موزة فريد
مع استمرار جائحة فيروس كورونا، والحرص على التنبيه بمواصلة الالتزام بالجلوس في المنزل وعدم الخرج إلا للضرورة، اتجه العديد إلى إشغال أنفسهم بالألعاب الشعبية القديمة مثل "الكيرم" و"الأتاري" اللتين تسيدتا الموقف، مع اختلاف الأسعار عن السابق، فيما اتجه البعض لشراء أحواض السباحة المنزلية.
واتجه العديد من الأفراد لطلب الألعاب عبر وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصاً "الانستغرام"، أو من قبل منافذ البيع وخصوصاً على لعبة "الكيرم" و"الأتاري" القديمة والتي حظيت بإقبال من جديد من قبل مختلف الفئات العمرية.
وقالت بدور خليفة "إن ابن أخيها البالغ من العمر 9 أعوام تولع بلعبة الكيرم حيث تعلم لعبها من جده عند مجالسته لسكنهم في نفس المنزل وأصبحت لعبته المفضلة خلال هذه الفترة".
أما عالية إبراهيم، فذكرت أنهم طلبوا ألعاباً مختلفة للأطفال خلال الفترة الحالية بمبالغ معقولة عن طريق "الانستغرام"، فيما قالت أختها إن المحلات التي تبيع الألعاب الحديثة والقديمة تقدم أسعاراً مناسبة خلال هذه الفترة وخصوصاً في عيد الفطر المبارك بتوصيل الألعاب إلى المنزل مجاناً وبشكل مرتب.
في حين قالت سارة عادل "إن طول فترة التباعد الاجتماعي، والاشتراطات التي وضعتها الجهات المعنية بالتزام البيوت وعد الخروج إلا للضرورة فقط جعلتنا نستهلك كل سبل الترفية الحديثة، ولكن لم نجد بها المتعة المطلوبة كما في الألعاب القديمة والشعبية".
وتضيف "لذلك عاودنا اقتناء الألعاب القديمة مثل الأتاري والكيرم وغيرها من الألعاب الممتعة ذات طابع المشاركة والتحدي والتي تجمع عدداً من أفراد الأسرة للعب، ما يخفف العبء النفسي ويضفي جواً من المرح والتسلية" .
من جانبها، ترى العنود وجود بعض الأماكن التي استغلت هذه الفترة وعملت على رفع أسعار بعض الألعاب فقد، حيث تفاوتت الأسعار مقارنة بالسابق بشكل ملحوظ.
وشاطرتها الرأي حصة سعيد قائلة "خلال هذه الفترة كنت أنوي شراء لعبة الكيرم لتسلية والدي في المنزل ولكن للأسف لم تتواجد لكثرة الطلب عليها رغم سعرها الذي وصل الى 40 ديناراً لاختلاف أنواعها" .
أما نورة عبدالرحيم، فقامت بشراء حوض سباحة لطفلها في المنزل لدخول فصل الصيف، مع استمرار إغلاق برك سباحة، ما دفعها والعديد من صديقاتها الأمهات لشراء أحواض سباحة منزلية وتقديم أجواء صيفية لأطفالهم ووضعها في مكان مناسب للاستمتاع في هذه الأجواء المشمسة.
مع استمرار جائحة فيروس كورونا، والحرص على التنبيه بمواصلة الالتزام بالجلوس في المنزل وعدم الخرج إلا للضرورة، اتجه العديد إلى إشغال أنفسهم بالألعاب الشعبية القديمة مثل "الكيرم" و"الأتاري" اللتين تسيدتا الموقف، مع اختلاف الأسعار عن السابق، فيما اتجه البعض لشراء أحواض السباحة المنزلية.
واتجه العديد من الأفراد لطلب الألعاب عبر وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصاً "الانستغرام"، أو من قبل منافذ البيع وخصوصاً على لعبة "الكيرم" و"الأتاري" القديمة والتي حظيت بإقبال من جديد من قبل مختلف الفئات العمرية.
وقالت بدور خليفة "إن ابن أخيها البالغ من العمر 9 أعوام تولع بلعبة الكيرم حيث تعلم لعبها من جده عند مجالسته لسكنهم في نفس المنزل وأصبحت لعبته المفضلة خلال هذه الفترة".
أما عالية إبراهيم، فذكرت أنهم طلبوا ألعاباً مختلفة للأطفال خلال الفترة الحالية بمبالغ معقولة عن طريق "الانستغرام"، فيما قالت أختها إن المحلات التي تبيع الألعاب الحديثة والقديمة تقدم أسعاراً مناسبة خلال هذه الفترة وخصوصاً في عيد الفطر المبارك بتوصيل الألعاب إلى المنزل مجاناً وبشكل مرتب.
في حين قالت سارة عادل "إن طول فترة التباعد الاجتماعي، والاشتراطات التي وضعتها الجهات المعنية بالتزام البيوت وعد الخروج إلا للضرورة فقط جعلتنا نستهلك كل سبل الترفية الحديثة، ولكن لم نجد بها المتعة المطلوبة كما في الألعاب القديمة والشعبية".
وتضيف "لذلك عاودنا اقتناء الألعاب القديمة مثل الأتاري والكيرم وغيرها من الألعاب الممتعة ذات طابع المشاركة والتحدي والتي تجمع عدداً من أفراد الأسرة للعب، ما يخفف العبء النفسي ويضفي جواً من المرح والتسلية" .
من جانبها، ترى العنود وجود بعض الأماكن التي استغلت هذه الفترة وعملت على رفع أسعار بعض الألعاب فقد، حيث تفاوتت الأسعار مقارنة بالسابق بشكل ملحوظ.
وشاطرتها الرأي حصة سعيد قائلة "خلال هذه الفترة كنت أنوي شراء لعبة الكيرم لتسلية والدي في المنزل ولكن للأسف لم تتواجد لكثرة الطلب عليها رغم سعرها الذي وصل الى 40 ديناراً لاختلاف أنواعها" .
أما نورة عبدالرحيم، فقامت بشراء حوض سباحة لطفلها في المنزل لدخول فصل الصيف، مع استمرار إغلاق برك سباحة، ما دفعها والعديد من صديقاتها الأمهات لشراء أحواض سباحة منزلية وتقديم أجواء صيفية لأطفالهم ووضعها في مكان مناسب للاستمتاع في هذه الأجواء المشمسة.