موزة فريد
شكا زبائن، من اختلاف أسعار خدمات بعض صالونات الحلاقة الرجالية ومحلات التجميل النسائية مع السماح لها بفتح أبوابها اعتباراً من أمس، حيث عمدت بعضها إلى مضاعفتها وأخرى إلى زيادتها بشكل غير طبيعي مقارنة بما قبل أزمة فيروس كورونا (كوفيد19)، داعين إلى تكثيف الرقابة لوفق استغلال الزبائن.
وأكد «أ.م»، أحد الزبائن أن بعض الصالونات تعمدت رفع أسعارها بمقدار الضعف، حيث زادت خدمة حلاقة الشعر إلى دينارين مقابل دينار في السابق، مؤكداً أن بعض العمال أو أصحاب الصالونات يستغلون الوضع الحالي لرفع الأسعار مع غياب الرقابة.
وأضاف، أن بعض الصوالين أكدت أن الاختلاف في الأسعار، يعود إلى التعويض عن فترة توقف العمل لمدة تقارب الشهرين، الأمر الذي كبدهم خسائر كبيرة وخصوصاً أن عليهم التزمات أخرى كأجور العمال والموظفين إلى جانب إيجارات الشقق التي تقطنها العمالة.
فيما أكدت المواطنة لولوة علي، أنها تفاجأت بارتفاع أسعار بعض الخدمات المسموح بها في الصالونات النسائية، بشكل كبير، واصفة الأسعار بأنه «مبالغ بها»، مقارنة بما كانت عليه قبل أزمة كورونا، متوقعة أن هذا الارتفاع يمكن أن يكون تعويضاً لفترة التوقف عن العمل خلال الفترة الماضية ولكن ليس على حساب الزبائن.
وقالت المواطنة «ل.ز»، إنها ارتأت تأجيل الذهاب إلى الصالون لحين استقرار الأسعار، مؤكدة في الوقت نفسه أن الأسعار حالياً مرتفعة لأسباب قد تعود لتعويض فترة التوقف عن العمل لفترة طويلة وتعويض قيمة المستلزمات التي تم شراؤها لتعقيم الصالونات حفاظاً على صحة وسلامة الجميع.
شكا زبائن، من اختلاف أسعار خدمات بعض صالونات الحلاقة الرجالية ومحلات التجميل النسائية مع السماح لها بفتح أبوابها اعتباراً من أمس، حيث عمدت بعضها إلى مضاعفتها وأخرى إلى زيادتها بشكل غير طبيعي مقارنة بما قبل أزمة فيروس كورونا (كوفيد19)، داعين إلى تكثيف الرقابة لوفق استغلال الزبائن.
وأكد «أ.م»، أحد الزبائن أن بعض الصالونات تعمدت رفع أسعارها بمقدار الضعف، حيث زادت خدمة حلاقة الشعر إلى دينارين مقابل دينار في السابق، مؤكداً أن بعض العمال أو أصحاب الصالونات يستغلون الوضع الحالي لرفع الأسعار مع غياب الرقابة.
وأضاف، أن بعض الصوالين أكدت أن الاختلاف في الأسعار، يعود إلى التعويض عن فترة توقف العمل لمدة تقارب الشهرين، الأمر الذي كبدهم خسائر كبيرة وخصوصاً أن عليهم التزمات أخرى كأجور العمال والموظفين إلى جانب إيجارات الشقق التي تقطنها العمالة.
فيما أكدت المواطنة لولوة علي، أنها تفاجأت بارتفاع أسعار بعض الخدمات المسموح بها في الصالونات النسائية، بشكل كبير، واصفة الأسعار بأنه «مبالغ بها»، مقارنة بما كانت عليه قبل أزمة كورونا، متوقعة أن هذا الارتفاع يمكن أن يكون تعويضاً لفترة التوقف عن العمل خلال الفترة الماضية ولكن ليس على حساب الزبائن.
وقالت المواطنة «ل.ز»، إنها ارتأت تأجيل الذهاب إلى الصالون لحين استقرار الأسعار، مؤكدة في الوقت نفسه أن الأسعار حالياً مرتفعة لأسباب قد تعود لتعويض فترة التوقف عن العمل لفترة طويلة وتعويض قيمة المستلزمات التي تم شراؤها لتعقيم الصالونات حفاظاً على صحة وسلامة الجميع.