مواطنون: تجربة إمامة المصلين بالتراويح لا توصف
إبراهيم الرقيمي
أظهر استطلاع أجرته الوطن على موقع "تويتر"، أن 50% من المواطنين يحيون صلاة التراويح ويؤدونها من منازلهم خلال شهر رمضان المبارك.
ويؤكد بذلك المواطن يوسف صالح بقوله، إنه يؤم بعائلته يومياً صلاة العشاء وصلاة التراويح في المجلس، حيث يجتمع الأبناء والبنات وجميع من في المنزل لأداء صلاة التراويح إحياءً لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وأشار يوسف إلى أنه لا يحفظ الكثير من القرآن ولكنه يقرأ من المصحف عندما يؤدي صلاة التراويح، لافتاً إلى أن تجربة أن يصلي بالناس كصلاة التراويح كانت المرة الأولى التي يقوم بها، وأن الشعور لا يوصف أن يكون خلفه عدد من المصلين يتأثرون بما يقرأ أو يدعو في صلاته.
وكما هو الحال لدى النساء اللاتي كن يؤدين الصلاة في المساجد، تقول صفية عبدالله أنها وعائلتها أصبحوا يصلون التراويح في المنزل، وأنهم يصلون أحياناً 4 ركعات وأحياناً أخرى 8 ركعات، حسب الأوضاع والوقت المتوفر لديهم.
من جانب آخر، تقول عائشة عبدالله أنها لا تملك الوقت الكافي لصلاة التراويح، وأنها تكتفي بصلاة العشاء إلى جانب أنها غير معتادة على صلاة التراويح من المنزل، كما إنهم ليس لديهم قارئ جيد يستطيع أن يؤم بهم، ليتمكنوا من الخشوع أثناء الصلاة.
{{ article.visit_count }}
إبراهيم الرقيمي
أظهر استطلاع أجرته الوطن على موقع "تويتر"، أن 50% من المواطنين يحيون صلاة التراويح ويؤدونها من منازلهم خلال شهر رمضان المبارك.
ويؤكد بذلك المواطن يوسف صالح بقوله، إنه يؤم بعائلته يومياً صلاة العشاء وصلاة التراويح في المجلس، حيث يجتمع الأبناء والبنات وجميع من في المنزل لأداء صلاة التراويح إحياءً لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وأشار يوسف إلى أنه لا يحفظ الكثير من القرآن ولكنه يقرأ من المصحف عندما يؤدي صلاة التراويح، لافتاً إلى أن تجربة أن يصلي بالناس كصلاة التراويح كانت المرة الأولى التي يقوم بها، وأن الشعور لا يوصف أن يكون خلفه عدد من المصلين يتأثرون بما يقرأ أو يدعو في صلاته.
وكما هو الحال لدى النساء اللاتي كن يؤدين الصلاة في المساجد، تقول صفية عبدالله أنها وعائلتها أصبحوا يصلون التراويح في المنزل، وأنهم يصلون أحياناً 4 ركعات وأحياناً أخرى 8 ركعات، حسب الأوضاع والوقت المتوفر لديهم.
من جانب آخر، تقول عائشة عبدالله أنها لا تملك الوقت الكافي لصلاة التراويح، وأنها تكتفي بصلاة العشاء إلى جانب أنها غير معتادة على صلاة التراويح من المنزل، كما إنهم ليس لديهم قارئ جيد يستطيع أن يؤم بهم، ليتمكنوا من الخشوع أثناء الصلاة.