بفضل العطاء السخي والمساهمة الوطنية لشركاء الخير، نجحت جمعية التربية الإسلامية في توزيع 4641 وجبة متميزة يومياً ضمن مشروع إفطار صائم، والتي أطلقتها الجمعية قبل حلول الشهر الفضيل.
وكعادتها السنوية أعلنت جمعية التربية الإسلامية عن مشروع إفطار صائم لهذا العام (2020) لكن بطريقتها المختلفة، بإطلاق " وجبة الصائم المتميزة" والتي تبلغ كلفتها دينار بحريني.
وفتحت باب التبرع والمساهمة من قبل شركاء الخير، وبفضل مساهمتهم الخيرية نجحت الجمعية في توفير وتوزيع 4641 وجبة مميزة يومياً.
وفي ظل إنتشار جائحة كورونا، وتنفيذاً للاجراءات الاحترازية التي تتخذها مملكة البحرين لمكافحة تفشي الفيروس ، وفرت الجمعية خدمة توصيل الوجبات للمحتاجين لمنازلهم، تعزيزاً لدورها الوطني وتطوير وسائل تقديم الخدمة في العمل الخيري.
تجدر الإشارة إلى أن جمعية التربية الإسلامية أحدثت تغييراً متميزاً في طريقة تقديم خدماتها للمحتاجين التي تنوي تنفيذها خلال شهر رمضان المبارك وعلى رأسها مشروع وجبة إفطار الصائم المتميزة، بحيث تتواءم أكثر مع كرامة المحتاج ونفسيته، ويرافقها برامج دعوية للجاليات حيث تم تفريغ 80 داعية لإلقاء الكلمات الوعظية قبيل الإفطار عن طويق منصات التواصل لتوعيتهم و تثقيفهم.
وكعادتها السنوية أعلنت جمعية التربية الإسلامية عن مشروع إفطار صائم لهذا العام (2020) لكن بطريقتها المختلفة، بإطلاق " وجبة الصائم المتميزة" والتي تبلغ كلفتها دينار بحريني.
وفتحت باب التبرع والمساهمة من قبل شركاء الخير، وبفضل مساهمتهم الخيرية نجحت الجمعية في توفير وتوزيع 4641 وجبة مميزة يومياً.
وفي ظل إنتشار جائحة كورونا، وتنفيذاً للاجراءات الاحترازية التي تتخذها مملكة البحرين لمكافحة تفشي الفيروس ، وفرت الجمعية خدمة توصيل الوجبات للمحتاجين لمنازلهم، تعزيزاً لدورها الوطني وتطوير وسائل تقديم الخدمة في العمل الخيري.
تجدر الإشارة إلى أن جمعية التربية الإسلامية أحدثت تغييراً متميزاً في طريقة تقديم خدماتها للمحتاجين التي تنوي تنفيذها خلال شهر رمضان المبارك وعلى رأسها مشروع وجبة إفطار الصائم المتميزة، بحيث تتواءم أكثر مع كرامة المحتاج ونفسيته، ويرافقها برامج دعوية للجاليات حيث تم تفريغ 80 داعية لإلقاء الكلمات الوعظية قبيل الإفطار عن طويق منصات التواصل لتوعيتهم و تثقيفهم.