طالب نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، بدر الدوسري، الحكومة بتحمل مسؤولياتها بعمل دورات توعوية وثقافية لزيادة الوعي الصحي والاجتماعي بين المواطنين والمقيمين بجميع اللغات وذلك مع التزامن مع رفع الحظر بشكل تدريجي وعودة الأعمال والأنشطة وفتح المحلات التجارية وزيادة التنقلات ومع فتح السفر في وقت لاحق وخصوصا بأننا مقبلون على إجازة الصيف والتي يكثر فيها السفر وينشط قطاع السياحة والفنادق مما قد يسبب الازدحام في بعض المجمعات التجارية والأسواق والمطاعم ودور السينما.
وطالب الدوسري المواطنين بالالتزام بكافة الإرشادات الصحية والوقائية مثل ارتداء الكمامة واستخدام المعقمات والالتزام بالتباعد الاجتماعي في كافة الأماكن بلا استثناء وذلك حفاظاً على صحة أسرهم وأبناءهم ولتقليل انتقال الوباء وبالتالي عدم انتشاره.
وحذر الدوسري من مغبة التهاون في التعاطي مع جائحة كورونا كما حدث في بعض الدول مما ساهم بشكل كبير في ازدياد حالات الإصابة والوفيات بشكل كبير تصعب السيطرة عليه ويؤدي إلى إرهاق النظام الصحي وانهياره
وطالب الدوسري بتكثيف الدوريات المرورية والحملات التفتيشية والصحية من وزارة التجارة والصحة والداخلية وكافة الجهات المعنية بالتنسيق مع اللجنة الوطنية لمكافحة وباء كورونا مؤكدا بأن التعاون مع كافة الجهات الرسمية والالتزام بالإرشادات والتعليمات ستحد من انتشار الوباء وتقلل من أضراره وهو ما سيؤدي إلى التقليل من الآثار الاقتصادية والتكاليف الباهظة التي تتحملها الحكومة في معالجة آثار هذه الأزمة الصحية التي تتطلب التكاتف والتعاون مع الجميع بلا استثناء.
واكد الدوسري على ضرورة وأهمية وضع خطط واضحة ومدروسة في حال حدوث موجه ثانية من الوباء والتي قد تكون أشد خطورة من الموجه الأولى ووضع خريطة عمل لما بعد إجازة الصيف وعودة الطلاب إلى المدارس بدءاً من الآن بالتنسيق بين المدرسة وأولياء الأمور عن طريق محاضرات توعوية وتثقيفية يبدأ العمل فيها من الجامعات التي ستبدأ الدراسة فيها بالصيف ويتم تعميمها على باقي المؤسسات التعليمية كافة بتوجيه من وزارة التربية والتعليم
وحث الدوسري على رفع الجهوزية الأمنية في متابعة ومنع التجمعات والالتزام بالإرشادات الصادرة من الجهات الرسمي ومعاقبة المخالفين وفق القانون وذلك حفاظا على صحة أبنائنا وبناتنا وعلي جميع المواطنين والمقيمين.
وطالب الدوسري المواطنين بالالتزام بكافة الإرشادات الصحية والوقائية مثل ارتداء الكمامة واستخدام المعقمات والالتزام بالتباعد الاجتماعي في كافة الأماكن بلا استثناء وذلك حفاظاً على صحة أسرهم وأبناءهم ولتقليل انتقال الوباء وبالتالي عدم انتشاره.
وحذر الدوسري من مغبة التهاون في التعاطي مع جائحة كورونا كما حدث في بعض الدول مما ساهم بشكل كبير في ازدياد حالات الإصابة والوفيات بشكل كبير تصعب السيطرة عليه ويؤدي إلى إرهاق النظام الصحي وانهياره
وطالب الدوسري بتكثيف الدوريات المرورية والحملات التفتيشية والصحية من وزارة التجارة والصحة والداخلية وكافة الجهات المعنية بالتنسيق مع اللجنة الوطنية لمكافحة وباء كورونا مؤكدا بأن التعاون مع كافة الجهات الرسمية والالتزام بالإرشادات والتعليمات ستحد من انتشار الوباء وتقلل من أضراره وهو ما سيؤدي إلى التقليل من الآثار الاقتصادية والتكاليف الباهظة التي تتحملها الحكومة في معالجة آثار هذه الأزمة الصحية التي تتطلب التكاتف والتعاون مع الجميع بلا استثناء.
واكد الدوسري على ضرورة وأهمية وضع خطط واضحة ومدروسة في حال حدوث موجه ثانية من الوباء والتي قد تكون أشد خطورة من الموجه الأولى ووضع خريطة عمل لما بعد إجازة الصيف وعودة الطلاب إلى المدارس بدءاً من الآن بالتنسيق بين المدرسة وأولياء الأمور عن طريق محاضرات توعوية وتثقيفية يبدأ العمل فيها من الجامعات التي ستبدأ الدراسة فيها بالصيف ويتم تعميمها على باقي المؤسسات التعليمية كافة بتوجيه من وزارة التربية والتعليم
وحث الدوسري على رفع الجهوزية الأمنية في متابعة ومنع التجمعات والالتزام بالإرشادات الصادرة من الجهات الرسمي ومعاقبة المخالفين وفق القانون وذلك حفاظا على صحة أبنائنا وبناتنا وعلي جميع المواطنين والمقيمين.