أكد النائب عيسى القاضي أن الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بمناسبة دخول العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك حملت معاني الوفاء والتقدير والعرفان للمواطنين والمقيمين، ومشاعر جلالته عبرت عن التقارب مع المواطنين والمقيمين.
وأوضح أن كلمة جلالته تأكيد على أهمية العادات الأصيلة، التي حالت بسبب الظروف الراهنة بعدم إقامة المجالس الرمضانية، إلا أن جلالته آثر التواصل من خلال الكلمة السامية، وعن بعد ليعرب عن عميق شكره وتقديره للإنضباط الجماعي لدى كافة أفراد الشعب ومكوناته باتباع الإجراءات الاحترازية في مواجهة الوباء لتطهير البلاد منه عاجلاً إن شاء الله تعالى في مواجهة الوباء.
وأشار القاضي إلى أن إشادة جلالته للمرابطين في الصفوف الأولى تعطي دافعاً إيجابياً لكل الكوادر التي تعمل للتصدي لفيروس كورونا بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الذي يقود فريق البحرين بجدارة، وحظي بإشادة ملكية عبرت عن مجهود سموه الكبير واهتمامه بأدق التفاصيل لإنجاح الجهود الوطنية.
وذكر أن السلطة التشريعية داعمة لتكريم العاملين في الصفوف الأمامية، كما ذكره جلالته في الخطاب للكوادر الطبية والصحية والتمريضية، والإدارية، والأمنية، العسكرية والمدنية.
وأوضح أن كلمة جلالته تأكيد على أهمية العادات الأصيلة، التي حالت بسبب الظروف الراهنة بعدم إقامة المجالس الرمضانية، إلا أن جلالته آثر التواصل من خلال الكلمة السامية، وعن بعد ليعرب عن عميق شكره وتقديره للإنضباط الجماعي لدى كافة أفراد الشعب ومكوناته باتباع الإجراءات الاحترازية في مواجهة الوباء لتطهير البلاد منه عاجلاً إن شاء الله تعالى في مواجهة الوباء.
وأشار القاضي إلى أن إشادة جلالته للمرابطين في الصفوف الأولى تعطي دافعاً إيجابياً لكل الكوادر التي تعمل للتصدي لفيروس كورونا بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الذي يقود فريق البحرين بجدارة، وحظي بإشادة ملكية عبرت عن مجهود سموه الكبير واهتمامه بأدق التفاصيل لإنجاح الجهود الوطنية.
وذكر أن السلطة التشريعية داعمة لتكريم العاملين في الصفوف الأمامية، كما ذكره جلالته في الخطاب للكوادر الطبية والصحية والتمريضية، والإدارية، والأمنية، العسكرية والمدنية.
