أشاد رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان بمجلس النواب عمار البناي، بالكلمة السامية التي وجهها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى إلى المواطنين الكرام بمناسبة دخول العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك.
وأكد أن حرص جلالة الملك الدائم على التواصل مع أبناء الوطن في جميع المناساب وبمختلف الظروف، وتجديد التهاني بشهر رمضان المبارك نابع من روح الأبوة والمحبة بين جلالته والشعب البحريني، وتسجيد لقيم ومبادئ المسؤولية التي يحملها جلالته تجاه الجميع.
وثمن البناي حرص جلالة الملك على أحياء العادات الأصيلة للمجتمع البحريني، والتواصل الدائم مع أبناء المجتمع، في شهر رمضان المبارك، رغم الظروف الراهنة، مشيراً إلى أن تاكيد جلالته بانه مهما بعدت المسافات فإن وصل القلوب وتقارب النفوس مستمر في كافة الأحوال، دليل واضح على مدى عمق الأخوة والانتماء لأسرتنا البحرينية الأصيلة.
وأكد أن توجة جلالته بالشكر والعرفان لأبناء المجتمع، نتيجة الانضباط الجماعي واتباع الاجراءات الاحترازية في مواجهة فيروس كورنا، خير دليل على وعي المجتمع البحريني، وبارقة أمل في التخلص من هذا الوباء وتطهير مملكة البحرين في القريب العاجل.
وأثنى البناي على إشادة جلالة الملك الأبوية بتضحيات الكوادر الطبية والصحية والتمريضية، والإدارية، والأمنية، العسكرية منها والمدنية لما قدموه من حجم من أجل سلامة هذا الوطن الغالي، الأمر الذي شكل حافزًا ودافعًا لبذل المزيد من الجهد والعطاء، والتفاني والإخلاص في إعلاء اسم البحرين.
وأكد أن حرص جلالة الملك الدائم على التواصل مع أبناء الوطن في جميع المناساب وبمختلف الظروف، وتجديد التهاني بشهر رمضان المبارك نابع من روح الأبوة والمحبة بين جلالته والشعب البحريني، وتسجيد لقيم ومبادئ المسؤولية التي يحملها جلالته تجاه الجميع.
وثمن البناي حرص جلالة الملك على أحياء العادات الأصيلة للمجتمع البحريني، والتواصل الدائم مع أبناء المجتمع، في شهر رمضان المبارك، رغم الظروف الراهنة، مشيراً إلى أن تاكيد جلالته بانه مهما بعدت المسافات فإن وصل القلوب وتقارب النفوس مستمر في كافة الأحوال، دليل واضح على مدى عمق الأخوة والانتماء لأسرتنا البحرينية الأصيلة.
وأكد أن توجة جلالته بالشكر والعرفان لأبناء المجتمع، نتيجة الانضباط الجماعي واتباع الاجراءات الاحترازية في مواجهة فيروس كورنا، خير دليل على وعي المجتمع البحريني، وبارقة أمل في التخلص من هذا الوباء وتطهير مملكة البحرين في القريب العاجل.
وأثنى البناي على إشادة جلالة الملك الأبوية بتضحيات الكوادر الطبية والصحية والتمريضية، والإدارية، والأمنية، العسكرية منها والمدنية لما قدموه من حجم من أجل سلامة هذا الوطن الغالي، الأمر الذي شكل حافزًا ودافعًا لبذل المزيد من الجهد والعطاء، والتفاني والإخلاص في إعلاء اسم البحرين.