أعلنت مدرسة "كويست" الخاصة الواقعة في الجنبية عن فتح أبوابها أمام قبول الطلبة من مرحلة الروضة وحتى الصف الخامس وذلك بعد أن حصلت على موافقة وزارة التربية والتعليم، لتقدم بذلك تجربة تعليمية متميزة طبقاً للطراز البريطاني في إطار نظام كامبريدج الدولي.
وتستهدف المدرسة الجديدة تضمين التعليم الثانوي في المستقبل القريب، لتعزز من مهمتها كإضافة جديدة وقوية لقطاع التعليم الخاص في البحرين، حيث يدير كادر المدرسة الإداري والتعليمي المتميز مارك بارات، وهو حاصل على ماجستير في التعليم وماجستير في إدارة الأعمال، وهو معلم شغوف بالتعليم ولديه خبرة تزيد عن 20 عاماً في وطنه نيوزيلندا، بالإضافة إلى العديد من البلدان الأخرى في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
وفي هذا الإطار قال بارات: "نحن ملتزمون بالتركيز على التجربة التعليمية ذات الطابع الشخصي التي تجعل التعليم ملائماً للطلاب وتشجعهم على الوصول إلى التميز. المدرسة لديها التزام قوي تجاه اللغة والثقافة العربية، وتعترف بقيمة مجتمع الشرق الأوسط وستدمج هذه الروح في العملية اليومية للمدرسة. نهدف أيضاً إلى تطوير الطلاب الذين لديهم عقلية نمو مرنة؛ حيث إن فضولهم العلمي سيدفعهم ليصبحوا متعلمين نشطين لا يستسلمون".
ومع فريق عمل من جميع أنحاء العالم، فإن مدرسة كوست تكرس أهدافها في تطوير مواطنين عالميين، ومن المتوقع أن يقدم طلبة مدرسة كويست مساهمات إيجابية في مجتمعاتهم المحلية تعتمد على الترابط البناء والتعاون.
وكجزء من عملية التوظيف المكثفة، قام المعلمون بالالتزام ببرنامج تطوير مهني شامل يهدف إلى تطوير العملية التعليمية داخل الفصول الدراسية.
وقد واصل مجلس إدارة المدرسة الاستثمار في منشآت المدرسة والموارد التعليمية لضمان أن تكون منشأة تعليمية استثنائية، تتطلع إلى سنوات عمل عديدة عامرة بالنجاح في المجتمع البحريني.
وتستهدف المدرسة الجديدة تضمين التعليم الثانوي في المستقبل القريب، لتعزز من مهمتها كإضافة جديدة وقوية لقطاع التعليم الخاص في البحرين، حيث يدير كادر المدرسة الإداري والتعليمي المتميز مارك بارات، وهو حاصل على ماجستير في التعليم وماجستير في إدارة الأعمال، وهو معلم شغوف بالتعليم ولديه خبرة تزيد عن 20 عاماً في وطنه نيوزيلندا، بالإضافة إلى العديد من البلدان الأخرى في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
وفي هذا الإطار قال بارات: "نحن ملتزمون بالتركيز على التجربة التعليمية ذات الطابع الشخصي التي تجعل التعليم ملائماً للطلاب وتشجعهم على الوصول إلى التميز. المدرسة لديها التزام قوي تجاه اللغة والثقافة العربية، وتعترف بقيمة مجتمع الشرق الأوسط وستدمج هذه الروح في العملية اليومية للمدرسة. نهدف أيضاً إلى تطوير الطلاب الذين لديهم عقلية نمو مرنة؛ حيث إن فضولهم العلمي سيدفعهم ليصبحوا متعلمين نشطين لا يستسلمون".
ومع فريق عمل من جميع أنحاء العالم، فإن مدرسة كوست تكرس أهدافها في تطوير مواطنين عالميين، ومن المتوقع أن يقدم طلبة مدرسة كويست مساهمات إيجابية في مجتمعاتهم المحلية تعتمد على الترابط البناء والتعاون.
وكجزء من عملية التوظيف المكثفة، قام المعلمون بالالتزام ببرنامج تطوير مهني شامل يهدف إلى تطوير العملية التعليمية داخل الفصول الدراسية.
وقد واصل مجلس إدارة المدرسة الاستثمار في منشآت المدرسة والموارد التعليمية لضمان أن تكون منشأة تعليمية استثنائية، تتطلع إلى سنوات عمل عديدة عامرة بالنجاح في المجتمع البحريني.