يطلق المركز البحريني للحراك الدولي ومن منطلق مسؤوليته أمام المجتمع وخاصة من ذوي الإعاقة برنامجاً صيفياً متخصصاً لمرحلة رياض الأطفال ضمن جهود روضة أزهار الحراك التابعة للمركز لخلق أجواء من التعلم والفرح من خلال تقنية البث عن بعد في برنامج "زوم" وضمان استمرار الطلاب والطالبات في تلقي التعليم وكسب مهارات جديدة والنهوض بمستواهم الفكري ومهارات القيادة والتحدث.
يأتي البرنامج، ضمن مبدأ التباعد الاجتماعي والجلوس بقدر الإمكان في المنازل ضمن الإجراءات الاحترازية للتصدي ومنع انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19).
وقال رئيس مجلس إدارة المركز عادل المطوع، إن أعمال المركز استمرت ولم تتأثر كثيراً في جائحة كورونا (كوفيد 19) نظراً لحرص حميع العاملين على ابتكار الأفكار الجديدة التي يمكن من خلالها استفادة المنتسبين من الدورات والبرامج والندوات واللقاءات الأسبوعية عبر برنامج "زوم" وكذلك استضافة الخبراء والمختصين في شأن ذوي الإعاقة في الجوانب الاجتماعية والعلمية والفكرية والنفسية مما لاقى تفاعلاً كبيراً من ذوي الإعاقة وأسرهم والمهتمين في هذا الشأن.
وأشار إلى أن البرنامج انطلق مع بداية يوليو الحالي تحت شعار "أفرح وتعلم" وسيتم البث من خلال روضة أزهار الحراك وتقديم أنشطة مختلفة ذات طابع تعليمي وترفيهي إلى جانب التمارين الرياضية والأعمال اليدوية والقراءة وتعزيز اللغة الإنجليزية ومهارات التحدث والقيادة، مقدراً تعاون الطاقم التعليمي والإداري بالمركز وعائلات ذوي الإعاقة الذين حرصوا على مشاركة أبنائهم في البرنامج الصيفي.
{{ article.visit_count }}
يأتي البرنامج، ضمن مبدأ التباعد الاجتماعي والجلوس بقدر الإمكان في المنازل ضمن الإجراءات الاحترازية للتصدي ومنع انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19).
وقال رئيس مجلس إدارة المركز عادل المطوع، إن أعمال المركز استمرت ولم تتأثر كثيراً في جائحة كورونا (كوفيد 19) نظراً لحرص حميع العاملين على ابتكار الأفكار الجديدة التي يمكن من خلالها استفادة المنتسبين من الدورات والبرامج والندوات واللقاءات الأسبوعية عبر برنامج "زوم" وكذلك استضافة الخبراء والمختصين في شأن ذوي الإعاقة في الجوانب الاجتماعية والعلمية والفكرية والنفسية مما لاقى تفاعلاً كبيراً من ذوي الإعاقة وأسرهم والمهتمين في هذا الشأن.
وأشار إلى أن البرنامج انطلق مع بداية يوليو الحالي تحت شعار "أفرح وتعلم" وسيتم البث من خلال روضة أزهار الحراك وتقديم أنشطة مختلفة ذات طابع تعليمي وترفيهي إلى جانب التمارين الرياضية والأعمال اليدوية والقراءة وتعزيز اللغة الإنجليزية ومهارات التحدث والقيادة، مقدراً تعاون الطاقم التعليمي والإداري بالمركز وعائلات ذوي الإعاقة الذين حرصوا على مشاركة أبنائهم في البرنامج الصيفي.