن في الطرقات وسيسعى للوقاية بقدر المستطاع لأن لا يكون سبباً في نقل الوباء بين الناس.
لم يستطع وباء «كورونا»، أن يقف في وجه العطاء من أصحاب الأيادي البيضاء ومحبين الخير أينما أتاحت لهم الفرصة خصوصاً في شهر رمضان الفضيل.
وأكد عدد من المواطنين لـ «الوطن» أن الوباء لن يمنعهم من تقديم المساعدات والوجبات الرمضانية لكسب الأجر والثواب، وأن الحاجة تزداد في ظل الوباء وفي رمضان يكون الأجر مضاعفاً ولا بد من مضاعفة العطاء، مع ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية لضمان عدم نقل الفيروس بين الآخرين.
وتقول أم ماجد أنها تسعى في كل رمضان على تقديم المعونات من الأكل والشرب والإفطار والسحور للجيران والعمال في المناطق المحيطة بمنطقتها، كما أنها دائماً ما تسعى إلى توسعة الدائرة المحيطة بها لتشمل أكبر عدد من المواطنين والمقيمين والعمال.
وتؤكد أن وباء كورونا لن يجعلها مكتوفة الأيدي، دون تقديم المعونات المعتاد عليها سنوياً، ولكنها ستزيد منها وستكثف من ذلك، كون الحاجة ستكون أكبر مما هي عليه في السنوات السابقة، بسبب توقف العمل لدى كثيرون مما تتولد عليهم الحاجة.
بدوره يرى جمال يوسف أن وباء كورونا لن يمنعه من توزيع المياه والتمر والألبان وبعض المأكولات على المنازل المحيطة به، كونه يبتغي الأجر مع الحرص على الوقاية عبر التعقيم ولبس الكمام والقفاز لضمان أن لا يتأثر العطاء ويصبح هلاك.
وأما محمد أحمد الذي اعتاد على توزيع الفطور في وقت الأذان عند الطريق، فأكد أنه الآخر سيستمر بتوزيع الماء والتمر واللبن في الطرقات وسيسعى للوقاية بقدر المستطاع لأن لا يكون سبباً في نقل الوباء بين الناس.