حسن الستري- تصوير سهيل الوزيرأكد باعة ذهب أن وجود زوجات يكتشفن خداع أزواجهن لهن عبر مراجعة المحلات لتقييم الهدايا التي أهدوها لهن، ليكتشفن أن تلك القطع ليست ذهباً، وإنما مطلية بالذهب.وتباينت الآراء حول "رهن الذهب الشرعي"، ففي الوقت الذي اعتبره أحدهم مساعدة للمحتاجين عن طريق شراء الذهب منه وبيعه له لاحقاً بسعر أعلى، نصح بائع آخر المحتاجين بييعهم الذهب وشراء قطع أخرى لاحقاً.وأكد الباعة وجود إقبال على شراء هدايا الألماس، لأن الألماس يصعب بيعه نظراً لانخفاض سعره كثيراً عند البيع بخلاف الذهب الذي يحتفظ بسعره، مما يجعل بيعه سهلاً.وبينوا أن أنظمة الدولة تمنع بيع ذهب يفوق سعره 3000 دينار نقداً، إلا إذا أراهم المشتري رصيد البنك، وذلك للحد من غسل الأموال عبر شراء الذهب.وأشاروا إلى أن الباعة يقبلون على القطع البحرينية بالدرجة الأولى، لأن سعر "التصنيع" لديها أقل بكثير من القطع التي تستورد من الخارج.
{{ article.visit_count }}
صاغة: أزواج يخدعون زوجاتهم بـ"ذهب مغشوش"
1887428
1887428
1887432
1887430
1887427
1887436
SHL_8066
SHL_8071
SHL_8076
SHL_8039
SHL_8057
SHL_8033
SHL_7997
SHL_8043
SHL_8007
SHL_8074
SHL_8023