زهراء حبيب
سجلت البحرين في ثمانية أيام طفرة في أعداد المصابين والمتعافين والوفيات بفيروس كورونا (كوفيد19) في آن واحد، إذ بلغ مجموع الحالات المسجلة منذ أول إصابة حتى الآن 13733 حالة، وتسجيل الوفاة 22 قبيل ساعات من اليوم الجمعة، والسبب الرئيس هي المخالطة والاجتماعات واللقاءات الأسرية خلال عيد الفطر المبارك.
واقترب الحاجز الزمني بين تسجيل وفاة وأخرى سواء لمواطن أو وافد بفيروس كورونا (كوفيد19)، فمنذ 30 مايو حتى اليوم 5 يونيو سجلت البحرين 7 حالات وفاة لمواطنين ووافدين، وسجل أربع حالات وفاة في 24 ساعة.
وسجلت البحرين 3687 إصابة خلال ثمانية أيام منذ 29 مايو، وتعافي نحو 2317 ليصبح إجمالي الحالات المسجلة بين التعافي والإصابة 6 آلاف حالة خلال ذات الفترة، والنصيب الأكبر لبحرينيين خالطوا مصابين في منازلهم.
ومع تزايد الإصابات والوفيات خلال الأيام الماضية بسبب المخالطة والتجمعات خلال عيد الفطر المبارك، قرر التريث وتأجيل إقامة صلاة الجمعة والتي كان مقرر إقامتها يوم أمس مع تدابير احترازية مشددة، وإلزامية ارتداء الكمامات في كافة الأماكن وحتى خلال ممارسة رياضة المشي.
وكان وكيل وزارة الصحة الدكتور وليد المانع أكد في وقت سابق، أن أسباب ارتفاع أعداد الحالات خلال الأيام الأخيرة تعود إلى عدم الالتزام بالتعليمات والتهاون في التطبيق السليم للإجراءات والتدابير الوقائية، منوهاً بأن الرصد اليومي لأعداد الحالات القائمة بين وجود ارتفاع في أعداد البحرينيين المسجلين كحالات جديدة مقارنةً بالمقيمين، والتي يأمل أن تتناقص هذه الأعداد خلال الفترة المقبلة.
ولفت إلى أنه توجد أنواع للحالات المرصودة هي المخالطين، والعينات العشوائية، والاتصال المباشر على 444 وحالات محولة من المستشفيات الخاصة، لافتاً إلى أن الفرق في مخالطي العمالة الوافدة أنهم ممن تم رصدهم مسبقاً ووضعوا في الحجر الصحي، ويطلق عليهم مخالطي الحالات السابقة، أما المخالطون من البحرينيين فهم مخالطون لمصابين في منازلهم.
سجلت البحرين في ثمانية أيام طفرة في أعداد المصابين والمتعافين والوفيات بفيروس كورونا (كوفيد19) في آن واحد، إذ بلغ مجموع الحالات المسجلة منذ أول إصابة حتى الآن 13733 حالة، وتسجيل الوفاة 22 قبيل ساعات من اليوم الجمعة، والسبب الرئيس هي المخالطة والاجتماعات واللقاءات الأسرية خلال عيد الفطر المبارك.
واقترب الحاجز الزمني بين تسجيل وفاة وأخرى سواء لمواطن أو وافد بفيروس كورونا (كوفيد19)، فمنذ 30 مايو حتى اليوم 5 يونيو سجلت البحرين 7 حالات وفاة لمواطنين ووافدين، وسجل أربع حالات وفاة في 24 ساعة.
وسجلت البحرين 3687 إصابة خلال ثمانية أيام منذ 29 مايو، وتعافي نحو 2317 ليصبح إجمالي الحالات المسجلة بين التعافي والإصابة 6 آلاف حالة خلال ذات الفترة، والنصيب الأكبر لبحرينيين خالطوا مصابين في منازلهم.
ومع تزايد الإصابات والوفيات خلال الأيام الماضية بسبب المخالطة والتجمعات خلال عيد الفطر المبارك، قرر التريث وتأجيل إقامة صلاة الجمعة والتي كان مقرر إقامتها يوم أمس مع تدابير احترازية مشددة، وإلزامية ارتداء الكمامات في كافة الأماكن وحتى خلال ممارسة رياضة المشي.
وكان وكيل وزارة الصحة الدكتور وليد المانع أكد في وقت سابق، أن أسباب ارتفاع أعداد الحالات خلال الأيام الأخيرة تعود إلى عدم الالتزام بالتعليمات والتهاون في التطبيق السليم للإجراءات والتدابير الوقائية، منوهاً بأن الرصد اليومي لأعداد الحالات القائمة بين وجود ارتفاع في أعداد البحرينيين المسجلين كحالات جديدة مقارنةً بالمقيمين، والتي يأمل أن تتناقص هذه الأعداد خلال الفترة المقبلة.
ولفت إلى أنه توجد أنواع للحالات المرصودة هي المخالطين، والعينات العشوائية، والاتصال المباشر على 444 وحالات محولة من المستشفيات الخاصة، لافتاً إلى أن الفرق في مخالطي العمالة الوافدة أنهم ممن تم رصدهم مسبقاً ووضعوا في الحجر الصحي، ويطلق عليهم مخالطي الحالات السابقة، أما المخالطون من البحرينيين فهم مخالطون لمصابين في منازلهم.