أنس الأغبش
بلغ عدد الشاحنات التي عبرت بوابات رسوم جسر الملك فهد بين الجانبين البحريني والسعودي منذ مطلع العام الحالي وحتى نهاية مايو 123920 شاحنة.
وأكد الرئيس التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد، عماد المحيسن لـ"الوطن"، أن المعدل اليومي لعبور الشاحنات في الاتجاهين خلال تلك الفترة بلغ حوالي 820 شاحنة.
وحول الموعد المتوقع لافتتاح الجسر بعد إغلاقه مؤخراً كإجراء احترازي للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) عالمياً، قال المحيسن "ليس لدينا أي معلومات ولم يصلنا أي توجيه بخصوص موعد الافتتاح".
وكان مدير إدارة جمارك المنافذ البرية محمد العيسى، أكد في أبريل الماضي أن الهيئة العامة للجمارك بالمملكة العربية السعودية، اتخذت عدة إجراءات بشأن حركة الشاحنات عبر المنافذ البرية ومنها منفذ جسر الملك فهد، وذلك في إطار الإجراءات الصحية الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وأوضح حينها، أن الإجراءات التي تم البدء بتنفيذها من 9 أبريل الماضي، تتضمن ضرورة إلزام المستوردين من شركات النقل بالإعداد والتجهيز عن نقل سلعهم عبر الجسر بتبديل السائقين أو رؤوس الشاحنات عند نقل السلع إلى المملكة العربية السعودية بسائقين من المقيمين بالسعودية. ويستثنى من ذلك الشاحنات المحملة للسلع الأساسية وتشمل "الأغذية، الأدوية، المستلزمات الطبية"، إضافة إلى التوصية بالاعتماد على النقل البحري.
{{ article.visit_count }}
بلغ عدد الشاحنات التي عبرت بوابات رسوم جسر الملك فهد بين الجانبين البحريني والسعودي منذ مطلع العام الحالي وحتى نهاية مايو 123920 شاحنة.
وأكد الرئيس التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد، عماد المحيسن لـ"الوطن"، أن المعدل اليومي لعبور الشاحنات في الاتجاهين خلال تلك الفترة بلغ حوالي 820 شاحنة.
وحول الموعد المتوقع لافتتاح الجسر بعد إغلاقه مؤخراً كإجراء احترازي للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) عالمياً، قال المحيسن "ليس لدينا أي معلومات ولم يصلنا أي توجيه بخصوص موعد الافتتاح".
وكان مدير إدارة جمارك المنافذ البرية محمد العيسى، أكد في أبريل الماضي أن الهيئة العامة للجمارك بالمملكة العربية السعودية، اتخذت عدة إجراءات بشأن حركة الشاحنات عبر المنافذ البرية ومنها منفذ جسر الملك فهد، وذلك في إطار الإجراءات الصحية الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وأوضح حينها، أن الإجراءات التي تم البدء بتنفيذها من 9 أبريل الماضي، تتضمن ضرورة إلزام المستوردين من شركات النقل بالإعداد والتجهيز عن نقل سلعهم عبر الجسر بتبديل السائقين أو رؤوس الشاحنات عند نقل السلع إلى المملكة العربية السعودية بسائقين من المقيمين بالسعودية. ويستثنى من ذلك الشاحنات المحملة للسلع الأساسية وتشمل "الأغذية، الأدوية، المستلزمات الطبية"، إضافة إلى التوصية بالاعتماد على النقل البحري.