أطلقت بلدية المنطقة الجنوبية حملة توعوية عبر الفضاء الإلكتروني تحت شعار «رمضان العطاء»، وذلك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، وذلك في إطار حرصها على تعزيز السلوكيات السليمة وتبني المبادرات التي تهدف لتعزيز الوعي البلدي والحفاظ على النظافة العامة والالتزام بالقوانين والاشتراطات البلدية.
وعن هذه الحملة، قالت رئيسة العلاقات العامة والإعلام غادة يوسف أبو الفتح: «حرصاً من البلدية على بناء جسور من التواصل مع المجتمع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لإيصال رسائل إيجابية في هذا الشهر الفضيل، تعزز من الالتزام بالسلوكيات الصحيحة للحفاظ على النظافة العامة، فقد ارتأت أن يكون الفضاء الإلكتروني هو حلقة الوصل مع الجمهور لبث رسائل توعوية مهمة طوال الشهر الفضيل». وأضافت «تسهم الحملة في توضيح الإجراءات المطلوب اتباعها للحصول على الخدمات وإنجاز المعاملات عن بعد بكل يسر وسهولة، وإيصال الملاحظات للمعنيين في البلدية والتعامل معها أولاً بأول».
وأكدت أبو الفتح أن البلدية تحرص كل عام في مثل هذه المناسبة الفضيلة على نشر الأفكار البناءة وتقديم النصائح والإرشادات التي تعزز من شراكة المجتمع الواعي بأهمية الحفاظ على البيئة والطابع الجمالي والعمراني للمنطقة الجنوبية والتي هي جزء من واجهة مملكة البحرين الحضارية.
ولفتت إلى «أن هناك تفاعلاً وتجاوباً من قبل المتابعين لمواقع التواصل الاجتماعي مع ما تطرحه البلدية من مبادرات بشكل مستمر، وهو ما دفعنا إلى تبني فكرة جديدة هذا العام في ظل الظروف الاستثنائية لجائحة كورونا التي تعاني منها أغلب دول العالم، بحيث تكون مؤثرة وفاعلة، وذات مضمون مباشر وواضح ويعزز من المسئولية الوطنية تجاه هذا الوطن الغالي، من خلال الالتزام بالقوانين والاشتراطات البلدية».
وأعربت أبو الفتح عن أملها في أن تترك هذه الحملة أثرها وصداها بين أفراد المجتمع، وأن يتفاعل الناس معها بشكل إيجابي بما يحقق المصلحة العامة».
وعن هذه الحملة، قالت رئيسة العلاقات العامة والإعلام غادة يوسف أبو الفتح: «حرصاً من البلدية على بناء جسور من التواصل مع المجتمع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لإيصال رسائل إيجابية في هذا الشهر الفضيل، تعزز من الالتزام بالسلوكيات الصحيحة للحفاظ على النظافة العامة، فقد ارتأت أن يكون الفضاء الإلكتروني هو حلقة الوصل مع الجمهور لبث رسائل توعوية مهمة طوال الشهر الفضيل». وأضافت «تسهم الحملة في توضيح الإجراءات المطلوب اتباعها للحصول على الخدمات وإنجاز المعاملات عن بعد بكل يسر وسهولة، وإيصال الملاحظات للمعنيين في البلدية والتعامل معها أولاً بأول».
وأكدت أبو الفتح أن البلدية تحرص كل عام في مثل هذه المناسبة الفضيلة على نشر الأفكار البناءة وتقديم النصائح والإرشادات التي تعزز من شراكة المجتمع الواعي بأهمية الحفاظ على البيئة والطابع الجمالي والعمراني للمنطقة الجنوبية والتي هي جزء من واجهة مملكة البحرين الحضارية.
ولفتت إلى «أن هناك تفاعلاً وتجاوباً من قبل المتابعين لمواقع التواصل الاجتماعي مع ما تطرحه البلدية من مبادرات بشكل مستمر، وهو ما دفعنا إلى تبني فكرة جديدة هذا العام في ظل الظروف الاستثنائية لجائحة كورونا التي تعاني منها أغلب دول العالم، بحيث تكون مؤثرة وفاعلة، وذات مضمون مباشر وواضح ويعزز من المسئولية الوطنية تجاه هذا الوطن الغالي، من خلال الالتزام بالقوانين والاشتراطات البلدية».
وأعربت أبو الفتح عن أملها في أن تترك هذه الحملة أثرها وصداها بين أفراد المجتمع، وأن يتفاعل الناس معها بشكل إيجابي بما يحقق المصلحة العامة».