موزة فريد
يعتبر شهر رمضان الكريم من الأشهر المباركة للمسلمين وفرصة لمضاعفة الأجر فيه، حيث يعد فرصة لأن يقوم الآباء بتعليم أطفالهم أسس الدين الإسلامي وحفظ القرآن الكريم وكيفية الصلاة وغيرها من أمور دينية يمكن العمل على إتمامها خلال هذا الشهر الفضيل.
وفي هذا الصدد، ترى المواطنة آمنة عبدالله أن «شهر رمضان يعتبر فرصة لا تعوض يمكن من خلالها تعليم الطفل على الصلاة إذا وصل إلى سن التكليف عن طريق الممارسة أو حتى عن طريق اليوتيوب عبر عرض الرسوم التعليمية الدينية لكيفية أداء الصلاة والآداب الإسلامية».
فيما قالت ولية الأمر بشرى صالح: أحرص في كل مناسبة دينية على العمل على تزيين المنزل في شهر رمضان المبارك بالثيم الرمضاني كوضع الفوانيس وتجهيز «مشمر» الصلاة لها ولابنتها مع السجادات، كما أقوم بسرد فضائل شهر رمضان المبارك لابنتي وما ستناله من أجر على الصيام وقراءة القرآن».
وأضافت: «في شهر رمضان أحرص على إحياء ليلة القدر في المنزل لدى أطفال العائلة عن طريق توضيح أهمية وعظمة هذه الليلة في رمضان وصلاتها وتوزيع الأكل والفلوس كنوع من التشجيع مع سماع صوت صلاة التراويح والقرآن في المساجد والمأتم، والتركيز على أن هذا الشهر يتميز بكثرة قراءة القرآن فيه والصلاة في بيوت الله».
من جانبها، أكدت لطيفة نبيل على أنه يجب عدم التغافل عن تعليم الطفل أهمية شهر رمضان وتعلم الصلاة فيه كفرصة وذلك من منظور تعظيم الشعائر الدينية، وقالت: «شهر رمضان يجب فيه التحدث والتحاور مع الطفل عن الصيام، كمثال؛ يمكن العمل على جدول ما سيتم أكله في الفطور والسحور للطفل كنوع من التشجيع والاستعداد للأجواء الرمضانية، وتعلم تزيين المنزل بالثيم الرمضاني والعبارات التحفيزية للإيحاء بأجواء رمضان مع إشراك الطفل في هذا الترتيب».
أما بالنسبة للأطفال، فقالت ولية الأمر: «تستطيع الأم طباعة جداول بها ترتيب القرآن للأطفال المكلفين وطرقاً لكيفية ختم القرآن خلال شهر رمضان، بالاضافة لإمكانية وضع جدول للصلوات، ففي حين أتم الطفل صلواته يتم مكافأته بوضع نجمة والعمل على تنافس شريف بين الأطفال وإشراك الوالدين فيها كذلك لتحفيز أبنائهم بشكل أكبر».
وأضافت: «في رمضان سابقاً يقوم الأب بأخذ أطفاله للمسجد، أما الآن مع الظروف الراهنة يستطيع رب الأسرة تحديد وقت لصلاة التراويح من بعد صلاة العشاء وجمع العائلة لصلاتها كنوع للترغيب في الدين والتعاليم الإسلامية»، مؤكدة على «أهمية مشاركة الأطفال في الأمور الدينية للإحساس بقيمتها، أما بالنسبة للأطفال حديثي النشأة إلى عمر الثلاث سنوات يمكن طباعة صور كصور الهلال والقمر وتشجيعه على تلوينها».
أما ولية الأمر دانة، فقالت: «عملت على وضع خطة لتعليم ابنتي ذات الأربع سنوات، حيث كان من المفترض أن تتعلم في مدرسة تحفيظ القرآن خلال هذا الفصل، ولكن بحكم الظروف الصحية سأعمل على تحفيظها بعض الآيات والسور في المنزل خلال شهر رمضان».
يعتبر شهر رمضان الكريم من الأشهر المباركة للمسلمين وفرصة لمضاعفة الأجر فيه، حيث يعد فرصة لأن يقوم الآباء بتعليم أطفالهم أسس الدين الإسلامي وحفظ القرآن الكريم وكيفية الصلاة وغيرها من أمور دينية يمكن العمل على إتمامها خلال هذا الشهر الفضيل.
وفي هذا الصدد، ترى المواطنة آمنة عبدالله أن «شهر رمضان يعتبر فرصة لا تعوض يمكن من خلالها تعليم الطفل على الصلاة إذا وصل إلى سن التكليف عن طريق الممارسة أو حتى عن طريق اليوتيوب عبر عرض الرسوم التعليمية الدينية لكيفية أداء الصلاة والآداب الإسلامية».
فيما قالت ولية الأمر بشرى صالح: أحرص في كل مناسبة دينية على العمل على تزيين المنزل في شهر رمضان المبارك بالثيم الرمضاني كوضع الفوانيس وتجهيز «مشمر» الصلاة لها ولابنتها مع السجادات، كما أقوم بسرد فضائل شهر رمضان المبارك لابنتي وما ستناله من أجر على الصيام وقراءة القرآن».
وأضافت: «في شهر رمضان أحرص على إحياء ليلة القدر في المنزل لدى أطفال العائلة عن طريق توضيح أهمية وعظمة هذه الليلة في رمضان وصلاتها وتوزيع الأكل والفلوس كنوع من التشجيع مع سماع صوت صلاة التراويح والقرآن في المساجد والمأتم، والتركيز على أن هذا الشهر يتميز بكثرة قراءة القرآن فيه والصلاة في بيوت الله».
من جانبها، أكدت لطيفة نبيل على أنه يجب عدم التغافل عن تعليم الطفل أهمية شهر رمضان وتعلم الصلاة فيه كفرصة وذلك من منظور تعظيم الشعائر الدينية، وقالت: «شهر رمضان يجب فيه التحدث والتحاور مع الطفل عن الصيام، كمثال؛ يمكن العمل على جدول ما سيتم أكله في الفطور والسحور للطفل كنوع من التشجيع والاستعداد للأجواء الرمضانية، وتعلم تزيين المنزل بالثيم الرمضاني والعبارات التحفيزية للإيحاء بأجواء رمضان مع إشراك الطفل في هذا الترتيب».
أما بالنسبة للأطفال، فقالت ولية الأمر: «تستطيع الأم طباعة جداول بها ترتيب القرآن للأطفال المكلفين وطرقاً لكيفية ختم القرآن خلال شهر رمضان، بالاضافة لإمكانية وضع جدول للصلوات، ففي حين أتم الطفل صلواته يتم مكافأته بوضع نجمة والعمل على تنافس شريف بين الأطفال وإشراك الوالدين فيها كذلك لتحفيز أبنائهم بشكل أكبر».
وأضافت: «في رمضان سابقاً يقوم الأب بأخذ أطفاله للمسجد، أما الآن مع الظروف الراهنة يستطيع رب الأسرة تحديد وقت لصلاة التراويح من بعد صلاة العشاء وجمع العائلة لصلاتها كنوع للترغيب في الدين والتعاليم الإسلامية»، مؤكدة على «أهمية مشاركة الأطفال في الأمور الدينية للإحساس بقيمتها، أما بالنسبة للأطفال حديثي النشأة إلى عمر الثلاث سنوات يمكن طباعة صور كصور الهلال والقمر وتشجيعه على تلوينها».
أما ولية الأمر دانة، فقالت: «عملت على وضع خطة لتعليم ابنتي ذات الأربع سنوات، حيث كان من المفترض أن تتعلم في مدرسة تحفيظ القرآن خلال هذا الفصل، ولكن بحكم الظروف الصحية سأعمل على تحفيظها بعض الآيات والسور في المنزل خلال شهر رمضان».