موزة فريد
العيد ينتظره المسلمون في كافة أنحاء العالم بكل حب وشوق وذلك لما له ميزة لديهم وعادات إلا أنها في العام الحالي ستكون مختلفة اختلافاً كلياً مع الحالة الاستثنائية في ظل تفشي فيروس كورونا، ما سيجعل مخططات عيد الفطر لهذا العام مختلفة وبأجواء استثنائية.
وعن ذلك، قالت نورة الجوري:«إن عيد الفطر خلال هذا العام لن يكون كما تم التخطيط له قبل أزمة فيروس كورونا بعد التزامنا بالتباعد الاجتماعي وعدم الخروج من المنزل ولقاء الأهل والأصدقاء حيث سأكتفي بتزيين الأطفال وتجهيزهم تجهيزات العيد من لبس جديد وترتيب وتزيين وتصويرهم في المنزل بخلق أجواء العيد داخل المنزل بمحيط العائلة الصغيرة دون التجمع المعتاد مع الأهل بالأخص في اليوم الأول».
من جانبها، قالت فاطمة بأنها ستعمل على زيارة منزل والدها فقط في أول يوم العيد ومباركتهم بهذه المناسبة فهي عادة يجب ألا تنقطع كما ترى مع الأخذ بالإجراءات الاحترازية كعدم السلام باللمس أو التقرب منهم بل الحرص على التباعد الاجتماعي، مشيرة إلى أنه لا يجب إلغاء ميزة هذه المناسبة ولكن يجب الحرص على الأخذ بالاحتياطات الاحترازية عبر زيارة الأبناء والأحفاد لهم على فترات حتى لا يكونوا أكثر من الأعداد المفروضة.
فيما ترى خلود فريد بأن خطتها لهذا العيد ستكون قضاءه في المنزل والعمل على التجهيزات المعتادة من ملابس جديدة وزينة وطبخ اللحم والذبيحة في هذه الأيام، كما ستحاول عمل بعض الفعاليات والبرامج في المنزل كأخذ صور تذكارية لابنائها بهذه المناسبة مع زينتهم المعتادة للعيد وألعاب ومسابقات.
وقالت: «العيد في النهاية يعتبر من شعائر الله التي يجب إحياؤها حتى وإن كان الظرف سيئاً ففرح العيد يعتبر واجباً يجب الإحساس فيه، حتى وإن كنا نمر بظروف استثنائية لا نجعلها تمنع إحياءنا لهذه الشعائر».
فيما قالت رشا كرتش: «إن هذا العيد سيكون عيداً وحيداً دون تجمع مع الأخوان والعائلة المعتاد بل ستتم التبريكات عن طريق الهاتف، ولكن سيتم التخطيط لعيد الأضحى في حال تحسن الأمور وتم القضاء على فيروس كورونا وحجز شاليه للتعويض عن هذه الأيام وتغيير لنفسية عن طريق كسر الروتين المعتاد.
العيد ينتظره المسلمون في كافة أنحاء العالم بكل حب وشوق وذلك لما له ميزة لديهم وعادات إلا أنها في العام الحالي ستكون مختلفة اختلافاً كلياً مع الحالة الاستثنائية في ظل تفشي فيروس كورونا، ما سيجعل مخططات عيد الفطر لهذا العام مختلفة وبأجواء استثنائية.
وعن ذلك، قالت نورة الجوري:«إن عيد الفطر خلال هذا العام لن يكون كما تم التخطيط له قبل أزمة فيروس كورونا بعد التزامنا بالتباعد الاجتماعي وعدم الخروج من المنزل ولقاء الأهل والأصدقاء حيث سأكتفي بتزيين الأطفال وتجهيزهم تجهيزات العيد من لبس جديد وترتيب وتزيين وتصويرهم في المنزل بخلق أجواء العيد داخل المنزل بمحيط العائلة الصغيرة دون التجمع المعتاد مع الأهل بالأخص في اليوم الأول».
من جانبها، قالت فاطمة بأنها ستعمل على زيارة منزل والدها فقط في أول يوم العيد ومباركتهم بهذه المناسبة فهي عادة يجب ألا تنقطع كما ترى مع الأخذ بالإجراءات الاحترازية كعدم السلام باللمس أو التقرب منهم بل الحرص على التباعد الاجتماعي، مشيرة إلى أنه لا يجب إلغاء ميزة هذه المناسبة ولكن يجب الحرص على الأخذ بالاحتياطات الاحترازية عبر زيارة الأبناء والأحفاد لهم على فترات حتى لا يكونوا أكثر من الأعداد المفروضة.
فيما ترى خلود فريد بأن خطتها لهذا العيد ستكون قضاءه في المنزل والعمل على التجهيزات المعتادة من ملابس جديدة وزينة وطبخ اللحم والذبيحة في هذه الأيام، كما ستحاول عمل بعض الفعاليات والبرامج في المنزل كأخذ صور تذكارية لابنائها بهذه المناسبة مع زينتهم المعتادة للعيد وألعاب ومسابقات.
وقالت: «العيد في النهاية يعتبر من شعائر الله التي يجب إحياؤها حتى وإن كان الظرف سيئاً ففرح العيد يعتبر واجباً يجب الإحساس فيه، حتى وإن كنا نمر بظروف استثنائية لا نجعلها تمنع إحياءنا لهذه الشعائر».
فيما قالت رشا كرتش: «إن هذا العيد سيكون عيداً وحيداً دون تجمع مع الأخوان والعائلة المعتاد بل ستتم التبريكات عن طريق الهاتف، ولكن سيتم التخطيط لعيد الأضحى في حال تحسن الأمور وتم القضاء على فيروس كورونا وحجز شاليه للتعويض عن هذه الأيام وتغيير لنفسية عن طريق كسر الروتين المعتاد.