حسن الستري
أكد صاحب محل حواج وعطار ساحل باربار حسين محمد أن المشكلة الأساسية التي تواجهها مهنة العطارة، هي في توفير البضائع، خصوصاً أن البضائع تستورد من الخارج كدبي وإيران وتايلند.
وقال حسين لـ «الوطن»: كنت في السابق أجلب أشياء من السعودية وأبيعها في السوق البحرينية، من ضمنها الأعشاب، وتكونت لدي فكرة التعامل مع الأعشاب لأني كنت أبيع بالجملة على المحلات، وبعد أن تعسر جلب الأعشاب من السعودية، اشتريت أحد المحلات التي كنت أبيعها بضاعتي من صاحبه، وأفتخر أنني من المحلات التي يعمل بها عمالة وطنية بنسبة 100 %، لأن الأجنبي لا يعرف اسم العشبة.
وتابع: المشكلة الأساسية هي توفير البضائع، إذ إن أغلبها يستورد من الخارج، من دبي وإيران وتايلند، مؤخراً قمنا بجلب أعشاب عضوية من أمريكا، أما غير ذلك، فـ «الشغلة» فيها بركة فأنا لدي موظفين بحرينيين، متقاعدين، عندهم تأمين، يعملون معي بنظام الجزئي، ولكن نواجه مشكلة أن الجهات الحكومية تشدد الإجراءات.
أكد صاحب محل حواج وعطار ساحل باربار حسين محمد أن المشكلة الأساسية التي تواجهها مهنة العطارة، هي في توفير البضائع، خصوصاً أن البضائع تستورد من الخارج كدبي وإيران وتايلند.
وقال حسين لـ «الوطن»: كنت في السابق أجلب أشياء من السعودية وأبيعها في السوق البحرينية، من ضمنها الأعشاب، وتكونت لدي فكرة التعامل مع الأعشاب لأني كنت أبيع بالجملة على المحلات، وبعد أن تعسر جلب الأعشاب من السعودية، اشتريت أحد المحلات التي كنت أبيعها بضاعتي من صاحبه، وأفتخر أنني من المحلات التي يعمل بها عمالة وطنية بنسبة 100 %، لأن الأجنبي لا يعرف اسم العشبة.
وتابع: المشكلة الأساسية هي توفير البضائع، إذ إن أغلبها يستورد من الخارج، من دبي وإيران وتايلند، مؤخراً قمنا بجلب أعشاب عضوية من أمريكا، أما غير ذلك، فـ «الشغلة» فيها بركة فأنا لدي موظفين بحرينيين، متقاعدين، عندهم تأمين، يعملون معي بنظام الجزئي، ولكن نواجه مشكلة أن الجهات الحكومية تشدد الإجراءات.