أعلنت هيئة البحرين للسياحة والمعارض عن تدشين حملة جديدة كُلياً بعنوان #ولهنه_عليكم، والتي سيتم إطلاقها عبر 3 مراحل على مدار العام، وذلك ضمن إطار مساعيها لزيادة أعداد السياح الوافدين إلى المملكة بعد انقضاء أزمة -وخاصة من المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وستبدأ الحملة أولاً بمرحلة "الإلهام" المعنية بالتواصل مع المتابعين رقميا، عن طريق المنشورات التفاعلية والجلسات الحية، ومن ثم الانتقال إلى مرحلة "التشجيع" التي ستركز على الترويج للأنشطة المُقامة، وانتهاءً بمرحلة "التحول" التي تتضمن التفاعل الحي مع الزوار بشكل مباشر حالما يتم السماح بعقد الفعاليات مرة أخرى.
وستركز الحملة، التي سيتم إطلاقها عبر حساب هيئة البحرين للسياحة والمعارض على تطبيق الإنستغرام @Bahrain.Ours.Yours.ar، على الترويج لعوامل الجذب والتجارب الفريدة بالمملكة، والتي تمنح الزوار ذكريات لا تنسى - رقمياً- وذلك عبر نشر جلسات تفاعلية مباشرة تهدف إلى تعريف المتابعين بما تقدمه المملكة.
وتهدف الحملة أيضاً إلى التواصل مع أصحاب المصلحة من قطاعات متعددة خلال هذه الأوقات الصعبة، وإعادة تنشيط قطاع السياحة على الصعيد المحلي، علاوة على المجالات الأخرى المعنية به، بغية الاستمرار بتطوير هذا القطاع الحيوي، وزيادة مساهمته في الاقتصاد الوطني.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض نادر المؤيد: "ارتئينا أن نطلق حملة استباقية لزيادة عدد الزوار القادمين إلى البحرين من جميع أنحاء العالم، وبالأخص من السعودية الشقيقة، التي تشكل نسبة كبيرة من إجمالي السياحة الوافدة القادمة إلى البحرين سنوياً. ونحن نتوقع تدفق السياح مجددًا حال عودة الأوضاع إلى ما كانت عليه، حيث تعتبر البحرين دائماً، الوجهة الأمثل لقضاء عطلة نهاية أسبوع نظراً لوجود العديد من مناطق الجذب فيها، علاوة على التجارب التي نقدمها".
وأضاف: "لقد قررنا أن ندشن حملة رقمية متكاملة، تستهدف الجماهير التي انتقلت إلى الإنترنت نتيجة الوضع الراهن، وذلك للتوجه نحو شريحة جديدة، وجذب جيل الألفية وما بعدها".
ومنذ إنشائها عام 2015، وجهت هيئة البحرين للسياحة والمعارض جهودها نحو التسويق والترويج للبحرين كوجهة فريدة في المنطقة تخلق تجارب لا تنسى للسياح. وهي مستمرة بتطوير المشاريع بما يتماشى مع استراتيجيتها السياحية طويلة الأمد لتسويق وترويج الهوية السياحية (بلدنا بلدكم)، والتي تركز على ترويج المنتج السياحي البحريني على المستوى الإقليمي والعالمي، بهدف إبراز المقومات السياحية ودعم الجهود الحثيثة التي تركز على تعزيز إسهامات القطاع بشكل إيجابي في الناتج المحلي بالتوافق مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.
{{ article.visit_count }}
وستبدأ الحملة أولاً بمرحلة "الإلهام" المعنية بالتواصل مع المتابعين رقميا، عن طريق المنشورات التفاعلية والجلسات الحية، ومن ثم الانتقال إلى مرحلة "التشجيع" التي ستركز على الترويج للأنشطة المُقامة، وانتهاءً بمرحلة "التحول" التي تتضمن التفاعل الحي مع الزوار بشكل مباشر حالما يتم السماح بعقد الفعاليات مرة أخرى.
وستركز الحملة، التي سيتم إطلاقها عبر حساب هيئة البحرين للسياحة والمعارض على تطبيق الإنستغرام @Bahrain.Ours.Yours.ar، على الترويج لعوامل الجذب والتجارب الفريدة بالمملكة، والتي تمنح الزوار ذكريات لا تنسى - رقمياً- وذلك عبر نشر جلسات تفاعلية مباشرة تهدف إلى تعريف المتابعين بما تقدمه المملكة.
وتهدف الحملة أيضاً إلى التواصل مع أصحاب المصلحة من قطاعات متعددة خلال هذه الأوقات الصعبة، وإعادة تنشيط قطاع السياحة على الصعيد المحلي، علاوة على المجالات الأخرى المعنية به، بغية الاستمرار بتطوير هذا القطاع الحيوي، وزيادة مساهمته في الاقتصاد الوطني.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض نادر المؤيد: "ارتئينا أن نطلق حملة استباقية لزيادة عدد الزوار القادمين إلى البحرين من جميع أنحاء العالم، وبالأخص من السعودية الشقيقة، التي تشكل نسبة كبيرة من إجمالي السياحة الوافدة القادمة إلى البحرين سنوياً. ونحن نتوقع تدفق السياح مجددًا حال عودة الأوضاع إلى ما كانت عليه، حيث تعتبر البحرين دائماً، الوجهة الأمثل لقضاء عطلة نهاية أسبوع نظراً لوجود العديد من مناطق الجذب فيها، علاوة على التجارب التي نقدمها".
وأضاف: "لقد قررنا أن ندشن حملة رقمية متكاملة، تستهدف الجماهير التي انتقلت إلى الإنترنت نتيجة الوضع الراهن، وذلك للتوجه نحو شريحة جديدة، وجذب جيل الألفية وما بعدها".
ومنذ إنشائها عام 2015، وجهت هيئة البحرين للسياحة والمعارض جهودها نحو التسويق والترويج للبحرين كوجهة فريدة في المنطقة تخلق تجارب لا تنسى للسياح. وهي مستمرة بتطوير المشاريع بما يتماشى مع استراتيجيتها السياحية طويلة الأمد لتسويق وترويج الهوية السياحية (بلدنا بلدكم)، والتي تركز على ترويج المنتج السياحي البحريني على المستوى الإقليمي والعالمي، بهدف إبراز المقومات السياحية ودعم الجهود الحثيثة التي تركز على تعزيز إسهامات القطاع بشكل إيجابي في الناتج المحلي بالتوافق مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.