إبراهيم الرقيمي
صلاة الجمعة واللمة العائلية هي ما يمتاز به يوم الجمعة عن سائر أيام الأسبوع، ولكن ما سبببه فيروس كورونا خلال شهر رمضان جعل من صلاة الجمعة مفقودة ولكن اللمة لا زالت موجودة.
يقول المواطن صالح علي إن يوم الجمعة بالنسبة إليه أصبح مختلفاً عن سابق عهده، فبعد أن كان يستعد للصلاة في كل صباح باكراً عندما يقوم بالاغتسال والتطيب والتجهز لصلاة الجمعة في رمضان، ولكنه فقد كل ذلك.
وبين أن ما يقوم به حالياً هو الاغتسال والجلوس لقراءة سورة الكهف قبل صلاة الظهر بساعة وبعد ذلك يقوم بأداء صلاة الظهر مع زوجته، بينما أبناؤه لا يزالون نائمين، مؤكداً أن يوم الجمعة أصبح كباقي الأيام خلال الفترة الصباحية، ولكن في المساء تكون التجمعات العائلية موجودة مع التغيير في روتين الإفطار والزيادة وغالباً ما تكون الوجبات الدسمة في هذا اليوم.
من جانبها تقول شوق محمد إن يوم الجمعة لم يتغير لديها كونها لم تكن تصلي الجمعة وإنها تصلي الظهر فقط، وأن الجمعات العائلية خلال هذا اليوم مازالت موجودة، مشيرة إلى أن «ما يميز يوم الجمعة هو أن جميع أفراد العائلة في إجازة مما يتسنى لنا اللقاء في المنزل والاجتماع بعد الإفطار، وكما نقوم في كل جمعة بشراء الكيك والحلوى من متاجر الحلويات لتكتمل اللمة الأسبوعية».
ولفتت محمد إلى أنه على الرغم من وباء كورونا الذي غير حياة الجميع، إلا أن يوم الجمعة تعد فرصة بسيطة للقاء الأهل في المنزل والحديث عن أهم المستجدات في الحياة في ظل الظروف الراهنة، مع توافر الأطباق المتنوعة والمختلفة من كل منزل لاكتمال اليوم.
صلاة الجمعة واللمة العائلية هي ما يمتاز به يوم الجمعة عن سائر أيام الأسبوع، ولكن ما سبببه فيروس كورونا خلال شهر رمضان جعل من صلاة الجمعة مفقودة ولكن اللمة لا زالت موجودة.
يقول المواطن صالح علي إن يوم الجمعة بالنسبة إليه أصبح مختلفاً عن سابق عهده، فبعد أن كان يستعد للصلاة في كل صباح باكراً عندما يقوم بالاغتسال والتطيب والتجهز لصلاة الجمعة في رمضان، ولكنه فقد كل ذلك.
وبين أن ما يقوم به حالياً هو الاغتسال والجلوس لقراءة سورة الكهف قبل صلاة الظهر بساعة وبعد ذلك يقوم بأداء صلاة الظهر مع زوجته، بينما أبناؤه لا يزالون نائمين، مؤكداً أن يوم الجمعة أصبح كباقي الأيام خلال الفترة الصباحية، ولكن في المساء تكون التجمعات العائلية موجودة مع التغيير في روتين الإفطار والزيادة وغالباً ما تكون الوجبات الدسمة في هذا اليوم.
من جانبها تقول شوق محمد إن يوم الجمعة لم يتغير لديها كونها لم تكن تصلي الجمعة وإنها تصلي الظهر فقط، وأن الجمعات العائلية خلال هذا اليوم مازالت موجودة، مشيرة إلى أن «ما يميز يوم الجمعة هو أن جميع أفراد العائلة في إجازة مما يتسنى لنا اللقاء في المنزل والاجتماع بعد الإفطار، وكما نقوم في كل جمعة بشراء الكيك والحلوى من متاجر الحلويات لتكتمل اللمة الأسبوعية».
ولفتت محمد إلى أنه على الرغم من وباء كورونا الذي غير حياة الجميع، إلا أن يوم الجمعة تعد فرصة بسيطة للقاء الأهل في المنزل والحديث عن أهم المستجدات في الحياة في ظل الظروف الراهنة، مع توافر الأطباق المتنوعة والمختلفة من كل منزل لاكتمال اليوم.