أكد وكيل وزارة الصحة د. وليد المانع أن البحرين حجزت كميات كبيرة من لقاح جامعة أوكسفورد البريطاني لكورونا.
وقال "هو لازال في مرحلة التجربة، ولكن كما وصلنا فهو في مرحلة آمنة، ونحن في دول مجلس التعاون، تم الاتفاق مع دول الخليج على حجز كميات كبيرة من اللقاح لتكون في الفترة القادمة بعد نجاحه، وهناك تنسيق لحجز كمية كبيرة في حال حجز اللقاح".
وتابع: "أود أن أطمأن المواطنين والمقيمين، في أن حال اللقاح موجود وأثبتت فعاليته، فإننا أجرينا الإجراءات اللازمة مع دول الخليج لأخذ هذا اللقاح".
وحول التكلفة أجاب: "التكلفة غير معروفة حتى الآن، والإجراءات اللازمة هي توفير الكمية المطلوبة بغض النظر عن السعر، وحجزنا كميات كبيرة قبل طرحها.
وأكد المانع أن اجتياز تحدي فيروس كورونا يتطلب التزام الفرد بمسؤوليته واتباعه الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية.
وأضاف: نهدف من خلال مكافحة العدوى في مجال الرعاية الصحية تحقيق أقصى درجات السلامة وتوفير بيئة عمل آمنة للعاملين في القطاع الصحي.
وقال: "تبلغ الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلاج 8303 سريرًا، الإشغال منها 3811 سريراً، كما أن 1734 من الحالات القائمة تم تطبيق العزل الصحي المنزلي الاختياري عليها وذلك لعدم ظهور الأعراض عليها وتطابقها مع الشروط المحددة لهذا النوع من العزل".
وتابع: "نسبة المتعافين من إجمالي الحالات القائمة بلغت 74.66% من الحالات القائمة، أما فيما يخص نسبة الوفيات فبلغت 0.29% من الحالات القائمة".
وأضاف: "نفخر بكافة أعضاء فريق البحرين لجهودهم المتواصلة كلٌ في موقعه لتحقيق هدف واحد وهو الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين".
وشدد على أن وزارة الصحة ملتزمة بتطبيق التوصيات العالمية للوقاية من الأمراض المعدية من خلال رفع مستوى التزام العاملين الصحيين بتطبيق اشتراطات مكافحة العدوى من أجل خفض نسبة العدوى المكتسبة في المنشآت الصحية.
وبيّن أن الوزارة حريصة على رفع معايير السلامة في مجال الوقاية من الأمراض المعدية والوبائية داخل المراكز الصحية والمستشفيات الحكومية.
وتابع: "نؤكد على أهمية التزام العاملين الصحيين بشكل دوري بقواعد مكافحة العدوى التي أصدرتها منظمة الصحة العالمية، مع إطلاع جميع العاملين الصحيين على الوضع الوبائي للمرض عالميًا وإقليميًا ومحليًا".
وقال: "تم اتخاذ إجراءات وقائية عبر تنفيذ إجراءات هندسية تتعلق بسلامة أماكن العمل مثل توفير مدخل منفصل للعاملين الصحيين ومرافق صحية منفصلة وغرف منفصلة".
وأشار المانع إلى أنه تم توفير كافة أدوات الحماية والوقاية الشخصية لضمان حصول العاملين الصحيين على أعلى درجات الحماية لمنع انتقال الفيروس من خلال الاتصال بالحالات القائمة.
وأضاف: "يتم نشر الأدلة الارشادية بحسب مواقع العمل ومتطلباته للتعامل مع الحالات التي تتردد على المرافق الصحية".
وأوضح أنه تم تخصيص دورات وبرامج التدريب على وسائل ومعايير مكافحة العدوى التي تزيد من كفاءة العمل وتسهم في توفير أعلى معايير الحماية من الفيروس.
وتابع: "توجيه كافة العاملين الصحيين بالاستمرار في عمليات التنظيف والتطهير والتعقيم حفاظا على سلامتهم وسلامة من حولهم".
وقال إنه تم التأكد من سلامة جميع العاملين عبر مواصلة إجراء الفحوصات المختبرية الدورية لهم وضمان عدم انتقال الفيروس بين الموظفين العاملين في مكان واحد في حال إصابة أحدهم.
وأضاف: "في حال ظهور حالات مشتبه بها بين الصفوف العاملة يتم فورًا عزلهم واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم انتقال الفيروس للآخرين".
وشدد على أن صحة وسلامة العاملين في الصفوف الأولى وجميع الطواقم الطبية أولوية لدى وزارة الصحة فهم خط الدفاع الأول في التصدي للفيروس.
وقال: "نقدم الشكر والعرفان لكافة جهود الطواقم الطبية المستمرة في عملها ليل نهار دون ملل أو كلل لضمان صحة المواطنين والمقيمين".
وأضاف: "أدعو الجميع إلى ضرورة الالتزام بمسؤولية لحماية أبطالنا في الصف الأمامي فهذا أقل ما يمكن تقديمه في هذا الظرف الاستثنائي".
وقال "هو لازال في مرحلة التجربة، ولكن كما وصلنا فهو في مرحلة آمنة، ونحن في دول مجلس التعاون، تم الاتفاق مع دول الخليج على حجز كميات كبيرة من اللقاح لتكون في الفترة القادمة بعد نجاحه، وهناك تنسيق لحجز كمية كبيرة في حال حجز اللقاح".
وتابع: "أود أن أطمأن المواطنين والمقيمين، في أن حال اللقاح موجود وأثبتت فعاليته، فإننا أجرينا الإجراءات اللازمة مع دول الخليج لأخذ هذا اللقاح".
وحول التكلفة أجاب: "التكلفة غير معروفة حتى الآن، والإجراءات اللازمة هي توفير الكمية المطلوبة بغض النظر عن السعر، وحجزنا كميات كبيرة قبل طرحها.
وأكد المانع أن اجتياز تحدي فيروس كورونا يتطلب التزام الفرد بمسؤوليته واتباعه الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية.
وأضاف: نهدف من خلال مكافحة العدوى في مجال الرعاية الصحية تحقيق أقصى درجات السلامة وتوفير بيئة عمل آمنة للعاملين في القطاع الصحي.
وقال: "تبلغ الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلاج 8303 سريرًا، الإشغال منها 3811 سريراً، كما أن 1734 من الحالات القائمة تم تطبيق العزل الصحي المنزلي الاختياري عليها وذلك لعدم ظهور الأعراض عليها وتطابقها مع الشروط المحددة لهذا النوع من العزل".
وتابع: "نسبة المتعافين من إجمالي الحالات القائمة بلغت 74.66% من الحالات القائمة، أما فيما يخص نسبة الوفيات فبلغت 0.29% من الحالات القائمة".
وأضاف: "نفخر بكافة أعضاء فريق البحرين لجهودهم المتواصلة كلٌ في موقعه لتحقيق هدف واحد وهو الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين".
وشدد على أن وزارة الصحة ملتزمة بتطبيق التوصيات العالمية للوقاية من الأمراض المعدية من خلال رفع مستوى التزام العاملين الصحيين بتطبيق اشتراطات مكافحة العدوى من أجل خفض نسبة العدوى المكتسبة في المنشآت الصحية.
وبيّن أن الوزارة حريصة على رفع معايير السلامة في مجال الوقاية من الأمراض المعدية والوبائية داخل المراكز الصحية والمستشفيات الحكومية.
وتابع: "نؤكد على أهمية التزام العاملين الصحيين بشكل دوري بقواعد مكافحة العدوى التي أصدرتها منظمة الصحة العالمية، مع إطلاع جميع العاملين الصحيين على الوضع الوبائي للمرض عالميًا وإقليميًا ومحليًا".
وقال: "تم اتخاذ إجراءات وقائية عبر تنفيذ إجراءات هندسية تتعلق بسلامة أماكن العمل مثل توفير مدخل منفصل للعاملين الصحيين ومرافق صحية منفصلة وغرف منفصلة".
وأشار المانع إلى أنه تم توفير كافة أدوات الحماية والوقاية الشخصية لضمان حصول العاملين الصحيين على أعلى درجات الحماية لمنع انتقال الفيروس من خلال الاتصال بالحالات القائمة.
وأضاف: "يتم نشر الأدلة الارشادية بحسب مواقع العمل ومتطلباته للتعامل مع الحالات التي تتردد على المرافق الصحية".
وأوضح أنه تم تخصيص دورات وبرامج التدريب على وسائل ومعايير مكافحة العدوى التي تزيد من كفاءة العمل وتسهم في توفير أعلى معايير الحماية من الفيروس.
وتابع: "توجيه كافة العاملين الصحيين بالاستمرار في عمليات التنظيف والتطهير والتعقيم حفاظا على سلامتهم وسلامة من حولهم".
وقال إنه تم التأكد من سلامة جميع العاملين عبر مواصلة إجراء الفحوصات المختبرية الدورية لهم وضمان عدم انتقال الفيروس بين الموظفين العاملين في مكان واحد في حال إصابة أحدهم.
وأضاف: "في حال ظهور حالات مشتبه بها بين الصفوف العاملة يتم فورًا عزلهم واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم انتقال الفيروس للآخرين".
وشدد على أن صحة وسلامة العاملين في الصفوف الأولى وجميع الطواقم الطبية أولوية لدى وزارة الصحة فهم خط الدفاع الأول في التصدي للفيروس.
وقال: "نقدم الشكر والعرفان لكافة جهود الطواقم الطبية المستمرة في عملها ليل نهار دون ملل أو كلل لضمان صحة المواطنين والمقيمين".
وأضاف: "أدعو الجميع إلى ضرورة الالتزام بمسؤولية لحماية أبطالنا في الصف الأمامي فهذا أقل ما يمكن تقديمه في هذا الظرف الاستثنائي".