أعلن صندوق العمل "تمكين" عن مضاعفة مبالغ الدعم للمؤسسات بالقطاعات الأكثر تأثراً وإتاحة الفرصة للمزيد من المؤسسات التي تعمل في هذه القطاعات للحصول على الدعم من خلال البرنامج من خلال زيادة حجم المحفظة المخصصة لبرنامج دعم استمرارية الأعمال، وذلك تنفيذًا لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأكد رئيس مجلس إدارة "تمكين" الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء تأتي داعمة للجهود الوطنية الرامية إلى الحد من الآثار الاقتصادية لفيروس كورونا (كوفيد19) وحصول المؤسسات الصغيرة والمتناهية الصغر على الدعم اللازم لمساعدتها على تغطية جزء من نفقاتها التشغيلية بما يسهم في دعم استمراريتها ومواجهة تحديات الظروف الراهنة جراء جائحة فيروس كورونا.
وكشف صندوق العمل، عن البدء في وضع الخطة التشغيلية لتوظيف هذا الدعم بالشكل الأمثل حيث سيتم الإعلان عن الآليات والاشتراطات ومواعيد صرف المستحقات في الفترة المقبلة.
يذكر أن تمكين قدّمت الدعم لأكثر من 15,600 مؤسسة صغيرة ومتناهية الصغر عبر برنامج دعم استمرارية الأعمال، كما قامت بدعم فئات سائقي سيارات الأجرة والحافلات ومدربي السياقة وعاملات رياض الأطفال، وذلك عبر تخصيص محفظتين خاصتين لدعم هذه الفئة استفاد منها أكثر من 900 بحريني.
{{ article.visit_count }}
وأكد رئيس مجلس إدارة "تمكين" الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء تأتي داعمة للجهود الوطنية الرامية إلى الحد من الآثار الاقتصادية لفيروس كورونا (كوفيد19) وحصول المؤسسات الصغيرة والمتناهية الصغر على الدعم اللازم لمساعدتها على تغطية جزء من نفقاتها التشغيلية بما يسهم في دعم استمراريتها ومواجهة تحديات الظروف الراهنة جراء جائحة فيروس كورونا.
وكشف صندوق العمل، عن البدء في وضع الخطة التشغيلية لتوظيف هذا الدعم بالشكل الأمثل حيث سيتم الإعلان عن الآليات والاشتراطات ومواعيد صرف المستحقات في الفترة المقبلة.
يذكر أن تمكين قدّمت الدعم لأكثر من 15,600 مؤسسة صغيرة ومتناهية الصغر عبر برنامج دعم استمرارية الأعمال، كما قامت بدعم فئات سائقي سيارات الأجرة والحافلات ومدربي السياقة وعاملات رياض الأطفال، وذلك عبر تخصيص محفظتين خاصتين لدعم هذه الفئة استفاد منها أكثر من 900 بحريني.