أكد فريق «افعل خيراً» التطوعي «أنه تم توفير معونة غذائية رمضانية لـ767 أسرة، وتغطية الزكاة لعدد 176 أسرة، لافتاً إلى أن المجال مفتوح حتى نهاية الشهر الكريم، بالإضافة كما قام الفريق بفتح حسابات لعدد من المعسرين بلغ مجموعها 4528 ديناراً، وكل ذلك بمساعدة من الداعمين المحبين لعمل الخير والذين يعطون ابتغاء الأجر والثواب».
وأشار الفريق إلى أن عملهم التطوعي يستمر طوال السنة، لإنجاز عدد من المشاريع، فهناك المساعدات الموسمية الرمضانية وأيام الأعياد، والتي تحظى باهتمام أعضاء الفريق.
وأوضح الفريق: «من المشاريع الرمضانية التي كنا نقدمها، إفطار صائم، وإفطار على الطريق، السلة الرمضانية، بالإضافة إلى إعداد وتنظيم عدد من المعارض الخيرية والتسوقية، والمحاضرات والبرامج الدينية، والدورات والورش التعليمية والمهرجانات العائلية، إلا أن هذه السنة اختلفت عن سواها من السنوات، فقامت الجمعية التزاماً منها بقرار منع التجمعات وضرورة التباعد الاجتماعي بتحويل كل أموال هذه المشاريع لدعم الأسر بالتشاور مع أصحاب المال، من خلال تحويلها لكوبنات شراء تتيح للأسر استخدامها في شراء مستلزمات رمضان»، مشيراً إلى أن «هذا الأمر جاء في صالح الأسر حيث أتاح للفريق تغطية عدد أكبر من الأسر المحتاجة، وتقديم الكوبونات لعدد أكثر من الأفراد».
يذكر أن الفريق يتكون من مجموعة من الشباب، وينقسم إلى فريقين؛ رجالي ونسائي، ويهدف لعمل الخير بما يضمن للآخرين الحياة الكريمة، وتقديم المساعدة للآخرين دينياً واجتماعياً.
وأشار الفريق إلى أن عملهم التطوعي يستمر طوال السنة، لإنجاز عدد من المشاريع، فهناك المساعدات الموسمية الرمضانية وأيام الأعياد، والتي تحظى باهتمام أعضاء الفريق.
وأوضح الفريق: «من المشاريع الرمضانية التي كنا نقدمها، إفطار صائم، وإفطار على الطريق، السلة الرمضانية، بالإضافة إلى إعداد وتنظيم عدد من المعارض الخيرية والتسوقية، والمحاضرات والبرامج الدينية، والدورات والورش التعليمية والمهرجانات العائلية، إلا أن هذه السنة اختلفت عن سواها من السنوات، فقامت الجمعية التزاماً منها بقرار منع التجمعات وضرورة التباعد الاجتماعي بتحويل كل أموال هذه المشاريع لدعم الأسر بالتشاور مع أصحاب المال، من خلال تحويلها لكوبنات شراء تتيح للأسر استخدامها في شراء مستلزمات رمضان»، مشيراً إلى أن «هذا الأمر جاء في صالح الأسر حيث أتاح للفريق تغطية عدد أكبر من الأسر المحتاجة، وتقديم الكوبونات لعدد أكثر من الأفراد».
يذكر أن الفريق يتكون من مجموعة من الشباب، وينقسم إلى فريقين؛ رجالي ونسائي، ويهدف لعمل الخير بما يضمن للآخرين الحياة الكريمة، وتقديم المساعدة للآخرين دينياً واجتماعياً.