مريم بوجيري
في استطلاع قامت به "الوطن" عبر صفحتها على منصة "إنستغرام"، أكد 71% من المشاركين فيه على توزيعهم "عيدية" هذا العام عبر "بِنفت" في حين ارتأى 29% منهم توزيعها عبر أظرف خاصة بتوزيع "العيادي".
وكان الاستطلاع الذي شارك فيه نحو 424 شخصاً، بين أن 303 منهم يفضلون توزيع العيدية عبر منصة "بنفت" لتحويل الأموال خلال الأوضاع الراهنة وذلك لعدم تمكنهم من توزيعها على الأطفال بشكل مباشر بحيث يتم ذلك عن طريق تحويلها الى حسابات أولياء أمورهم عبر التطبيق، في حين ارتأى 121 شخصاً من المشاركين بالتصويت استخدام الطريقة التقليدية في توزيع العيدية ووضعها ضمن أظرف مخصصة وتوزيعها على أطفال العائلة لكي تصل لهم خلال العيد ويفرحوا بها.
أما بالنسبة للتعليقات التي وردت عبر حساب "ALWATAN_LIVE" في "الإنستغرام" على سؤال "كيف ستوزع العيادي هذا العام على الأطفال في ظل الإجراءات الاحترازية" والتي بلغت نحو 63 تعليقاً، اتفقت الغالبية العظمى منهم على توزيع العيدية عبر "بنفت" كأفضل وأسهل وسيلة في توزيع مبلغ العيدية هذا العام، في حين ارتأى البعض منهم إلغاء موضوع العيدية بشكل كامل خلال الوضع الراهن، بينما رأت فئة من المشاركين توزيعها بالطريقة التقليدية على أطفال العائلة المقربين.
في استطلاع قامت به "الوطن" عبر صفحتها على منصة "إنستغرام"، أكد 71% من المشاركين فيه على توزيعهم "عيدية" هذا العام عبر "بِنفت" في حين ارتأى 29% منهم توزيعها عبر أظرف خاصة بتوزيع "العيادي".
وكان الاستطلاع الذي شارك فيه نحو 424 شخصاً، بين أن 303 منهم يفضلون توزيع العيدية عبر منصة "بنفت" لتحويل الأموال خلال الأوضاع الراهنة وذلك لعدم تمكنهم من توزيعها على الأطفال بشكل مباشر بحيث يتم ذلك عن طريق تحويلها الى حسابات أولياء أمورهم عبر التطبيق، في حين ارتأى 121 شخصاً من المشاركين بالتصويت استخدام الطريقة التقليدية في توزيع العيدية ووضعها ضمن أظرف مخصصة وتوزيعها على أطفال العائلة لكي تصل لهم خلال العيد ويفرحوا بها.
أما بالنسبة للتعليقات التي وردت عبر حساب "ALWATAN_LIVE" في "الإنستغرام" على سؤال "كيف ستوزع العيادي هذا العام على الأطفال في ظل الإجراءات الاحترازية" والتي بلغت نحو 63 تعليقاً، اتفقت الغالبية العظمى منهم على توزيع العيدية عبر "بنفت" كأفضل وأسهل وسيلة في توزيع مبلغ العيدية هذا العام، في حين ارتأى البعض منهم إلغاء موضوع العيدية بشكل كامل خلال الوضع الراهن، بينما رأت فئة من المشاركين توزيعها بالطريقة التقليدية على أطفال العائلة المقربين.