قال مركز المنامة لحقوق الإنسان، إن دور وزارة الداخلية بقيادة وزير الداخلية الفريق أول الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة مفصلي ورئيس لإنجاح الجهود الوطنية الاحترازية للتصدي ومنع انتشار فيروس كورونا بالإضافة إلى العمل الأمني والمجتمعي والوطني والذي تقوده بجداره عالية ليضاف إلى المسؤوليات الكبيرة الملقاة عليها لتحقيق أمن واستقرار المملكة.
وأشارت رئيسة المركز المحامية دينا اللظي، إلى أن وزارة الداخلية نظمت مسألة تجمع المواطنين والمقيمين من خلال حظر التجمع لأكثر من 5 أشخاص بهدف منع انتشار فيروس كورونا "كوفيد 19" منذ بداية الجهود التي تقودها اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وشجعت على اقتصار الخروج من المنزل للعمل أو شراء الأدوية أو الذهاب للمستشفيات أو لشراء الاحتياجات المعيشية الضرورية، وممارسة الرياضة بشكل فردي أو ثنائي وتجنب التجمعات أو الجلوس أمام المنازل وفي الطرقات العامة والمتنزهات والسواحل العامة والأخذ بالتدابير الوقائية أثناء اللقاءات العائلية، ورفع وعي المجتمع بالإجراءات الاحترازية بحملات ميدانية وإعلامية بلغات مختلفة لضمان وصولها لأكبر شريحة ممكنة من المواطنين والمقيمين.
وقالت إن "الداخلية" تمكنت من خلال تواجدها في الصفوف الأولى من استقبال عودة المواطنين من الخارج ضمن حملات الإجلاء التي عملت عليها وزارة الخارجية، وفعّلت دورها في منفذ مطار البحرين الدولي بفضل كوادرها الوطنية، كما قامت بدور كبير في تعقيم المناطق والمباني وتدريب المتطوعين ومنظمات المجتمع المدني.
وقالت إن وزارة الداخلية تولي الجانب الإنساني أهمية كبيرة في عملها وجعلته أساس في جميع قراراتها وخدماتها وتعاملها مع الجمهور، وهذا ما يعكسه تدشين إدارة تنفيذ الأحكام بوزارة الداخلية خدمة "فاعل خير" لتمكين أصحاب الأيادي البيضاء من التبرع بمبالغ مالية لصالح المعسرين والمتعثرين ممن صدر بحقهم أحكام قضائية، وهي خطوة إنسانية وتراعي البعد الاجتماعي للمحكوم عليهم، ولاقت تفاعلاً رسمياً وشعبياً إذ وجهت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيس المجلس الأعلى للمرأة بدعم المحكومات المدرجة أسمائهن بالحملة كما وجه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بدعم الحملة في حين كان هناك تفاعل واسع من المواطنين.
وأشارت إلى أن خدمة "فاعل خير" التي تعكس تلمس الوزارة للحالات الإنسانية الصعبة التي يمر بها المحكومون وحاجتهم الماسة إلى دعم مالي للخروج من هذه الضائقة، ومع وجود أعمال ومساهمات خيرية واسعة من المواطنين والمقيمين فهذا يتيح دعم الحالات مع الحفاظ على خصوصية الطرفين وتحقيق الهدف المنشود بعودة المعسرين إلى عائلاتهم من جديد واختصار سنوات عمرهم بدعم مالي يحمي طرفي القضية.
وأشادت المحامية اللظي بدور وزارة الداخلية في إنجاح أهداف حملة "فينا خير" التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، من خلال توزيع أكثر من 50 ألف وجبة لمساعدة العمالة والرقابة على مساكنهم من خلال تطبيق اشتراطات السلامة والتقليل من أعداد العمالة في مساكنهم وضمان تحقيق العدالة الإنسانية وحفظ الأمن.
وقالت إن الدور الهام الذي تقوم به وزارة الداخلية يمثل خط دفاع أول عن الوطن ومكتسباته وحماية المجتمع والسهر على الأمن كما يقابل ذلك دورها في تنظيم الشأن المروري والجمركي ومكافحة الحرائق والمخدرات وتعزيز الوحدة الوطنية من خلال حملة "بحريننا" وأدوار عدة تقع على كاهل وزارة الداخلية بفضل جهود منتسبيها بقيادة معالي وزير الداخلية.
وأشارت رئيسة المركز المحامية دينا اللظي، إلى أن وزارة الداخلية نظمت مسألة تجمع المواطنين والمقيمين من خلال حظر التجمع لأكثر من 5 أشخاص بهدف منع انتشار فيروس كورونا "كوفيد 19" منذ بداية الجهود التي تقودها اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وشجعت على اقتصار الخروج من المنزل للعمل أو شراء الأدوية أو الذهاب للمستشفيات أو لشراء الاحتياجات المعيشية الضرورية، وممارسة الرياضة بشكل فردي أو ثنائي وتجنب التجمعات أو الجلوس أمام المنازل وفي الطرقات العامة والمتنزهات والسواحل العامة والأخذ بالتدابير الوقائية أثناء اللقاءات العائلية، ورفع وعي المجتمع بالإجراءات الاحترازية بحملات ميدانية وإعلامية بلغات مختلفة لضمان وصولها لأكبر شريحة ممكنة من المواطنين والمقيمين.
وقالت إن "الداخلية" تمكنت من خلال تواجدها في الصفوف الأولى من استقبال عودة المواطنين من الخارج ضمن حملات الإجلاء التي عملت عليها وزارة الخارجية، وفعّلت دورها في منفذ مطار البحرين الدولي بفضل كوادرها الوطنية، كما قامت بدور كبير في تعقيم المناطق والمباني وتدريب المتطوعين ومنظمات المجتمع المدني.
وقالت إن وزارة الداخلية تولي الجانب الإنساني أهمية كبيرة في عملها وجعلته أساس في جميع قراراتها وخدماتها وتعاملها مع الجمهور، وهذا ما يعكسه تدشين إدارة تنفيذ الأحكام بوزارة الداخلية خدمة "فاعل خير" لتمكين أصحاب الأيادي البيضاء من التبرع بمبالغ مالية لصالح المعسرين والمتعثرين ممن صدر بحقهم أحكام قضائية، وهي خطوة إنسانية وتراعي البعد الاجتماعي للمحكوم عليهم، ولاقت تفاعلاً رسمياً وشعبياً إذ وجهت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيس المجلس الأعلى للمرأة بدعم المحكومات المدرجة أسمائهن بالحملة كما وجه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بدعم الحملة في حين كان هناك تفاعل واسع من المواطنين.
وأشارت إلى أن خدمة "فاعل خير" التي تعكس تلمس الوزارة للحالات الإنسانية الصعبة التي يمر بها المحكومون وحاجتهم الماسة إلى دعم مالي للخروج من هذه الضائقة، ومع وجود أعمال ومساهمات خيرية واسعة من المواطنين والمقيمين فهذا يتيح دعم الحالات مع الحفاظ على خصوصية الطرفين وتحقيق الهدف المنشود بعودة المعسرين إلى عائلاتهم من جديد واختصار سنوات عمرهم بدعم مالي يحمي طرفي القضية.
وأشادت المحامية اللظي بدور وزارة الداخلية في إنجاح أهداف حملة "فينا خير" التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، من خلال توزيع أكثر من 50 ألف وجبة لمساعدة العمالة والرقابة على مساكنهم من خلال تطبيق اشتراطات السلامة والتقليل من أعداد العمالة في مساكنهم وضمان تحقيق العدالة الإنسانية وحفظ الأمن.
وقالت إن الدور الهام الذي تقوم به وزارة الداخلية يمثل خط دفاع أول عن الوطن ومكتسباته وحماية المجتمع والسهر على الأمن كما يقابل ذلك دورها في تنظيم الشأن المروري والجمركي ومكافحة الحرائق والمخدرات وتعزيز الوحدة الوطنية من خلال حملة "بحريننا" وأدوار عدة تقع على كاهل وزارة الداخلية بفضل جهود منتسبيها بقيادة معالي وزير الداخلية.