أكد رئيس جمعية البحرين للعمل التطوعي عبدالعزيز السندي، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، قدم للعالم بأسره نموذجاً إنسانياً فريداً، يتمثل بالاهتمام الكبير بالأيتام والأرامل، ما جعل ذلك الاهتمام نهجاً تفخر به البحرين نابعاً من قيمها الإسلامية وسماحة قيادتها تجاه أبنائها المواطنين من جميع الفئات، حتى أصبحت مملكة البحرين نموذجاً دولياً يحتذى به في عمل الخير.
وأشاد السندي، بالرعاية والعناية والاهتمام الأبوي الحنون من لدن جلالة الملك المفدى للأيتام والأرامل من خلال توجيه جلالته بزيادة مبلغ الكفالة الشهرية للأيتام والأرامل المكفولين لدى المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية.
وقال "نعتز بنهج جلالة الملك المفدى، الذي يحرص دائماً على الاهتمام بجميع فئات المجتمع من دون استثناء، ولقد عودنا جلالته على العديد من المبادرات الإنسانية بشكل مستمر".
وأكد السندي، أن هذه المبادرة الكريمة أبهجت أكثر من 11 ألف يتيم وأرملة كان لذلك الأثر الكبير على الأيتام الأرامل وأسرهم، مبيناً أن هذه المكرمة الملكية عكست حرص جلالته ومشاعره الأبوية تجاه أبناء شعبه، وسخاءه المستمر.
وعبر رئيس الجمعية، عن فخر واعتزاز جميع منسوبي الجمعية بما يقوم به جلالة الملك المفدى للوطن والمواطنين وكل من يقيم في البحرين، حيث إن جلالته دائماً قريب من أبناء شعبه ويتلمس احتياجاتهم ويصدر التوجيهات لتذليل كل الصعاب وجعل مملكة البحرين واحة أمن وأمان وخير ورخاء.
وثمن دور المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، لما يقوم به سموّه من متابعة حثيثة لشؤون المؤسسة ومباشرته لاحتياجات منتسبيها، إضافة الى العديد من المبادرات الخيرية والتطوعية التي تقدمها المؤسسة الملكية بشكل مستمر ومميز ومتابعتها المتواصل لمنتسبيها من الأيتام والأرامل والوقوف على احتياجاتهم في مختلف المجالات إضافة إلى تنمية قدراتهم العلمية والعملية مما جعلها نموذجاً عالمياً في تقديم رعاية إبداعية ومتقدمة لمنتسبي المؤسسة.
وأشاد السندي، بالرعاية والعناية والاهتمام الأبوي الحنون من لدن جلالة الملك المفدى للأيتام والأرامل من خلال توجيه جلالته بزيادة مبلغ الكفالة الشهرية للأيتام والأرامل المكفولين لدى المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية.
وقال "نعتز بنهج جلالة الملك المفدى، الذي يحرص دائماً على الاهتمام بجميع فئات المجتمع من دون استثناء، ولقد عودنا جلالته على العديد من المبادرات الإنسانية بشكل مستمر".
وأكد السندي، أن هذه المبادرة الكريمة أبهجت أكثر من 11 ألف يتيم وأرملة كان لذلك الأثر الكبير على الأيتام الأرامل وأسرهم، مبيناً أن هذه المكرمة الملكية عكست حرص جلالته ومشاعره الأبوية تجاه أبناء شعبه، وسخاءه المستمر.
وعبر رئيس الجمعية، عن فخر واعتزاز جميع منسوبي الجمعية بما يقوم به جلالة الملك المفدى للوطن والمواطنين وكل من يقيم في البحرين، حيث إن جلالته دائماً قريب من أبناء شعبه ويتلمس احتياجاتهم ويصدر التوجيهات لتذليل كل الصعاب وجعل مملكة البحرين واحة أمن وأمان وخير ورخاء.
وثمن دور المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، لما يقوم به سموّه من متابعة حثيثة لشؤون المؤسسة ومباشرته لاحتياجات منتسبيها، إضافة الى العديد من المبادرات الخيرية والتطوعية التي تقدمها المؤسسة الملكية بشكل مستمر ومميز ومتابعتها المتواصل لمنتسبيها من الأيتام والأرامل والوقوف على احتياجاتهم في مختلف المجالات إضافة إلى تنمية قدراتهم العلمية والعملية مما جعلها نموذجاً عالمياً في تقديم رعاية إبداعية ومتقدمة لمنتسبي المؤسسة.