استعرضت القائم بأعمال مساعد الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة الشيخة دينا بنت راشد آل خليفة "دور المجلس في سرعة الاستجابة لما تمر به المملكة من ظروف استثنائية ومواكبة للأحداث والذي كان من منطلق اختصاصاته في اقتراح السياسة العامة في مجال تنمية وتطوير شؤون المرأة وتنفيذاً للخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية المبنية على أساس استشراف المستقبل والاستعداد له والاستباقية والمرونة في التخطيط والتنفيذ وإدارة المخاطر والتحديات مع الاعتماد على آليات مبتكرة مرتبطة بالتحول الرقمي وإدارة المعرفة والتكنولوجيا.
جاء ذلك خلال مشاركتها في "ملتقى وجائزة المسؤولية المجتمعية للأسرة العربية" الذي أقيم على مدى يومين خلال الفترة من 20-21 يونيو 2020 تحت عنوان "مسؤولية استقرار الأسرة العربية في مرحلة ما بعد جائحة كورونا.. أطر وأدوار"، وبتنظيم الملتقى كل من منظمة الأسرة العربية، والشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية، والاتحاد الدولي للمسؤولية المجتمعية.
وأشارت خلال مشاركتها عن بعد في هذا الملتقى إلى دور المجلس في تعزيز العمل بين فئات المجتمع بروح فريق البحرين الواحد بالتعاون مع العديد من مؤسسات القطاعات المختلفة من خلال إطلاق حملة "متكاتفين.. لأجل سلامة البحرين" كاستجابة لاحتياجات المرأة والأسرة البحرينية الطارئة في رفع جاهزية الأسر والتأقلم مع الظروف الراهنة ودعماً للجهود الوطنية المتنامية على كافة الأصعدة لضمان استمرارية وفاعلية الأداء المؤسسي الرسمي، وبهدف تقديم كل ما يلزم لدعم ومساندة المرأة البحرينية وخصوصاً المعيلة لأسرتها لتحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي لجميع أفراد الأسرة وتعزيز الثقافة المجتمعية الواعية في توظيف الخيارات المتاحة للارتقاء بجوانب الحياة الصحية، والنفسية، والاجتماعية، والبيئية بما ينعكس على رفع جودة حياة الأسرة والمجتمع، معتبرة هذا التجمع الافتراضي فرصة للتعريف بجهود البحرين بشكل عام والمجلس بشكل خاص في مواجهة الجائحة على المستوى الدولي.
وقد شارك في "ملتقى وجائزة المسؤولية المجتمعية للأسرة العربية" على مدى يومين عدد من المتحدثين من الخبراء من دول عربية عديدة، تناولوا عددا من المحاور وأوراق العمل من بينها الاستقرار الأسري ومسؤولية مكونات المجتمع في تحقيقه واستدامته، واستقراء للآثار الاجتماعية والنفسية والاقتصادية والتعليمية لجائحة كورونا على الأسرة العربية، وأبرز سمات التغيرات الحاصلة في بنية الأسرة العربية في مرحلة ما بعد جائحة كورونا (كوفيد 19) وانعكاساتها على واقع اتجاهات الاستقرار الأسري، ومقترح منهجي لتعزيز استقرار الأسرة العربية في ظل المتغيرات المحلية والعالمية لمرحلة ما بعد جائحة كورونا.
يشار إلى أن "ملتقى وجائزة المسؤولية المجتمعية للأسرة العربية" يقام هذا العام تحت عنوان "مسؤولية استقرار الأسرة العربية في مرحلة ما بعد جائحة كورونا ...أطر وأدوار"، وينظم الملتقى كل من منظمة الأسرة العربية، والشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية، والاتحاد الدولي للمسؤولية المجتمعية، وقد جرى خلاله تدشين البرنامج التدريبي "مقاييس إدارة الجودة الشاملة في تحقيق الاستقرار الأسري".
جاء ذلك خلال مشاركتها في "ملتقى وجائزة المسؤولية المجتمعية للأسرة العربية" الذي أقيم على مدى يومين خلال الفترة من 20-21 يونيو 2020 تحت عنوان "مسؤولية استقرار الأسرة العربية في مرحلة ما بعد جائحة كورونا.. أطر وأدوار"، وبتنظيم الملتقى كل من منظمة الأسرة العربية، والشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية، والاتحاد الدولي للمسؤولية المجتمعية.
وأشارت خلال مشاركتها عن بعد في هذا الملتقى إلى دور المجلس في تعزيز العمل بين فئات المجتمع بروح فريق البحرين الواحد بالتعاون مع العديد من مؤسسات القطاعات المختلفة من خلال إطلاق حملة "متكاتفين.. لأجل سلامة البحرين" كاستجابة لاحتياجات المرأة والأسرة البحرينية الطارئة في رفع جاهزية الأسر والتأقلم مع الظروف الراهنة ودعماً للجهود الوطنية المتنامية على كافة الأصعدة لضمان استمرارية وفاعلية الأداء المؤسسي الرسمي، وبهدف تقديم كل ما يلزم لدعم ومساندة المرأة البحرينية وخصوصاً المعيلة لأسرتها لتحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي لجميع أفراد الأسرة وتعزيز الثقافة المجتمعية الواعية في توظيف الخيارات المتاحة للارتقاء بجوانب الحياة الصحية، والنفسية، والاجتماعية، والبيئية بما ينعكس على رفع جودة حياة الأسرة والمجتمع، معتبرة هذا التجمع الافتراضي فرصة للتعريف بجهود البحرين بشكل عام والمجلس بشكل خاص في مواجهة الجائحة على المستوى الدولي.
وقد شارك في "ملتقى وجائزة المسؤولية المجتمعية للأسرة العربية" على مدى يومين عدد من المتحدثين من الخبراء من دول عربية عديدة، تناولوا عددا من المحاور وأوراق العمل من بينها الاستقرار الأسري ومسؤولية مكونات المجتمع في تحقيقه واستدامته، واستقراء للآثار الاجتماعية والنفسية والاقتصادية والتعليمية لجائحة كورونا على الأسرة العربية، وأبرز سمات التغيرات الحاصلة في بنية الأسرة العربية في مرحلة ما بعد جائحة كورونا (كوفيد 19) وانعكاساتها على واقع اتجاهات الاستقرار الأسري، ومقترح منهجي لتعزيز استقرار الأسرة العربية في ظل المتغيرات المحلية والعالمية لمرحلة ما بعد جائحة كورونا.
يشار إلى أن "ملتقى وجائزة المسؤولية المجتمعية للأسرة العربية" يقام هذا العام تحت عنوان "مسؤولية استقرار الأسرة العربية في مرحلة ما بعد جائحة كورونا ...أطر وأدوار"، وينظم الملتقى كل من منظمة الأسرة العربية، والشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية، والاتحاد الدولي للمسؤولية المجتمعية، وقد جرى خلاله تدشين البرنامج التدريبي "مقاييس إدارة الجودة الشاملة في تحقيق الاستقرار الأسري".