أكد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، أن مبادرة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء للاحتفاء بيوم الضمير، ترسّخ نهج سموّه في دعم السلام وقيم الإنسانية.
وبارَكَ، لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، إقرار فريق العمل التحضيري للمجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" يوم الجمعة، مبادرة سموّه للاحتفاء باليوم الدولي للضمير، باعتباره وسيلة لتعبئة جهود المجتمع الدولي بانتظام لتعزيز السلام والاندماج والتضامن والتفاهم من أجل بناء عالم مستدام.
وأكد أن هذه المبادرة التي اعتمدتها الأمم المتحدة، واحتفي بها لأول مرة في الخامس من أبريل الماضي، ترسّخ النهج الذي جُبل عليه سمو رئيس الوزراء في دعم السلام العالمي وقيم الإنسانية، ومساندة كل الجهود لتعزيز حقوق الإنسان لجميع شعوب العالم، وفق مبادئ العدل والمساواة بين الجميع.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن الفخر والاعتزاز بالإنجاز الدولي الجديد، الذي يُضاف لسجل المنجزات المتعددة والمميزة لسمو رئيس الوزراء.
وأكد أن اعتماد هذا اليوم سنوياً لدى "اليونسكو" بموجب مبادرة سموه، يُعدّ تقديراً دوليّاً رفيعاً، وتثميناً أمميّاً عالياً لجهود سموّه الحثيثة لدعم ومؤازرة مبادرات الضمير العالمي، من أجل تعزيز المسيرة الإنسانية، وإقرار جهود السلام العالمي.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ الإنجازات التنموية التي حققتها البحرين، هي نتاج توجيهات ودعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والجهود التي بذلها صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء والحكومة، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مما مكَّن البحرين من أن تتبوأ المراتب الدولية المرموقة في شتى المجالات، وبناء ثقافة السلام بمحبة وضمير بما يعزز التنمية المستدامة، داعياً المولى عزّ وجل أن يحفظ سمو رئيس الوزراء، وأن يسدد على طريق الخير خطاه نحو تحقيق المزيد من التنمية، ومواصلة المسيرة المباركة في سبيل خير وعزة ورفعة الوطن الغالي بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى.
وبارَكَ، لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، إقرار فريق العمل التحضيري للمجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" يوم الجمعة، مبادرة سموّه للاحتفاء باليوم الدولي للضمير، باعتباره وسيلة لتعبئة جهود المجتمع الدولي بانتظام لتعزيز السلام والاندماج والتضامن والتفاهم من أجل بناء عالم مستدام.
وأكد أن هذه المبادرة التي اعتمدتها الأمم المتحدة، واحتفي بها لأول مرة في الخامس من أبريل الماضي، ترسّخ النهج الذي جُبل عليه سمو رئيس الوزراء في دعم السلام العالمي وقيم الإنسانية، ومساندة كل الجهود لتعزيز حقوق الإنسان لجميع شعوب العالم، وفق مبادئ العدل والمساواة بين الجميع.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن الفخر والاعتزاز بالإنجاز الدولي الجديد، الذي يُضاف لسجل المنجزات المتعددة والمميزة لسمو رئيس الوزراء.
وأكد أن اعتماد هذا اليوم سنوياً لدى "اليونسكو" بموجب مبادرة سموه، يُعدّ تقديراً دوليّاً رفيعاً، وتثميناً أمميّاً عالياً لجهود سموّه الحثيثة لدعم ومؤازرة مبادرات الضمير العالمي، من أجل تعزيز المسيرة الإنسانية، وإقرار جهود السلام العالمي.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ الإنجازات التنموية التي حققتها البحرين، هي نتاج توجيهات ودعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والجهود التي بذلها صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء والحكومة، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مما مكَّن البحرين من أن تتبوأ المراتب الدولية المرموقة في شتى المجالات، وبناء ثقافة السلام بمحبة وضمير بما يعزز التنمية المستدامة، داعياً المولى عزّ وجل أن يحفظ سمو رئيس الوزراء، وأن يسدد على طريق الخير خطاه نحو تحقيق المزيد من التنمية، ومواصلة المسيرة المباركة في سبيل خير وعزة ورفعة الوطن الغالي بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى.