أطلقت وزارة الصحة "خدمة التطبيب عن بُعد" لتقديم الاستشارات بتقنية الفيديو والهاتف بدلاً من الذهاب للمرافق الصحية، إذ شملت خدمة التطبيب عن بُعد كل من الاستشارات الطبية البسيطة والاستفسارات الصحية، وطلب التحاليل المختبرية، وتجديد الوصفات الطبية، وكذلك مراجعة نتائج التحاليل المختبرية أو الأشعة وغيرها؛ وهدفت الخدمة إلى تقليل الاختلاط قدر الإمكان للحالات التي يمكن خدمتها عن بُعد دون الحاجة للتردد على المركز الصحي.
وأشاد عدد من المرضى وأهاليهم بخدمة التطبيب عن بُعد التي دشنتها وزارة الصحة وأثبتت نجاحها التام، إذ وفرت عليهم عناء الذهاب للمركز الصحي وخصوصاً في ظل جائحة "كورونا" التي تتطلب التباعد الاجتماعي، لافتين إلى أن الكوادر الصحية يقومون بواجبهم من خلال خدمة التطبيب عن بعد بكل مهنية واقتدار، حيث يتواصلون مع المريض أو أهل المريض عبر تقنية الفيديو والهاتف، لتقديم الاستشارات الطبية وتقديم نتائج التحاليل المختبرية والأشعة وإعطاء الوصفة الطبية من الأدوية التي تصل إلى المريض في منزله، وكل ذلك بيسر وسهولة.
وقال "ع.ب.د" إن ابنه تعرض لوعكة صحية تطلبت إجراء فحوصات مختبرية في المركز الصحي، وبعد أخذ عينة الفحص، تم إخباره بعدم الحاجة لزيارة المركز الصحي والدخول على الطبيب لمعرفة نتائج الفحوصات، حيث سيقوم الطبيب بالاتصال به وإخبارهم بالنتيجة، مفيداً بأنه تلقى الاتصال من الطبيب وطمأنهم بنتيجة الفحص وقام بالإجابة على استفساراته حول حالة ابنه الصحية بكل وضوح ورحابة صدر.
من جانبها، قالت والدة الطفلة "أ.ي.أ" إن ابنتها كانت تعاني من ارتفاع بدرجة الحرارة واحتقان في الحلق، وتم إجراء الفحص المخبري لفيروس كورونا لها وتبين أنها سليمة، لذا قامت بالاتصال بالمركز الصحي لأخذ استشارة الطبيب عن بُعد بحسب توجيهات وزارة الصحة، وتلقت رابطًا بهاتفها تم من خلال الضغط عليه التحدث مع الطبيب عبر الفيديو وقام بتشخيص حالة الطفلة عن بُعد وكتابة الأدوية التي تحتاجها.
كما أشاد "ن.ن"، وهو مريض بالسكري بخدمة التطبيب عن بُعد التي وفرت عليه عناء الذهاب إلى الطبيب بشكل دوري والذهاب شهرياً للمركز الصحي لاستلام الأدوية، حيث يقوم الطبيب حالياً بعد تدشين هذه الخدمة بالاتصال به وإخباره بنتائج فحوصاته ويتحدث معه عن حالته ويجيب على تساؤلاته كلها عن طريق الهاتف، وتصله الأدوية إلى بيته دون الحاجة إلى الذهاب للصيدلية.
وتحدثت "أ.م" عن تجربتها مع خدمة التطبيب عن بُعد التي وفرتها وزارة الصحة، لافتةً إلى أنها ذهبت إلى المركز الصحي لإجراء فحوصات دم، واخبرتهم أنها تجد صعوبة في الحضور للمركز الصحي للحصول على النتيجة لاحقاً، فتم إخبارها أن هناك خدمة للحصول على نتائج الفحوصات المختبرية عبر الهاتف، لذا قامت بالاتصال بالمركز لأخذ موعد وخلال 10 دقائق فقط اتصلت بها الطبيبة وأطلعتها عن نتائج فحوصاتها بشكل تفصيلي، وأخبرتها أنها لا تحتاج إلى أدوية أو علاج وقدمت لها بعض النصائح والإرشادات الصحية.
كما أشار "ح.ع.ح" إلى أنه تعرّف على خدمة التطبيب عن بُعد من خلال ما نشرته وزارة الصحة في مختلف وسائل الإعلام من صحف ومواقع التواصل الاجتماعي، لافتاً أنه استفاد من هذه الخدمة السهلة والمفيدة جداً أكثر من مرة، حيث يقوم بأخذ موعد ويتم إرسال رابط له عبر الهاتف وعندما يقوم بالضغط عليه يجد الطبيبة تتحدث معه عن بُعد بكل أريحية واهتمام وتفاعل وتجيب من خلاله على كل تساؤلاته.
وأشاد عدد من المرضى وأهاليهم بخدمة التطبيب عن بُعد التي دشنتها وزارة الصحة وأثبتت نجاحها التام، إذ وفرت عليهم عناء الذهاب للمركز الصحي وخصوصاً في ظل جائحة "كورونا" التي تتطلب التباعد الاجتماعي، لافتين إلى أن الكوادر الصحية يقومون بواجبهم من خلال خدمة التطبيب عن بعد بكل مهنية واقتدار، حيث يتواصلون مع المريض أو أهل المريض عبر تقنية الفيديو والهاتف، لتقديم الاستشارات الطبية وتقديم نتائج التحاليل المختبرية والأشعة وإعطاء الوصفة الطبية من الأدوية التي تصل إلى المريض في منزله، وكل ذلك بيسر وسهولة.
وقال "ع.ب.د" إن ابنه تعرض لوعكة صحية تطلبت إجراء فحوصات مختبرية في المركز الصحي، وبعد أخذ عينة الفحص، تم إخباره بعدم الحاجة لزيارة المركز الصحي والدخول على الطبيب لمعرفة نتائج الفحوصات، حيث سيقوم الطبيب بالاتصال به وإخبارهم بالنتيجة، مفيداً بأنه تلقى الاتصال من الطبيب وطمأنهم بنتيجة الفحص وقام بالإجابة على استفساراته حول حالة ابنه الصحية بكل وضوح ورحابة صدر.
من جانبها، قالت والدة الطفلة "أ.ي.أ" إن ابنتها كانت تعاني من ارتفاع بدرجة الحرارة واحتقان في الحلق، وتم إجراء الفحص المخبري لفيروس كورونا لها وتبين أنها سليمة، لذا قامت بالاتصال بالمركز الصحي لأخذ استشارة الطبيب عن بُعد بحسب توجيهات وزارة الصحة، وتلقت رابطًا بهاتفها تم من خلال الضغط عليه التحدث مع الطبيب عبر الفيديو وقام بتشخيص حالة الطفلة عن بُعد وكتابة الأدوية التي تحتاجها.
كما أشاد "ن.ن"، وهو مريض بالسكري بخدمة التطبيب عن بُعد التي وفرت عليه عناء الذهاب إلى الطبيب بشكل دوري والذهاب شهرياً للمركز الصحي لاستلام الأدوية، حيث يقوم الطبيب حالياً بعد تدشين هذه الخدمة بالاتصال به وإخباره بنتائج فحوصاته ويتحدث معه عن حالته ويجيب على تساؤلاته كلها عن طريق الهاتف، وتصله الأدوية إلى بيته دون الحاجة إلى الذهاب للصيدلية.
وتحدثت "أ.م" عن تجربتها مع خدمة التطبيب عن بُعد التي وفرتها وزارة الصحة، لافتةً إلى أنها ذهبت إلى المركز الصحي لإجراء فحوصات دم، واخبرتهم أنها تجد صعوبة في الحضور للمركز الصحي للحصول على النتيجة لاحقاً، فتم إخبارها أن هناك خدمة للحصول على نتائج الفحوصات المختبرية عبر الهاتف، لذا قامت بالاتصال بالمركز لأخذ موعد وخلال 10 دقائق فقط اتصلت بها الطبيبة وأطلعتها عن نتائج فحوصاتها بشكل تفصيلي، وأخبرتها أنها لا تحتاج إلى أدوية أو علاج وقدمت لها بعض النصائح والإرشادات الصحية.
كما أشار "ح.ع.ح" إلى أنه تعرّف على خدمة التطبيب عن بُعد من خلال ما نشرته وزارة الصحة في مختلف وسائل الإعلام من صحف ومواقع التواصل الاجتماعي، لافتاً أنه استفاد من هذه الخدمة السهلة والمفيدة جداً أكثر من مرة، حيث يقوم بأخذ موعد ويتم إرسال رابط له عبر الهاتف وعندما يقوم بالضغط عليه يجد الطبيبة تتحدث معه عن بُعد بكل أريحية واهتمام وتفاعل وتجيب من خلاله على كل تساؤلاته.