أكد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، أنَّ شعب البحرين العزيز ينهل من المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، قيم الوفاء والعطاء، التي يجسّدها جلالته باستمرار بخصاله الطيبة وعاداته الحميدة، وخصوصًا خلال شهر رمضان المبارك، وحرص جلالته على التواصل مع مختلف أطياف الشعب ومكوناته.
وأشار إلى أن شعب البحرين يبذل كل جهدٍ في سبيل الحفاظ على الوطن ومقدراته، ويساند كل الإجراءات والخطوات التي تضمن مواصلة نمائه ونهضته بقيادة جلالة العاهل المفدى.
وفي تصريح له لمناسبة الكلمة السامية التي ألقاها جلالة الملك المفدى، مع دخول العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، أشار رئيس مجلس الشورى إلى أنّ الكلمة حملت مضامين ومعانٍ سامية من قائدٍ حكيم معطاء، قدّم نموذجاً ومثالاً للإنسانية والمحبة ومشاعر الود التي يتبادلها مع شعبه الوفي والمقيمين على أرض الوطن العزيز.
وأعرب الصالح عن الفخر والاعتزاز بسِمَة التواصل والتراحم التي جُبل عليها جلالته، وتأكيده عليها في كل لقاءاته وكلماته السامية.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ الكلمة السامية، التي يترقبها الجميع كل عام، تمثل حافزاً ودافعاً قوياً لمزيدٍ من الانضباط والالتزام من قبل المجتمع البحريني الواعي، والإسهام في تنفيذ الخطط الحكومية المتعددة لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد 19).
وأشاد بالتحية والتقدير التي خصّها جلالة الملك المفدى، للفريق الوطني بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وما يتميّز به الفريق الذي يتشكل من مختلف الوزارات والمؤسسات، من روح وطنية مسؤولة، ومهنية عالية وحرفية مشهودة في الحفاظ على صحة المواطنين والمقيمين وسلامتهم، وبما يحفظ البحرين من الوباء والبلاء.
كما أكد رئيس مجلس الشورى أن البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى، ستتجاوز - بإذن الله - الظروف الاستثنائية والجائحة التي تمر بها، بتضافر الجهود والوقفة الشجاعة من الكوادر الطبية والصحية والتمريضية، والإدارية، والأمنية والعسكرية والمدنية، وتضحيات شعب البحرين، الذين يقدمون صورة مبهجة لمساعيهم الدؤوبة وإخلاصهم وتفانيهم الكبير في خدمة مملكة البحرين حرصًا على الأمن الصحي للشعب والمقيمين على حدٍ سواء.
وابتهل رئيس مجلس الشورى، إلى الله عزّ وجل أن يحفظ البحرين، وقيادتها الحكيمة، وشعبها الوفي، وأن يديم عليها نِعَم الأمن والاستقرار والسلام، ويجعل القيادة الحكيمة والشعب العزيز في خير وصحة، وأن يعيد شهر رمضان المبارك على الجميع بمزيد من الرخاء والنماء الذي تحققه المملكة بقيادة جلالة الملك المفدى.
وأشار إلى أن شعب البحرين يبذل كل جهدٍ في سبيل الحفاظ على الوطن ومقدراته، ويساند كل الإجراءات والخطوات التي تضمن مواصلة نمائه ونهضته بقيادة جلالة العاهل المفدى.
وفي تصريح له لمناسبة الكلمة السامية التي ألقاها جلالة الملك المفدى، مع دخول العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، أشار رئيس مجلس الشورى إلى أنّ الكلمة حملت مضامين ومعانٍ سامية من قائدٍ حكيم معطاء، قدّم نموذجاً ومثالاً للإنسانية والمحبة ومشاعر الود التي يتبادلها مع شعبه الوفي والمقيمين على أرض الوطن العزيز.
وأعرب الصالح عن الفخر والاعتزاز بسِمَة التواصل والتراحم التي جُبل عليها جلالته، وتأكيده عليها في كل لقاءاته وكلماته السامية.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ الكلمة السامية، التي يترقبها الجميع كل عام، تمثل حافزاً ودافعاً قوياً لمزيدٍ من الانضباط والالتزام من قبل المجتمع البحريني الواعي، والإسهام في تنفيذ الخطط الحكومية المتعددة لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد 19).
وأشاد بالتحية والتقدير التي خصّها جلالة الملك المفدى، للفريق الوطني بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وما يتميّز به الفريق الذي يتشكل من مختلف الوزارات والمؤسسات، من روح وطنية مسؤولة، ومهنية عالية وحرفية مشهودة في الحفاظ على صحة المواطنين والمقيمين وسلامتهم، وبما يحفظ البحرين من الوباء والبلاء.
كما أكد رئيس مجلس الشورى أن البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى، ستتجاوز - بإذن الله - الظروف الاستثنائية والجائحة التي تمر بها، بتضافر الجهود والوقفة الشجاعة من الكوادر الطبية والصحية والتمريضية، والإدارية، والأمنية والعسكرية والمدنية، وتضحيات شعب البحرين، الذين يقدمون صورة مبهجة لمساعيهم الدؤوبة وإخلاصهم وتفانيهم الكبير في خدمة مملكة البحرين حرصًا على الأمن الصحي للشعب والمقيمين على حدٍ سواء.
وابتهل رئيس مجلس الشورى، إلى الله عزّ وجل أن يحفظ البحرين، وقيادتها الحكيمة، وشعبها الوفي، وأن يديم عليها نِعَم الأمن والاستقرار والسلام، ويجعل القيادة الحكيمة والشعب العزيز في خير وصحة، وأن يعيد شهر رمضان المبارك على الجميع بمزيد من الرخاء والنماء الذي تحققه المملكة بقيادة جلالة الملك المفدى.