أكد النائب أحمد العامر، على موافقة مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على المقترح النيابي الذي تقدم به بوضع الحلول لظاهرة انتشار السكن المشترك للعمالة الأجنبية داخل المناطق السكنية للمواطنين، والاقتراح برغبة بشأن إيجاد حل لمشكلة العمالة العزاب الأجانب بالمملكة بشكل عام وبالمحافظة الجنوبية بشكل خاص.
وذكر أن توجيهات مجلس الوزراء بتكليف الجهات الحكومية المختصة بوضعها موضع التنفيذ وفقاً للأنظمة والإجراءات المعمول بها في هذا الخصوص تضع هذه المشكلة موقع نقاش لإيجاد الحلول التي تؤرق المواطنين من سلوكيات شريحة كبيرة من العمالة السائبة التي لا تعرف العادات والتقاليد وتتسبب بمضايقات للأهالي كما يتم استغلال بعض المساكن لصناعة المسكرات والإدمان عليها وتهريب عاملات المنازل، وتقوم بوزارة الداخلية بدور كبير لمعالجة هذا الوضع لذلك يجب إبعاد العمالة السائبة والعزاب عن المناطق السكنية.
ورأى العامر أن مشكلة سكن العزاب تعاني منها البحرين بشكل عام، والمحافظة الجنوبية بشكل خاص وتأثر على المستوي الاجتماعي والأخلاقي والمعيشي في المحافظة الجنوبية.
وبين أن أهالي المحافظة الجنوبية عبروا عن شديد استيائهم للوضع الحالي المترتب عن وجود هذا الكم الكبير من العزاب الأجانب بين ظهرانيهم وما يترتب عن ذلك من مشاكل أخلاقية واجتماعية في المنطقة.
وذكر أن توجيهات مجلس الوزراء بتكليف الجهات الحكومية المختصة بوضعها موضع التنفيذ وفقاً للأنظمة والإجراءات المعمول بها في هذا الخصوص تضع هذه المشكلة موقع نقاش لإيجاد الحلول التي تؤرق المواطنين من سلوكيات شريحة كبيرة من العمالة السائبة التي لا تعرف العادات والتقاليد وتتسبب بمضايقات للأهالي كما يتم استغلال بعض المساكن لصناعة المسكرات والإدمان عليها وتهريب عاملات المنازل، وتقوم بوزارة الداخلية بدور كبير لمعالجة هذا الوضع لذلك يجب إبعاد العمالة السائبة والعزاب عن المناطق السكنية.
ورأى العامر أن مشكلة سكن العزاب تعاني منها البحرين بشكل عام، والمحافظة الجنوبية بشكل خاص وتأثر على المستوي الاجتماعي والأخلاقي والمعيشي في المحافظة الجنوبية.
وبين أن أهالي المحافظة الجنوبية عبروا عن شديد استيائهم للوضع الحالي المترتب عن وجود هذا الكم الكبير من العزاب الأجانب بين ظهرانيهم وما يترتب عن ذلك من مشاكل أخلاقية واجتماعية في المنطقة.