موزة فريد
أبدى أولياء أمور تخوفهم من معاودة أبنائهم للمقاعد الدراسية في ظل انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) وخصوصاً مع تحديد 9 طلاب في الصف الدراس الواحد مع الالتزام بالتباعد الاجتماعي، في حين أبدى البعض عدم ممانعتهم شريطة اتخاذ مزيد من الإجراءات الاحترازية والتي كانت مفقودة في المدارس.
وقالت ولية الأمر ناهد الظفيري "إنها متخوفة من إعادة أبنائها إلى مقاعد الدراسة العام المقبل حال استمرار أزمة كورونا وخصوصاً أن أبناءها يعانون ضيقاً في التنفس وأمراض ربو".
وشاطرتها الرأي ولية الأمر عنود إبراهيم، حيث أكدت أن الوقت لا زال غير مناسب وخصوصاً لطلبة المرحلة الابتدائية، حيث إن أعمارهم صغيرة ولا يمكن السيطرة عليهم وخصوصاً أنه يحتكون مع بعض فكيف يمكن التأكد من إلزامهم بالتباعد الاجتماعي.
فيما ترى ولية الأمر ريم، أنه لا مانع من معاودة أبنائها مقاعد الدراسية مع الأخذ بالإجراءات والاحتياطات التي ترى أنها حالياً مفقودة بالمدارس، مع أهمية توفير المعقمات في كافة مرافق المدرسة مع التنظيف المستمر وتعقيم المرافق كذلك.
أما، أم نايف المحميد قالت "صحيح هناك مخاوف من هذه الخطوة على ابنائنا مع انتشار كورونا (كوفيد19) ولكن يجب أن نعيدهم للمقاعد الدراسية فهم بحاجة لإعادة نشاطهم الفكري".
وأكدت أن الدراسة عن بعد لا تغني عن المقاعد الدراسية مع الأخذ بالإرشادات وتوجيه الطلبة بشكل مستمر في المدرسة كإلزامهم بغسل اليدين دائماً بعد كل حصه ووضع المعقمات.
أم عزام، قالت "من المستحيل إعادة أبنائي إلى المدارس دون وجود لقاح أو علاج للكورونا..أخاف على أبنائي من الفيروس وخصوصاً أن بعضهم أطفال لا يعون شيئاً..إذا توفر اللقاح فسأسمح لهم بالذهاب حينها".
فيما قالت ولية الأمر بشرى "يجب أن نأخذ بالأسباب التي تمنع المرض ونعلم أبنائنا كيفية الوقاية وعدم الاختلاط في المدرسة لتجنب انتقال العدوى مع أهمية لبس الكمام أطول مده ممكنة مع معاودة غسل اليديدن بشكل متواصل".
وتضيف "يجب أن يعرف الأبناء كيف يتعاملون مع الوضع في المدرسة بحيث تشجع المعلمات الطلبة على التباعد ولبس الكمام وغسل اليدين فهو وضع لابد من التعايش معه لعدم وجود علاج له حتى الآن".
أبدى أولياء أمور تخوفهم من معاودة أبنائهم للمقاعد الدراسية في ظل انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) وخصوصاً مع تحديد 9 طلاب في الصف الدراس الواحد مع الالتزام بالتباعد الاجتماعي، في حين أبدى البعض عدم ممانعتهم شريطة اتخاذ مزيد من الإجراءات الاحترازية والتي كانت مفقودة في المدارس.
وقالت ولية الأمر ناهد الظفيري "إنها متخوفة من إعادة أبنائها إلى مقاعد الدراسة العام المقبل حال استمرار أزمة كورونا وخصوصاً أن أبناءها يعانون ضيقاً في التنفس وأمراض ربو".
وشاطرتها الرأي ولية الأمر عنود إبراهيم، حيث أكدت أن الوقت لا زال غير مناسب وخصوصاً لطلبة المرحلة الابتدائية، حيث إن أعمارهم صغيرة ولا يمكن السيطرة عليهم وخصوصاً أنه يحتكون مع بعض فكيف يمكن التأكد من إلزامهم بالتباعد الاجتماعي.
فيما ترى ولية الأمر ريم، أنه لا مانع من معاودة أبنائها مقاعد الدراسية مع الأخذ بالإجراءات والاحتياطات التي ترى أنها حالياً مفقودة بالمدارس، مع أهمية توفير المعقمات في كافة مرافق المدرسة مع التنظيف المستمر وتعقيم المرافق كذلك.
أما، أم نايف المحميد قالت "صحيح هناك مخاوف من هذه الخطوة على ابنائنا مع انتشار كورونا (كوفيد19) ولكن يجب أن نعيدهم للمقاعد الدراسية فهم بحاجة لإعادة نشاطهم الفكري".
وأكدت أن الدراسة عن بعد لا تغني عن المقاعد الدراسية مع الأخذ بالإرشادات وتوجيه الطلبة بشكل مستمر في المدرسة كإلزامهم بغسل اليدين دائماً بعد كل حصه ووضع المعقمات.
أم عزام، قالت "من المستحيل إعادة أبنائي إلى المدارس دون وجود لقاح أو علاج للكورونا..أخاف على أبنائي من الفيروس وخصوصاً أن بعضهم أطفال لا يعون شيئاً..إذا توفر اللقاح فسأسمح لهم بالذهاب حينها".
فيما قالت ولية الأمر بشرى "يجب أن نأخذ بالأسباب التي تمنع المرض ونعلم أبنائنا كيفية الوقاية وعدم الاختلاط في المدرسة لتجنب انتقال العدوى مع أهمية لبس الكمام أطول مده ممكنة مع معاودة غسل اليديدن بشكل متواصل".
وتضيف "يجب أن يعرف الأبناء كيف يتعاملون مع الوضع في المدرسة بحيث تشجع المعلمات الطلبة على التباعد ولبس الكمام وغسل اليدين فهو وضع لابد من التعايش معه لعدم وجود علاج له حتى الآن".