فاز فريق من طلبة مدرسة مدينة حمد الثانوية للبنين بجائزة التميز في التكنولوجيا في مسابقة رواد الأعمال الشباب في نسختها الـ12، والتي نفذتها مؤسسة إنجاز البحرين بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، فيما حصل فريق من طالبات مدرسة سترة الثانوية للبنات على جائزة أفضل تأثير اجتماعي لفئة المدارس الثانوية.
وقد تم الإعلان عن النتيجة في حفل توزيع الجوائز الافتراضي للمسابقة التي أقيمت للمرة الأولى عن بعد، بمشاركة 179 طالباً وطالبة من 13 مدرسة حكومية ثانوية، بهدف تشجيع الطلبة على خوض مجال ريادة الأعمال، ومساعدتهم على خلق فكرة مشروع وتطويرها وتحويلها إلى واقع.
وتمكن طلبة ثانوية مدينة حمد من تنفيذ مشروع (Truck Me)، وهو عبارة عن تطبيق خاص بعربة طعام، يمكن من خلاله تحديد موقع العربة، وتصفح قائمة الطعام، ومعرفة ساعات العمل اليومية للعربة، والقيام بالطلب واستلامه.
أما طالبات ثانوية سترة فقد شاركن بمشروع (في الدرب)، وهو عبارة عن تطبيق يختص بخدمات الغاز والماء، بحيث يسهل طلب هذه الخدمات من قبل الأفراد وأصحاب المطاعم والشركات، ويمكن استخدامه باللغتين العربية والإنجليزية، ويحتوي على خاصية إعادة الطلب، واختيار الوقت المناسب للتوصيل، كما يميز المشروع أنه صديق للبيئة، من خلال خاصية جمع علب الماء البلاستيكية التي تم شراؤها عن طريق التطبيق، ليتم توجيهها لشركات إعادة التدوير والجمعيات الخيرية لصنع الكراسي المتحركة.
وقد تم الإعلان عن النتيجة في حفل توزيع الجوائز الافتراضي للمسابقة التي أقيمت للمرة الأولى عن بعد، بمشاركة 179 طالباً وطالبة من 13 مدرسة حكومية ثانوية، بهدف تشجيع الطلبة على خوض مجال ريادة الأعمال، ومساعدتهم على خلق فكرة مشروع وتطويرها وتحويلها إلى واقع.
وتمكن طلبة ثانوية مدينة حمد من تنفيذ مشروع (Truck Me)، وهو عبارة عن تطبيق خاص بعربة طعام، يمكن من خلاله تحديد موقع العربة، وتصفح قائمة الطعام، ومعرفة ساعات العمل اليومية للعربة، والقيام بالطلب واستلامه.
أما طالبات ثانوية سترة فقد شاركن بمشروع (في الدرب)، وهو عبارة عن تطبيق يختص بخدمات الغاز والماء، بحيث يسهل طلب هذه الخدمات من قبل الأفراد وأصحاب المطاعم والشركات، ويمكن استخدامه باللغتين العربية والإنجليزية، ويحتوي على خاصية إعادة الطلب، واختيار الوقت المناسب للتوصيل، كما يميز المشروع أنه صديق للبيئة، من خلال خاصية جمع علب الماء البلاستيكية التي تم شراؤها عن طريق التطبيق، ليتم توجيهها لشركات إعادة التدوير والجمعيات الخيرية لصنع الكراسي المتحركة.