إبراهيم الرقيمي
يمتاز شهر رمضان الفضيل بالحلويات المعدة منزلياً، ودخل الشباب على خط المنافسة للفتيات في إعداد أنواع الحلويات الرمضانية وذلك بسبب الحجر المنزلي الذي فرضه «كورونا».
وفي هذا الشأن، بين الشاب يعقوب عبدالله، إنه أصبح يقوم بعمل بعض الحلويات ويتعلم طريقة إعدادها من خلال بعض الوصفات المنشورة على مواقع التواصل والإنترنت، لافتاً إلى أنه يمارس الطبخ لمساعدة أسرته في إعداد الوجبات الرمضانية، ولتفرغه لساعات طويلة في نهار رمضان وعدم وجود ما يمكن أن يقوم به.
وأشار يعقوب أنه تعلم إعداد بعض الحلويات كالكنافة وحلوى أم علي وبعض الحلويات الخفيفة، وأنه سيواصل إعداد الحلويات حتى نهاية شهر رمضان واصفاً بأن التجربة شيقة وجميلة وتستحق المزيد.
من جانبه، قال إبراهيم سعيد إنه يهوى الطبخ ولكنه لا يملك وقتاً لتفريغ مواهبه وهواياته في إعداد الأطباق والحلويات المختلفة، لافتاً إلى أنه وبسبب جائحة كورونا (كوفيد19) أصبح يملك وقتاً كافياً ليقوم ببعض الحلويات الرمضانية، وذلك لعدم تفرغ النساء في البيت لطبخ الحلويات كونها أطباق فرعية وغير رئيسية للمائدة الرمضانية مما جعله يقوم بدوره المكمل.
وأكد سعيد أن إعداد الحلويات لم يكن بالصعوبة التي كان يتوقعها، وان الأمر بات سهلاً، لافتاً إلى أن لحظاته الجميلة تكون عندما يتذوق الجميع ما صنعه عندما يبدون إعجابهم بالطبق وشعوره بالفخر لما يقوم به.
يمتاز شهر رمضان الفضيل بالحلويات المعدة منزلياً، ودخل الشباب على خط المنافسة للفتيات في إعداد أنواع الحلويات الرمضانية وذلك بسبب الحجر المنزلي الذي فرضه «كورونا».
وفي هذا الشأن، بين الشاب يعقوب عبدالله، إنه أصبح يقوم بعمل بعض الحلويات ويتعلم طريقة إعدادها من خلال بعض الوصفات المنشورة على مواقع التواصل والإنترنت، لافتاً إلى أنه يمارس الطبخ لمساعدة أسرته في إعداد الوجبات الرمضانية، ولتفرغه لساعات طويلة في نهار رمضان وعدم وجود ما يمكن أن يقوم به.
وأشار يعقوب أنه تعلم إعداد بعض الحلويات كالكنافة وحلوى أم علي وبعض الحلويات الخفيفة، وأنه سيواصل إعداد الحلويات حتى نهاية شهر رمضان واصفاً بأن التجربة شيقة وجميلة وتستحق المزيد.
من جانبه، قال إبراهيم سعيد إنه يهوى الطبخ ولكنه لا يملك وقتاً لتفريغ مواهبه وهواياته في إعداد الأطباق والحلويات المختلفة، لافتاً إلى أنه وبسبب جائحة كورونا (كوفيد19) أصبح يملك وقتاً كافياً ليقوم ببعض الحلويات الرمضانية، وذلك لعدم تفرغ النساء في البيت لطبخ الحلويات كونها أطباق فرعية وغير رئيسية للمائدة الرمضانية مما جعله يقوم بدوره المكمل.
وأكد سعيد أن إعداد الحلويات لم يكن بالصعوبة التي كان يتوقعها، وان الأمر بات سهلاً، لافتاً إلى أن لحظاته الجميلة تكون عندما يتذوق الجميع ما صنعه عندما يبدون إعجابهم بالطبق وشعوره بالفخر لما يقوم به.