أقامت شركة فين مارك كومينيكيشنس، منافستها الافتراضية الأولى للإعلاميين تحت شعار "تحدي الإعلام"، احتفالاً بيوم الصحافة وتكريماً للعمل الذي يقوم به الإعلاميون والصحفيون في وسائل الإعلام حول العالم.
واستضافت المنافسة التي قامت بتقديمها سارة أبو الفتح - مذيعة أخبار ومقدمة برامج، مجموعة من الإعلاميين والصحفيين عبر منصة زوم في مسابقة تفاعلية حماسية تتألف من 4 مستويات، المستوى الأول أسئلة عامة، والمستوى الثاني أسئلة عن البحرين، والمستوى الثالث أسئلة تخصصية في مجالي الإعلام والصحافة، أما المستوى الأخير فهو لقياس القدرات الذهنية والتركيز، وتأتي هذه المنافسة لإضفاء جو من المتعة والتحدي واختبار القدرات العامة للتنافس على المراكز الأولى والفوز بمبالغ نقدية فورية عبر تطبيق بينفيت بي، حيث حُسمت المنافسة بفوز الصحفية فاطمة سلمان من صحيفة الأيام بالمركز الأول، والمركز الثاني للصحفي علي عبدالخالق من صحيفة أخبار الخليج، ونالت الصحفية خديجة العرادي من صحيفة الأيام المركز الثالث.
وقالت المدير التنفيذي لـ"فين مارك كومينكيشنس" زهراء طاهر قالت: "خلال هذه المنافسة أردنا انتهاز الفرصة في شكر الطاقم الإعلامي من كافة المؤسسات بجهودهم المبذولة في إعداد الأخبار والتقارير بشفافية فأساس أي مجتمع قوي هو الصحافة النشطة الفعالة وهذا هو بالتأكيد موجود في إعلامنا البحريني ونحن كفين مارك كوميونكيشنس سعينا ومنذ التأسيس في عام 2010 أن نحتفل سنوياً بهذه المناسبة لما لها من تقدير وامتنان لهذه المهنة العظيمة.
فيما قالت الصحفية فاطمة سلمان الفائزة بالمركز الأول في المنافسة: "لا يسعنا سوى أن نقدم كل الشكر والتقدير إلى فين مارك كوميونكيشنس على الدعم والتشجيع للكادر الإعلامي والصحفي من خلال تدشين هذه المنافسة وانطلاقها تزامنا مع مناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة وهذا ينم عن تقدير وإيمان واضح بمهنة الصحافة وما يقدمه الصحفيون والإعلاميون ككل".
وأضافت "أنا سعيدة جدا بهذه المشاركة ونيل المركز الأول في هذا التحدي بين مجموعة من أبرز الصحفيين والإعلاميين بالمملكة وخوض جميع مستويات المسابقة ، حيث لم يكن التحدي سهل فالجميع يتمتع بقدر كاف من المعلومات والحماس والثقافة الإعلامية، والجميل في المسابقة هو قدرتها اختبار وتقييم معلوماتنا كإعلاميين في أجواء من المنافسة والحماس إلى جانب تحفيز عنصر السرعة لنيل المراكز الثلاثة الأولى".
وعبر الصحفي بجريدة أخبار الخليج، علي عبدالخالق الفائز بالمركز الثاني في المنافسة، عن سعادته البالغة بالمشاركة في المسابقة الافتراضية الأولى للإعلاميين، لافتاً إلى الجهود التي يبذلها فريق العمل الرائع الذين عملوا على إنجاح هذه المسابقة، متمنياً أن تستمر مثل هذه المسابقات حتى بعد زوال هذا الوباء وتكون مسابقة سنوية للإعلاميين على طريقة تحدي الرواد لما فيها من إثراء للمعرفة ومتعة لا مثيل لها.
من جانبها، تقدمت الصحفية خديجة العرادي الفائزة بالمركز الثالث في المنافسة بخالص الشكر والتقدير للقائمين على "تحدي الإعلام الافتراضي" والتي هدفت إلى تعزيز ثقافة الإبداع والابتكار، مشيدة بجهود القائمين على هذه المنافسة التي من شأنها تطوير المنظومة الثقافية للإعلاميين والصحافيين والتي أتت تزامناً مع اليوم العالمي لحرية الصحافة الأمر الذي يؤكد على أهمية الصحافة والدور الإعلامي الكبير الذي تقوم به.
{{ article.visit_count }}
واستضافت المنافسة التي قامت بتقديمها سارة أبو الفتح - مذيعة أخبار ومقدمة برامج، مجموعة من الإعلاميين والصحفيين عبر منصة زوم في مسابقة تفاعلية حماسية تتألف من 4 مستويات، المستوى الأول أسئلة عامة، والمستوى الثاني أسئلة عن البحرين، والمستوى الثالث أسئلة تخصصية في مجالي الإعلام والصحافة، أما المستوى الأخير فهو لقياس القدرات الذهنية والتركيز، وتأتي هذه المنافسة لإضفاء جو من المتعة والتحدي واختبار القدرات العامة للتنافس على المراكز الأولى والفوز بمبالغ نقدية فورية عبر تطبيق بينفيت بي، حيث حُسمت المنافسة بفوز الصحفية فاطمة سلمان من صحيفة الأيام بالمركز الأول، والمركز الثاني للصحفي علي عبدالخالق من صحيفة أخبار الخليج، ونالت الصحفية خديجة العرادي من صحيفة الأيام المركز الثالث.
وقالت المدير التنفيذي لـ"فين مارك كومينكيشنس" زهراء طاهر قالت: "خلال هذه المنافسة أردنا انتهاز الفرصة في شكر الطاقم الإعلامي من كافة المؤسسات بجهودهم المبذولة في إعداد الأخبار والتقارير بشفافية فأساس أي مجتمع قوي هو الصحافة النشطة الفعالة وهذا هو بالتأكيد موجود في إعلامنا البحريني ونحن كفين مارك كوميونكيشنس سعينا ومنذ التأسيس في عام 2010 أن نحتفل سنوياً بهذه المناسبة لما لها من تقدير وامتنان لهذه المهنة العظيمة.
فيما قالت الصحفية فاطمة سلمان الفائزة بالمركز الأول في المنافسة: "لا يسعنا سوى أن نقدم كل الشكر والتقدير إلى فين مارك كوميونكيشنس على الدعم والتشجيع للكادر الإعلامي والصحفي من خلال تدشين هذه المنافسة وانطلاقها تزامنا مع مناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة وهذا ينم عن تقدير وإيمان واضح بمهنة الصحافة وما يقدمه الصحفيون والإعلاميون ككل".
وأضافت "أنا سعيدة جدا بهذه المشاركة ونيل المركز الأول في هذا التحدي بين مجموعة من أبرز الصحفيين والإعلاميين بالمملكة وخوض جميع مستويات المسابقة ، حيث لم يكن التحدي سهل فالجميع يتمتع بقدر كاف من المعلومات والحماس والثقافة الإعلامية، والجميل في المسابقة هو قدرتها اختبار وتقييم معلوماتنا كإعلاميين في أجواء من المنافسة والحماس إلى جانب تحفيز عنصر السرعة لنيل المراكز الثلاثة الأولى".
وعبر الصحفي بجريدة أخبار الخليج، علي عبدالخالق الفائز بالمركز الثاني في المنافسة، عن سعادته البالغة بالمشاركة في المسابقة الافتراضية الأولى للإعلاميين، لافتاً إلى الجهود التي يبذلها فريق العمل الرائع الذين عملوا على إنجاح هذه المسابقة، متمنياً أن تستمر مثل هذه المسابقات حتى بعد زوال هذا الوباء وتكون مسابقة سنوية للإعلاميين على طريقة تحدي الرواد لما فيها من إثراء للمعرفة ومتعة لا مثيل لها.
من جانبها، تقدمت الصحفية خديجة العرادي الفائزة بالمركز الثالث في المنافسة بخالص الشكر والتقدير للقائمين على "تحدي الإعلام الافتراضي" والتي هدفت إلى تعزيز ثقافة الإبداع والابتكار، مشيدة بجهود القائمين على هذه المنافسة التي من شأنها تطوير المنظومة الثقافية للإعلاميين والصحافيين والتي أتت تزامناً مع اليوم العالمي لحرية الصحافة الأمر الذي يؤكد على أهمية الصحافة والدور الإعلامي الكبير الذي تقوم به.