قال صاحب سفريات نيو أتلانتس هابيل الخياط، إنه «لا يوجد رفع أو تغيير في أسعار التذاكر من شركات الطيران إلى الآن رغم ما يتم تداوله من ارتفاع بأسعار في التذاكر، وما هي إلا إشاعات، فلم يتم إصدار أي خبر رسمي من قبل شركات الطيران إلى هذا الوقت».
وأكد الخياط لـ «لوطن»: «أن الأسعار إلى الآن لم تختلف عما هي عليه خلال هذه الفترة، ويعتبر العمل إلى الآن متوقفا في مكاتب السفريات 100%، فهناك العديد من الدول التي ارتأت أن تعاود فتح السفر لها خلال شهر مايو، وتم تأجيل ذلك بسبب عدم السيطرة إلى الآن على جائحة فيروس كورونا، من ضمنها سنغافورة عاودت الإغلاق، فهي تعتبر دولة تقع في الوسط لشرق آسيا كمحطة استثنائية».
وأضاف: «إن أسعار التذاكر بشكل عام خلال فصل الصيف تكون أغلى، وذلك لإقبال العمالة الوافدة لأخذ إجازة بالعودة لبلدهم، وكذلك المواطنين بسبب السفر لإجازة الصيف وقضائها بالخارج، فبطبيعة الحال التذاكر تكون مرتفعة في هذا الموسم، وهو نظام رسمي لأسعار التذاكر لدى شركات الطيران لا يمكن تغييره دون إخطار رسمي، ومن حقها كشركات طيران البيع بسعر أعلى أو أرخص للتذكرة»، متوقعاً «ارتفاع أسعار التذاكر خلال الفترة القادمة بنسبة 60% تقريباً، وذلك لتقليل عدد الأشخاص داخل الطائرة التي يتوقع أن يتم فيها أخذ الاحتياطات الاحترازية والتباعد الاجتماعي بسبب جائحة فيروس كورونا والأخذ بنظام التذاكر على «الواي كلاس» وهي أعلى سعر ساحية بالنسبة للدرجة السياحية و«الجي» الأعلى
سعراً للبزنس و «لالأس» الأعلى سعراً للدرجة الأولى، وذلك قد يكون لتعويض الخسائر الكبيرة التي تمت خلال الفترة الماضية كما يتصور».
وختم الخياط: «إن كل هذه تعتبر توقعات فشركات الطيران إلى الآن تعتمد الأسعار نفسها دون أي تغيير يذكر حالياً»، متمنياً أن تعاود حركة الطيران والسفر خلال الفترة القادمة أو في شهر يوليو ليعاود العمل لديهم، فأغلب موظفيهم في إجازات إجبارية لعدم وجود عمل والنصف الآخر يعمل براتب منخفض».
{{ article.visit_count }}
وأكد الخياط لـ «لوطن»: «أن الأسعار إلى الآن لم تختلف عما هي عليه خلال هذه الفترة، ويعتبر العمل إلى الآن متوقفا في مكاتب السفريات 100%، فهناك العديد من الدول التي ارتأت أن تعاود فتح السفر لها خلال شهر مايو، وتم تأجيل ذلك بسبب عدم السيطرة إلى الآن على جائحة فيروس كورونا، من ضمنها سنغافورة عاودت الإغلاق، فهي تعتبر دولة تقع في الوسط لشرق آسيا كمحطة استثنائية».
وأضاف: «إن أسعار التذاكر بشكل عام خلال فصل الصيف تكون أغلى، وذلك لإقبال العمالة الوافدة لأخذ إجازة بالعودة لبلدهم، وكذلك المواطنين بسبب السفر لإجازة الصيف وقضائها بالخارج، فبطبيعة الحال التذاكر تكون مرتفعة في هذا الموسم، وهو نظام رسمي لأسعار التذاكر لدى شركات الطيران لا يمكن تغييره دون إخطار رسمي، ومن حقها كشركات طيران البيع بسعر أعلى أو أرخص للتذكرة»، متوقعاً «ارتفاع أسعار التذاكر خلال الفترة القادمة بنسبة 60% تقريباً، وذلك لتقليل عدد الأشخاص داخل الطائرة التي يتوقع أن يتم فيها أخذ الاحتياطات الاحترازية والتباعد الاجتماعي بسبب جائحة فيروس كورونا والأخذ بنظام التذاكر على «الواي كلاس» وهي أعلى سعر ساحية بالنسبة للدرجة السياحية و«الجي» الأعلى
سعراً للبزنس و «لالأس» الأعلى سعراً للدرجة الأولى، وذلك قد يكون لتعويض الخسائر الكبيرة التي تمت خلال الفترة الماضية كما يتصور».
وختم الخياط: «إن كل هذه تعتبر توقعات فشركات الطيران إلى الآن تعتمد الأسعار نفسها دون أي تغيير يذكر حالياً»، متمنياً أن تعاود حركة الطيران والسفر خلال الفترة القادمة أو في شهر يوليو ليعاود العمل لديهم، فأغلب موظفيهم في إجازات إجبارية لعدم وجود عمل والنصف الآخر يعمل براتب منخفض».