مريم بوجيري
خلال الـ5 سنوات الأخيرة، استحدث المجتمع البحريني عادة تزيين البيوت بالمصابيح والأنوار والزينة الرمضانية وذلك لاستقبال الشهر الكريم، فما أن يقترب الشهر بطرق البيوت، تستعد غالبية الأسر البحرينية بتزيين منازلها من الداخل والخارج بحلة رمضانية متفرده ومتميزة وشراء الأواني المنزلية الجديدة.
تقول أمينة عبدالرحمن «ربة منزل» أن عادة تزيين منزلها أصبحت شيئاً اساسياً لاستقبال الشهر الكريم، فهي تقوم بوضع الزينة والأضواء الرمضانية من أقمار ونجوم وفوانيس حوالي المنزل من الخارج والداخل، لاستقبال الشهر الفضيل.
وأضافت: «إلى جانب تزيين المنزل من الخارج بالأضواء الرمضانية، احرص على تزيين سفرة الفطور بالأواني ذات الزخرفة الرمضانية المعروفة ووضع الفوانيس على المائدة لخلق جو رمضاني متميز».
في حين اقتصر استعداد ربى عدنان على ترتيب الأواني في المطبخ وشراء أطقم وأواني جديدة تتناسب مع الشهر الفضيل، فهي تفضل استقبال الشهر كل عام بأواني جديدة مغايرة ومتميزه بها نكهة رمضانية وألوان زاهية، فيما أشارت أنها قامت بذلك من خلال التسوق عبر الإنترنت هذه المره نظراً للظروف الراهنة ولعدم قدرتها على الخروج للتسوق امتثالاً للإجراءات الاحترازية.
أما حصة محمد، فتستقبل الشهر بمعايدة صديقاتها من خلال إرسال الهدايا لهم وتهنئتهم بالشهر الفضيل، حيث اعتادت في كل عام شراء هدايا نوعية متميزة تمثل الشهر الكريم مثل الفوانيس والجلابيات الرمضانية وتوزيعها على الأهل والأصدقاء، وقالت: «هذه المرة وفي ظل الوضع الحالي، قمت بالتعاون مع احدى المحلات لإرسال الهدية لصديقاتي نظراً لكوني لا أستطيع الخروج للتبضع وتوصيل الهدايا لهم، وفي ذات الوقت لا أريد أن تختفي تلك العادة التي اعتدت القيام بها منذ سنوات سابقة وأحبتها صديقاتي، لذلك اخترت أن تكون تلك الرمزية حاضرة ومتواجدة لتقريب القلوب مع ابتعاد المسافات للتهنئة بالشهر الفضيل».
خلال الـ5 سنوات الأخيرة، استحدث المجتمع البحريني عادة تزيين البيوت بالمصابيح والأنوار والزينة الرمضانية وذلك لاستقبال الشهر الكريم، فما أن يقترب الشهر بطرق البيوت، تستعد غالبية الأسر البحرينية بتزيين منازلها من الداخل والخارج بحلة رمضانية متفرده ومتميزة وشراء الأواني المنزلية الجديدة.
تقول أمينة عبدالرحمن «ربة منزل» أن عادة تزيين منزلها أصبحت شيئاً اساسياً لاستقبال الشهر الكريم، فهي تقوم بوضع الزينة والأضواء الرمضانية من أقمار ونجوم وفوانيس حوالي المنزل من الخارج والداخل، لاستقبال الشهر الفضيل.
وأضافت: «إلى جانب تزيين المنزل من الخارج بالأضواء الرمضانية، احرص على تزيين سفرة الفطور بالأواني ذات الزخرفة الرمضانية المعروفة ووضع الفوانيس على المائدة لخلق جو رمضاني متميز».
في حين اقتصر استعداد ربى عدنان على ترتيب الأواني في المطبخ وشراء أطقم وأواني جديدة تتناسب مع الشهر الفضيل، فهي تفضل استقبال الشهر كل عام بأواني جديدة مغايرة ومتميزه بها نكهة رمضانية وألوان زاهية، فيما أشارت أنها قامت بذلك من خلال التسوق عبر الإنترنت هذه المره نظراً للظروف الراهنة ولعدم قدرتها على الخروج للتسوق امتثالاً للإجراءات الاحترازية.
أما حصة محمد، فتستقبل الشهر بمعايدة صديقاتها من خلال إرسال الهدايا لهم وتهنئتهم بالشهر الفضيل، حيث اعتادت في كل عام شراء هدايا نوعية متميزة تمثل الشهر الكريم مثل الفوانيس والجلابيات الرمضانية وتوزيعها على الأهل والأصدقاء، وقالت: «هذه المرة وفي ظل الوضع الحالي، قمت بالتعاون مع احدى المحلات لإرسال الهدية لصديقاتي نظراً لكوني لا أستطيع الخروج للتبضع وتوصيل الهدايا لهم، وفي ذات الوقت لا أريد أن تختفي تلك العادة التي اعتدت القيام بها منذ سنوات سابقة وأحبتها صديقاتي، لذلك اخترت أن تكون تلك الرمزية حاضرة ومتواجدة لتقريب القلوب مع ابتعاد المسافات للتهنئة بالشهر الفضيل».