تعاونت شركة بتلكو مؤخراً، مع جمعية الأحلام، التي تكرس جهودها في مجال إثراء حياة الأطفال المصابين بمرض عضال من خلال مساعدتهم على تحقيق أحلامهم، بتزويد أطفال الجمعية بـ20 جهازا ذكيا مزودا بخدمة البيانات.
وتستمر "بتلكو"، في إطلاق مبادراتها المختصة بخدمة المجتمع وأفراده خلال هذه الفترة وبما يتماشى مع الجهود المبذولة في مكافحة فيروس كورونا وأثره على المجتمع، حيث تحرص على توفير مواردها في دعم الأنشطة المختلفة والتي تتماشى مع سياسة الشركة لبرنامج المسؤولية الاجتماعية التي تتبناها.
وسيتمكن الأطفال من الاتصال بشبكة الانترنت سواء كانوا في المستشفى أو من المنزل، بدون الحاجة إلى وجود شبكة "واي فاي"، مما يعطيهم الحرية التامة والمرونة في استخدام الجهاز المقدم للبقاء على اتصال وللدخول على برامجهم المفضلة.
وتأتي هذه الخطوة في ضوء المناخ الحالي والذي يحتم على المجتمع البقاء في المنزل والالتزام بتعليمات الصحة والسلامة ما أدى إلى الاعتماد الكبير على شبكة الإنترنت وبرامج التواصل عن بُعد، للبقاء على اتصال مع الأهل أو لممارسة الأنشطة الترفيهية.
وتسعد الشركة بتعاونها مع "جمعية الأحلام" التي يتماشى توجهها مع استراتيجية شركة بتلكو في مجال المسؤولية الاجتماعية التي ترتكز برامجها ومبادراتها على تقديم قيمة ملموسة وترك أثر إيجابي على المجتمع بمختلف شرائحه.
وقال مدير عام التواصل المؤسسي والمسؤولية الاجتماعية في بتلكو الشيخ بدر بن راشد آل خليفة: "لا يمكن لأي شخص أن يشعر بإحساس ما يمر به الأطفال المعنيين في هذه الحملة أو التحديات التي تواجه أفراد عائلتهم".
وأضاف "نتشرف بأداء دورنا حتى ولو بشيء بسيط لكي نساهم في إضافة جو من السعادة وروح الإيجابية إلى الأطفال وأن نخفف عليهم ما يعانون منه خلال فترة العلاج..الجمعية تقوم بعمل نبيل ونحن نفتخر بأن نكون شركائهم في هذا البرنامج".
وعبر عن أمله، بأن يشعر هؤلاء الأطفال بأنهم جزء من المجتمع ويمكنهم الاستمتاع ببرامجهم ووسائل الترفيه المفضلة لديهم أسوة بالأطفال الآخرين.
{{ article.visit_count }}
وتستمر "بتلكو"، في إطلاق مبادراتها المختصة بخدمة المجتمع وأفراده خلال هذه الفترة وبما يتماشى مع الجهود المبذولة في مكافحة فيروس كورونا وأثره على المجتمع، حيث تحرص على توفير مواردها في دعم الأنشطة المختلفة والتي تتماشى مع سياسة الشركة لبرنامج المسؤولية الاجتماعية التي تتبناها.
وسيتمكن الأطفال من الاتصال بشبكة الانترنت سواء كانوا في المستشفى أو من المنزل، بدون الحاجة إلى وجود شبكة "واي فاي"، مما يعطيهم الحرية التامة والمرونة في استخدام الجهاز المقدم للبقاء على اتصال وللدخول على برامجهم المفضلة.
وتأتي هذه الخطوة في ضوء المناخ الحالي والذي يحتم على المجتمع البقاء في المنزل والالتزام بتعليمات الصحة والسلامة ما أدى إلى الاعتماد الكبير على شبكة الإنترنت وبرامج التواصل عن بُعد، للبقاء على اتصال مع الأهل أو لممارسة الأنشطة الترفيهية.
وتسعد الشركة بتعاونها مع "جمعية الأحلام" التي يتماشى توجهها مع استراتيجية شركة بتلكو في مجال المسؤولية الاجتماعية التي ترتكز برامجها ومبادراتها على تقديم قيمة ملموسة وترك أثر إيجابي على المجتمع بمختلف شرائحه.
وقال مدير عام التواصل المؤسسي والمسؤولية الاجتماعية في بتلكو الشيخ بدر بن راشد آل خليفة: "لا يمكن لأي شخص أن يشعر بإحساس ما يمر به الأطفال المعنيين في هذه الحملة أو التحديات التي تواجه أفراد عائلتهم".
وأضاف "نتشرف بأداء دورنا حتى ولو بشيء بسيط لكي نساهم في إضافة جو من السعادة وروح الإيجابية إلى الأطفال وأن نخفف عليهم ما يعانون منه خلال فترة العلاج..الجمعية تقوم بعمل نبيل ونحن نفتخر بأن نكون شركائهم في هذا البرنامج".
وعبر عن أمله، بأن يشعر هؤلاء الأطفال بأنهم جزء من المجتمع ويمكنهم الاستمتاع ببرامجهم ووسائل الترفيه المفضلة لديهم أسوة بالأطفال الآخرين.