طالب النائب خالد بوعنق إنهاء معاناة مرضى فقر الدم المنحلي "السكلر" الذين باتوا يشكون من تأخر علاجهم وضعف البيئة الصحية المناسبة، حيث كان يخصص لهم 80 سريراً واليوم أصبح أقل من 18 حسب ما أوضح عدد من المرضى الذين يشكون من هذه المشكلة.
وأوضح بوعنق أن مرضى السكلر كان لديهم مركز خاص لأمراض الدم الوراثية في مجمع السلمانية الطبي وجناح خاص لهم إلا أنه نظراً للوضع الحالي تم تفريغ المكان للمصابين بفيروس كورونا وتحويلهم إلى قسم الطوارئ حيث إنه من الصعب أن يتم استيعاب المكان لمرضى السكلر الذين يبلغ عددهم حوالي 9 آلاف مصاب بمرض الدم المنجلي.
واقترح بوعنق تخصيص أحد المراكز والمستشفيات الخاصة كمركز مؤقت لعلاج مرضى الدم المنجلي "السكلر" يقدم الرعاية الصحية الكاملة لمرضى السكلر بشكل وافٍ وذلك حتى انتهاء أزمة فيروس "كورونا".
وأضاف بوعنق أنه بعد أسبوعين سيحتفل العالم باليوم العالمي لفقر الدم المنجلي (السكلر) الذي يصادف 19 يونيو كل عام، ونتمنى أن يكون هنالك حل لهم قبل ذلك.
وطالب بوعنق وزيرة الصحة ووكيل وزارة الصحة بوضع حل جذري لمشكلة مرضى السكلر وذلك وفقاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء للاهتمام بهذه الفئة وتقديم لهم مختلف سبل الرعاية الصحية وذلك استناداً لما نص عليه الدستور الذي كفل حق الرعاية الصحية للمواطن.
{{ article.visit_count }}
وأوضح بوعنق أن مرضى السكلر كان لديهم مركز خاص لأمراض الدم الوراثية في مجمع السلمانية الطبي وجناح خاص لهم إلا أنه نظراً للوضع الحالي تم تفريغ المكان للمصابين بفيروس كورونا وتحويلهم إلى قسم الطوارئ حيث إنه من الصعب أن يتم استيعاب المكان لمرضى السكلر الذين يبلغ عددهم حوالي 9 آلاف مصاب بمرض الدم المنجلي.
واقترح بوعنق تخصيص أحد المراكز والمستشفيات الخاصة كمركز مؤقت لعلاج مرضى الدم المنجلي "السكلر" يقدم الرعاية الصحية الكاملة لمرضى السكلر بشكل وافٍ وذلك حتى انتهاء أزمة فيروس "كورونا".
وأضاف بوعنق أنه بعد أسبوعين سيحتفل العالم باليوم العالمي لفقر الدم المنجلي (السكلر) الذي يصادف 19 يونيو كل عام، ونتمنى أن يكون هنالك حل لهم قبل ذلك.
وطالب بوعنق وزيرة الصحة ووكيل وزارة الصحة بوضع حل جذري لمشكلة مرضى السكلر وذلك وفقاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء للاهتمام بهذه الفئة وتقديم لهم مختلف سبل الرعاية الصحية وذلك استناداً لما نص عليه الدستور الذي كفل حق الرعاية الصحية للمواطن.