يتجه العديد من الشباب نحو التسوق الإلكتروني بهدف شراء حاجياتهم لا سيما ملابس العيد تزامناً مع دخول شهر رمضان الكريم.
وتقول لولوة علي، أنها فكرت ملياً قبل اتخاذ خطوة شراء ملابس العيد عبر المواقع الإلكترونية، حيث خشت من استمرار الوضع الراهن حتى نهاية الشهر الكريم.
وقالت: «أخشى أن يستمر الحال على ماهو عليه ولا أريد أن يفقد عيد الفطر بهجته حتى مع إغلاق المحلات لذلك ارتأيت أن أقوم بشراء ملابس العيد عبر مواقع التسوق الإلكترونية وأن أستغل وجودي في المنزل في الشراء عبر تلك المواقع خصوصاً مع وجود خيارات كبيرة ووصولها لي إلى عتبة المنزل مما لا يجعلني مضطرة للخروج للتسوق خلال الفتره الحالية في ظل وجود فيروس كورونا (كوفيد19)».
أما سارة عادل، فقالت سأكتفي بما لدي من ملابس في خزانتي، خصوصاً أنني لا أثق في طلبات التسوق الإلكترونية وأخشى من وصول الطلب بشكل خاطئ، أو أن تكون الملابس مختلفة عن قياساتي أو ذوقي الشخصي، باعتبار أنني أفضل أن أتسوق بشكل مباشر وأن أختار بالنظر وأقيس القطعة قبل شرائها أما زينب محمد أكدت أنها قامت بطلب عباية العيد عبر متاجر التسوق الإلكتروني في منصة «إنستغرام»، كما أنها بصدد شراء ملابس العيد عبر مواقع التسوق الإلكترونية، وقالت : «لن أنتظر حتى تتحسن الأوضاع إلى حين عيد الفطر المبارك ولن أجازف بزهوة العيد في لبس الجديد ولذلك اخترت الشراء أونلاين».
فيما أكدت مريم عبدالله أنها تفكر بالطلب «أونلاين»، وقالت: «التسوق الإلكتروني تسلي وفي ذات الوقت أريد تجربة التسوق عبر المواقع الإلكترونية، خصوصاً أنها ستكون أول تجربة لي لاسيما أنني لا أثق بخامة القماش قبل لمسها، وأخشى أن يكون القياس مخالفاً لي، لكن الوضع الحالي يستدعي التجربة الإلكترونية للتسوق لصعوبة التسوق بشكل مباشر حرصاً على التباعد الاجتماعي مع احتمالية أن الأسواق لن تكون مفتوحة في تلك الفترة».
أما الشباب فكان رأيهم مختلفاً، حيث أكد أحمد إبراهيم، أن لبس الثوب والغترة يوم العيد شيء أساسي، ومع الوضع الراهن، سيضطر للبس ملابسه القديمه بعد غسيلها وتنظيفها خصوصاً أن الزيارات ستكون محدوده في ظل التباعد الاجتماعي.
وقال: «أفضل أن أتزين في يوم العيد بما هو لدي دون الحاجة للشراء، لا يوجد هناك ما يهم بلبس قديم أو جديد لطالما كان أنيقاً ومرتباً، كما إن ثياب الشباب لا تعرف إذا كانت جديدة أو قديمة ولا يركز أحد ضمن مجتمعات الرجال على ذلك عكس المجتمعات النسائية».
أما خالد عبدالعزيز أكد أنه في حيرة من أمره خصوصاً أنه لا يتحمل مرور يوم العيد عليه دون لبس ثوب جديد بحلة جديدة، وقال: «سأنتظر على أمل أن تتحسن الأمور، وأعتقد أنني سأستغل فترة فتح المحلات في الشراء المسبق للعيد، لا أريد أن يمضي علي عيد هذا العام بهذا الشكل وأتمنى أن يعود كل شيء لطبيعته».
وتقول لولوة علي، أنها فكرت ملياً قبل اتخاذ خطوة شراء ملابس العيد عبر المواقع الإلكترونية، حيث خشت من استمرار الوضع الراهن حتى نهاية الشهر الكريم.
وقالت: «أخشى أن يستمر الحال على ماهو عليه ولا أريد أن يفقد عيد الفطر بهجته حتى مع إغلاق المحلات لذلك ارتأيت أن أقوم بشراء ملابس العيد عبر مواقع التسوق الإلكترونية وأن أستغل وجودي في المنزل في الشراء عبر تلك المواقع خصوصاً مع وجود خيارات كبيرة ووصولها لي إلى عتبة المنزل مما لا يجعلني مضطرة للخروج للتسوق خلال الفتره الحالية في ظل وجود فيروس كورونا (كوفيد19)».
أما سارة عادل، فقالت سأكتفي بما لدي من ملابس في خزانتي، خصوصاً أنني لا أثق في طلبات التسوق الإلكترونية وأخشى من وصول الطلب بشكل خاطئ، أو أن تكون الملابس مختلفة عن قياساتي أو ذوقي الشخصي، باعتبار أنني أفضل أن أتسوق بشكل مباشر وأن أختار بالنظر وأقيس القطعة قبل شرائها أما زينب محمد أكدت أنها قامت بطلب عباية العيد عبر متاجر التسوق الإلكتروني في منصة «إنستغرام»، كما أنها بصدد شراء ملابس العيد عبر مواقع التسوق الإلكترونية، وقالت : «لن أنتظر حتى تتحسن الأوضاع إلى حين عيد الفطر المبارك ولن أجازف بزهوة العيد في لبس الجديد ولذلك اخترت الشراء أونلاين».
فيما أكدت مريم عبدالله أنها تفكر بالطلب «أونلاين»، وقالت: «التسوق الإلكتروني تسلي وفي ذات الوقت أريد تجربة التسوق عبر المواقع الإلكترونية، خصوصاً أنها ستكون أول تجربة لي لاسيما أنني لا أثق بخامة القماش قبل لمسها، وأخشى أن يكون القياس مخالفاً لي، لكن الوضع الحالي يستدعي التجربة الإلكترونية للتسوق لصعوبة التسوق بشكل مباشر حرصاً على التباعد الاجتماعي مع احتمالية أن الأسواق لن تكون مفتوحة في تلك الفترة».
أما الشباب فكان رأيهم مختلفاً، حيث أكد أحمد إبراهيم، أن لبس الثوب والغترة يوم العيد شيء أساسي، ومع الوضع الراهن، سيضطر للبس ملابسه القديمه بعد غسيلها وتنظيفها خصوصاً أن الزيارات ستكون محدوده في ظل التباعد الاجتماعي.
وقال: «أفضل أن أتزين في يوم العيد بما هو لدي دون الحاجة للشراء، لا يوجد هناك ما يهم بلبس قديم أو جديد لطالما كان أنيقاً ومرتباً، كما إن ثياب الشباب لا تعرف إذا كانت جديدة أو قديمة ولا يركز أحد ضمن مجتمعات الرجال على ذلك عكس المجتمعات النسائية».
أما خالد عبدالعزيز أكد أنه في حيرة من أمره خصوصاً أنه لا يتحمل مرور يوم العيد عليه دون لبس ثوب جديد بحلة جديدة، وقال: «سأنتظر على أمل أن تتحسن الأمور، وأعتقد أنني سأستغل فترة فتح المحلات في الشراء المسبق للعيد، لا أريد أن يمضي علي عيد هذا العام بهذا الشكل وأتمنى أن يعود كل شيء لطبيعته».