أصدر سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، توجيهات سموه الكريمة للجنة التنسيق والمتابعة لحملة فينا خير المعنية بتوزيع المساعدات لدعم الغارمين ممن صدر بحقهم أحكام قضائية من المعسرين والمتعثرين ضمن مشروع فاعل خير بالتعاون مع وزراة الداخلية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف.
وبهذه المناسبة صرح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بأنه يأتي هذا التوجيه لدعم المواطنين البحرينيين الغارمين ممن صدر بحقهم أحكام قضائية من المعسرين والمتعثرين، وذلك اقتداء وتقديراً واعتزازاً بالمواقف والمبادرات الإنسانية لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والجهود الكريمة من قبل الحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وتماشياً مع الجهود الوطنية لـ "فريق البحرين" بقيادة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والتي تلقى تقديراً وتجاوباً مجتمعياً كبيراً، ضمن الجهود الكبيرة للحد من انتشار فيروس كورونا، والنجاح الباهر الذي حققته الحملة الوطنية "فينا خير" ومراعاة للظروف الإنسانية للمواطنين البحرينيين الغارمين الذين اضطرتهم الظروف للوصول إلى وضع مؤسف رغم عن إرادتهم، ومن منطلق الحرص المخلص على ادخال الفرحة والبهجة على قلوبهم وقلوب أسرهم.
من جانبه تقدم الدكتور مصطفى السيد الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية رئيس لجنة تنسيق الجهود والمتابعة المعنية بتوزيع المساعدات في الحملة الوطنية فينا خير بخالص الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على هذه اللفتة الإنسانية الكريمة من سموه تجاه فئة هامة من المواطنين البحرينيين الغارمين ممن صدر بحقهم أحكام قضائية من المعسرين والمتعثرين، حيث تعكس هذه التوجيهات الدور الإنساني الكبير الذي يقوم به سمو الشيخ ناصر انطلاقاً من المهام التي يضطلع بها سموه كممثل لسيدي جلالة الملك للأعمال الإنسانية وكرئيس لمجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والتي يقودها سموه بكل كفاءة واقتدار، ولتجسد حرص سموه المخلص على ضرورة توجيه مساهمات المواطنين والمقيمين في حملة فينا خير لمساندة إلى مستحقيها من أصحاب الحالات الإنسانية والمتضررين جراء الأوضاع الراهنة والعاجلة في ظل ما يمر به العالم أجمع من ظروف استثنائية غير مسبوقة.
وبين الدكتور مصطفى السيد بأنه بناء على هذه التوجيهات الكريمة من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، تم التنسيق مع وزراة الداخلية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف حيث تم تخصيص مبلغ وقدره 330 ألف دينار من مساهمات الحملة الوطنية "فينا خير" لصالح مشروع فاعل خير الذي أطلقته وزارة الداخلية لتمكين أصحاب الأيادي البيضاء من التبرع بمبالغ مالية لصالح المعسرين والمتعثرين، ممن صدر بحقهم أحكام قضائية بعد دراسة أوضاع المحكومين المعسرين والمتعثرين وإدراجهم في البرنامج بحسب الضوابط والاشتراطات لمستحقيها بعد التدقيق على هذه الحالات والتأكد من توافر الاشتراطات اللازمة في هذا الشأن.
وقال الدكتور مصطفى السيد بأن هذا الدعم يأتي ضمن المرحلة الثالثة من لجنة التنسيق والمتابعة لحملة فينا خير المعنية بتوزيع المساعدات حيث اعتمد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة حزمة من المشاريع التي تصب في مصلحة المواطنين والمتضررين من جائحة كورنا بميزانية قدرها 17,43 مليون دينار تشمل دعم الفئات المحتاجة والأسر المنتجة وأصحاب الأعمال غير المسجلين في نظام التأمينات وتوفير حواسيب آلية للطلاب من الأسر المحتاجة والمساهمة في تعقيم وتطهير المدن والقرى وتوفير سلال غذائية ضمن مشروع غذاؤك في بيتك ودراسة إنشاء مركزاً لدراسة وعلاج الأوبئة ودعم البرمجيات وتقنيات التعلم عن بعد ودعم الغارمين كما ذكر عاليه.
وبهذه المناسبة صرح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بأنه يأتي هذا التوجيه لدعم المواطنين البحرينيين الغارمين ممن صدر بحقهم أحكام قضائية من المعسرين والمتعثرين، وذلك اقتداء وتقديراً واعتزازاً بالمواقف والمبادرات الإنسانية لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والجهود الكريمة من قبل الحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وتماشياً مع الجهود الوطنية لـ "فريق البحرين" بقيادة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والتي تلقى تقديراً وتجاوباً مجتمعياً كبيراً، ضمن الجهود الكبيرة للحد من انتشار فيروس كورونا، والنجاح الباهر الذي حققته الحملة الوطنية "فينا خير" ومراعاة للظروف الإنسانية للمواطنين البحرينيين الغارمين الذين اضطرتهم الظروف للوصول إلى وضع مؤسف رغم عن إرادتهم، ومن منطلق الحرص المخلص على ادخال الفرحة والبهجة على قلوبهم وقلوب أسرهم.
من جانبه تقدم الدكتور مصطفى السيد الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية رئيس لجنة تنسيق الجهود والمتابعة المعنية بتوزيع المساعدات في الحملة الوطنية فينا خير بخالص الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على هذه اللفتة الإنسانية الكريمة من سموه تجاه فئة هامة من المواطنين البحرينيين الغارمين ممن صدر بحقهم أحكام قضائية من المعسرين والمتعثرين، حيث تعكس هذه التوجيهات الدور الإنساني الكبير الذي يقوم به سمو الشيخ ناصر انطلاقاً من المهام التي يضطلع بها سموه كممثل لسيدي جلالة الملك للأعمال الإنسانية وكرئيس لمجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والتي يقودها سموه بكل كفاءة واقتدار، ولتجسد حرص سموه المخلص على ضرورة توجيه مساهمات المواطنين والمقيمين في حملة فينا خير لمساندة إلى مستحقيها من أصحاب الحالات الإنسانية والمتضررين جراء الأوضاع الراهنة والعاجلة في ظل ما يمر به العالم أجمع من ظروف استثنائية غير مسبوقة.
وبين الدكتور مصطفى السيد بأنه بناء على هذه التوجيهات الكريمة من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، تم التنسيق مع وزراة الداخلية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف حيث تم تخصيص مبلغ وقدره 330 ألف دينار من مساهمات الحملة الوطنية "فينا خير" لصالح مشروع فاعل خير الذي أطلقته وزارة الداخلية لتمكين أصحاب الأيادي البيضاء من التبرع بمبالغ مالية لصالح المعسرين والمتعثرين، ممن صدر بحقهم أحكام قضائية بعد دراسة أوضاع المحكومين المعسرين والمتعثرين وإدراجهم في البرنامج بحسب الضوابط والاشتراطات لمستحقيها بعد التدقيق على هذه الحالات والتأكد من توافر الاشتراطات اللازمة في هذا الشأن.
وقال الدكتور مصطفى السيد بأن هذا الدعم يأتي ضمن المرحلة الثالثة من لجنة التنسيق والمتابعة لحملة فينا خير المعنية بتوزيع المساعدات حيث اعتمد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة حزمة من المشاريع التي تصب في مصلحة المواطنين والمتضررين من جائحة كورنا بميزانية قدرها 17,43 مليون دينار تشمل دعم الفئات المحتاجة والأسر المنتجة وأصحاب الأعمال غير المسجلين في نظام التأمينات وتوفير حواسيب آلية للطلاب من الأسر المحتاجة والمساهمة في تعقيم وتطهير المدن والقرى وتوفير سلال غذائية ضمن مشروع غذاؤك في بيتك ودراسة إنشاء مركزاً لدراسة وعلاج الأوبئة ودعم البرمجيات وتقنيات التعلم عن بعد ودعم الغارمين كما ذكر عاليه.